شريط الأخبار
لابيد: التقارير حول مقترح مصر إنشاء قوة عربية يُمثل ضربة موجعة بعد ضربات أخرى الوزيرة المسند : القوافل الإغاثية القطرية الأردنية تواصل عبورها إلى ‎سوريا نتنياهو: "التخلص" من قادة حماس سيُزيل العقبة الرئيسية أمام إنهاء الحرب هاليفي يكشف إحصائية مرعبة لضحايا غزة منتدى عائلات المحتجزين الإسرائيليين: نتنياهو "عقبة" أمام إنهاء حرب غزة الخيرية الهاشمية : 8664 شاحنة مساعدات أردنية دخلت غزة رغم المعيقات وسائل اعلام اردنية ... أمير قطر الشيخ تميم يزور الأردن نهاية الاسبوع الحالي روبيو: الاختلاف بشأن الهجوم على قطر "لن يغير" الدعم الأميركي لإسرائيل برعاية الأميرة ريم علي ... انطلاق الدورة السابعة والثلاثين لمهرجان الفيلم الأوروبي الأمير فيصل يُشارك في فعالية "سباق المرح” للترويج لدورة الألعاب الآسيوية الأردن يدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف جنودا في باكستان اتفاق اردني تركي بتكثيف الجهود لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة بشكل فوري وزير الزراعة يتفقد مكتب التسويق الزراعي بسوق عمان المركزي المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الحدودية وزير الطاقة يفتتح محطة تحويل ومركز خدمات لتعزيز الشبكة الكهربائية قمة عربية وإسلامية الاثنين لإدانة العدوان الإسرائيلي على الدوحة وزارة الثقافة تشارك في حملة النظافة الشاملة التي نظمتها وزارة البيئة مصر تبحث مع دول عربية وإسلامية سبل الرد على إسرائيل وعد انتخابي صادم: مرشح عمدة نيويورك يتوعد باعتقال نتنياهو إذا دخل المدينة وزير الإدارة المحلية يتفقد بلديات جرش وباب عمان والعيون والشفا

مؤسسة الوليد للإنسانية تتعاون مع الحركة الكشفية العالمية لنشر الوعي البيئي وتعزيز الحفاظ على الغابات والاستدامة البيئية

مؤسسة الوليد للإنسانية تتعاون مع الحركة الكشفية العالمية لنشر الوعي البيئي وتعزيز الحفاظ على الغابات والاستدامة البيئية
القلعة نيوز -الرياض —
سعياً لنشر الوعي البيئي والحفاظ على الغابات الطبيعية، ستستضيف مؤسسة الوليد للإنسانية، التي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، حدثًا افتراضيا على منصة الميتافيرس الخاصة بها، ديسنترالاند. في محاولة لرفع مستوى الوعي حول تأثير إزالة الغابات، وإلهام الشباب ليبرزوا كمواطنين عالميين أكثر نشاطًا ومشاركًة، تتعاون مؤسسة الوليد للإنسانية مع الحركة الكشفية العالمية خلال الحدث السنوي للكشافة العالمية جوتا-جوتي: المخيم الكشفي على الهواء - المخيم الكشفي عبر الإنترنت ، وهو أكبر حدث كشفي عبر الإنترنت في العالم والذي يربط الكشافة من أكثر من 170 دولة على مدى 3 أيام من 20 إلى 22 أكتوبر.
في محاولة للحفاظ على الغابات الطبيعية في العالم، توفر مؤسسة الوليد للإنسانية للكشافة ، و للناس عامةً، في جميع أنحاء العالم الفرصة للتجول في غابة افتراضية والمشاركة في أول حدث من نوعه عبر الميتافيرس الذي سوف يتيح للمستخدم زراعة الأشجار الإفتراصية ، والتعرف على تأثير إزالتها على البيئة.
كما سيحصل المشاركون على فرصة لزيارة معارض تفاعلية، والتواصل مع أصحاب الاهتمامات المشتركة، واكتشاف الخطوات القابلة للتنفيذ التي يمكن اتخاذها لحماية الغابات.
ستمكن التجربة أيضًا المستخدمين من جمع POAP’sمن خلال جمع البذور وزراعة الأشجار الخاصة بهم داخل المساحة. بعد أن استخدمت مؤسسة الوليد للإنسانية منصتها الافتراضية سابقًا لمكافحة التنمر الإلكتروني والمفاهيم الاجتماعية الخاطئة عبر الإنترنت، تلتزم مؤسسة الوليد للإنسانية الآن باستخدام منصة ديسنترالاند على الميتافرس لمعالجة قضية التغير المناخي وإزالة الغابات التي تواءم مع هدفي التنمية المستدامة 13 و15: العمل المناخي والحياة على الأرض.
خلال الثلاثة أيام الأولى، تم زيارة الفعالية في منصة ديسنترالاند الإفتراصية ليصل إلى 26500 فرد من الكشافة، بالإصافة إلى زراعت حتى الاّن 610 شجرة.
ولا يزال العدد في ازدياد حيث أن المنصة ستبقي مفتوحة لعامة الناس خلال الأسابيع المقبلة. يستخدم المركز الرقمي التابع لمؤسسة الوليد للإنسانية على الميتافيرس الحوار الثقافي والمعارض الفنية والتحف التاريخية كأدوات لجسر الثقافات، مما يسمح للمستخدمين بمعرفة المزيد عن التاريخ والثقافة الإسلامية.
يشارك في الجوتا جوتي ملايين من الشباب المتطوعين حول العالم في عطلة نهاية الأسبوع عبر الإنترنت والراديو في أنشطة جماعية تعزز الصداقة والمواطنة العالمية التي تهدف إلى تطوير مهاراتهم من خلال الكشافة.
ويهدف هذا الحدث أيضاً على دعم الشباب من جميع الأعمار للتعرف على تكنولوجيا الاتصالات وقيم المواطنة العالمية وأهداف التنمية المستدامة ودورهم في خلق عالم أفضل.
إن مؤسسة الوليد للإنسانية هي واحدة من أولى المؤسسات الإنسانية السعودية التي قامت ببناء مركزاً رقمياً على الميتافيرس بمعنى هادف لنشر رسالة التسامح والتبادل الثقافي والشمولية التي تمتد من العالم الحقيقي إلى العالم الافتراضي.
ويتضمن هذا المركز الافتراضي المعارض الفنية والتحف التاريخية كأدوات لمد الجسور بين الثقافات، ما يسمح للمستخدمين معرفة المزيد عن التاريخ والحضارة.