
القلعة نيوز:
قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، إن وزراء من دول عربية وإسلامية، سيزورون الصين غدا الاثنين، في أول محطة ضمن جولة تهدف إلى إنهاء الحرب في غزة.
وأضاف بن فرحان على هامش مؤتمر في البحرين في تعليقات نشرتها وزارته على منصة "إكس" أن "الجولة ستكون الخطوة الأولى في تنفيذ القرارات، التي تم التوصل إليها في القمة العربية الإسلامية المشتركة، المنعقدة في الرياض تشرين ثاني/نوفمبر الجاري".
وقال الوزير إن "المحطة الأولى ستكون في الصين، وسننتقل بعدها إلى عدد من العواصم لإيصال رسالة واضحة، أن لا بد من وقف لإطلاق النار فورا، ولا بد من إدخال المساعدات والاحتياجات الإنسانية إلى غزة فورا كذلك".
كما أضاف "لا بد أن نعمل لإنهاء هذه الأزمة وإنهاء هذه الحرب التي تشن على غزة في أسرع وقت".
وكانت القمة "الإسلامية العربية" المشتركة، التي عقدت في 11 من الشهر الجاري قد دعت في بيانها الختامي، إلى "كسر الحصار على غزة وفرض إدخال قوافل مساعدات إنسانية عربية وإسلامية ودولية، عقد مؤتمر دولي للسلام في أقرب وقت".
ولليوم الـ44 على التوالي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي بمساندة الولايات المتحدة الأمريكية ومرتزقة عدوان مدمر على غزة، وتستهدف طائراته البنايات والمنازل السكنية وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، وتمنع عن قطاع غزة الماء والغذاء والوقود، ما أدى إلى استشهاد نحو 12 ألف و300 شهيد، بينهم أكثر من 5 آلاف طفل، و3 آلاف و300 امرأة، وتجاوز عدد الإصابات 30 ألف إصابة، 70 بالمئة منهم أطفال ونساء، وفق مصادر رسمية فلسطينية.
وأضاف بن فرحان على هامش مؤتمر في البحرين في تعليقات نشرتها وزارته على منصة "إكس" أن "الجولة ستكون الخطوة الأولى في تنفيذ القرارات، التي تم التوصل إليها في القمة العربية الإسلامية المشتركة، المنعقدة في الرياض تشرين ثاني/نوفمبر الجاري".
وقال الوزير إن "المحطة الأولى ستكون في الصين، وسننتقل بعدها إلى عدد من العواصم لإيصال رسالة واضحة، أن لا بد من وقف لإطلاق النار فورا، ولا بد من إدخال المساعدات والاحتياجات الإنسانية إلى غزة فورا كذلك".
كما أضاف "لا بد أن نعمل لإنهاء هذه الأزمة وإنهاء هذه الحرب التي تشن على غزة في أسرع وقت".
وكانت القمة "الإسلامية العربية" المشتركة، التي عقدت في 11 من الشهر الجاري قد دعت في بيانها الختامي، إلى "كسر الحصار على غزة وفرض إدخال قوافل مساعدات إنسانية عربية وإسلامية ودولية، عقد مؤتمر دولي للسلام في أقرب وقت".
ولليوم الـ44 على التوالي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي بمساندة الولايات المتحدة الأمريكية ومرتزقة عدوان مدمر على غزة، وتستهدف طائراته البنايات والمنازل السكنية وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، وتمنع عن قطاع غزة الماء والغذاء والوقود، ما أدى إلى استشهاد نحو 12 ألف و300 شهيد، بينهم أكثر من 5 آلاف طفل، و3 آلاف و300 امرأة، وتجاوز عدد الإصابات 30 ألف إصابة، 70 بالمئة منهم أطفال ونساء، وفق مصادر رسمية فلسطينية.