شريط الأخبار
وزير الصحة يكرم فريقًا طبيًا على نجاح عملية زراعة طرف مبتور لطفلة المتصرف النويقة يلتقي وفداً شبابياً من مؤسسة ولي العهد ويؤكد دعم الشباب أولوية لمحافظة الزرقاء رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من المكتب الشبابي لـ "إرادة" وزير الثقافة يكرم أوائل التوجيهي 2025 تجارة الأردن: استقرار أسعار القرطاسية وتوفرها بكميات تلبي احتياجات السوق الخارجية تعزي بضحايا الفيضانات والسيول والانزلاقات في الباكستان بورصة عمان تسجل ارتفاعا قياسيا وأعلى قيمة سوقية منذ 2010 ترحيب بقرار الحكومة باسترداد قوانين من مجلس النواب لتوسيع النقاش حولها وزير الصناعة يبحث تسريع تنفيذ توافقات التعاون الاقتصادي مع سوريا المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة "جيبا" : الاتحاد الأوروبي يلعب دورا حيويا بدعم الاقتصاد الوطني الأردن يمضي بخطى ثابتة نحو تعزيز مكانته كمركز إقليمي لتجارة الهيدروجين الأخضر خطاب: انخفاض درجات الحرارة وأجواء صيفية معتدلة حتى الثلاثاء الرمثا ينفرد بصدارة الدوري بعد فوزه على الفيصلي أنس صويلح يكتب: من قلب المعركة… الأردن يواجه الخيانة ويواصل دعم فلسطين المومني يؤكد دور الإعلام الوطني في دعم وحماية المجتمع ترامب وبوتين يتصافحان قبل بدء قمتهما في ألاسكا الحكومة : تصريحات نتنياهو وخطة بناء المستوطنات تزيد حالة العداء إقليميا جيش الاحتلال الإسرائيلي: ننفذ عمليات على مشارف مدينة غزة 31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو بشأن ما يُسمى بـ "إسرائيل الكبرى"

مؤسسة الوليد للإنسانية تتعاون مع الحركة الكشفية العالمية لنشر الوعي البيئي وتعزيز الحفاظ على الغابات والاستدامة البيئية

مؤسسة الوليد للإنسانية تتعاون مع الحركة الكشفية العالمية لنشر الوعي البيئي وتعزيز الحفاظ على الغابات والاستدامة البيئية
القلعة نيوز -الرياض —
سعياً لنشر الوعي البيئي والحفاظ على الغابات الطبيعية، ستستضيف مؤسسة الوليد للإنسانية، التي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، حدثًا افتراضيا على منصة الميتافيرس الخاصة بها، ديسنترالاند. في محاولة لرفع مستوى الوعي حول تأثير إزالة الغابات، وإلهام الشباب ليبرزوا كمواطنين عالميين أكثر نشاطًا ومشاركًة، تتعاون مؤسسة الوليد للإنسانية مع الحركة الكشفية العالمية خلال الحدث السنوي للكشافة العالمية جوتا-جوتي: المخيم الكشفي على الهواء - المخيم الكشفي عبر الإنترنت ، وهو أكبر حدث كشفي عبر الإنترنت في العالم والذي يربط الكشافة من أكثر من 170 دولة على مدى 3 أيام من 20 إلى 22 أكتوبر.
في محاولة للحفاظ على الغابات الطبيعية في العالم، توفر مؤسسة الوليد للإنسانية للكشافة ، و للناس عامةً، في جميع أنحاء العالم الفرصة للتجول في غابة افتراضية والمشاركة في أول حدث من نوعه عبر الميتافيرس الذي سوف يتيح للمستخدم زراعة الأشجار الإفتراصية ، والتعرف على تأثير إزالتها على البيئة.
كما سيحصل المشاركون على فرصة لزيارة معارض تفاعلية، والتواصل مع أصحاب الاهتمامات المشتركة، واكتشاف الخطوات القابلة للتنفيذ التي يمكن اتخاذها لحماية الغابات.
ستمكن التجربة أيضًا المستخدمين من جمع POAP’sمن خلال جمع البذور وزراعة الأشجار الخاصة بهم داخل المساحة. بعد أن استخدمت مؤسسة الوليد للإنسانية منصتها الافتراضية سابقًا لمكافحة التنمر الإلكتروني والمفاهيم الاجتماعية الخاطئة عبر الإنترنت، تلتزم مؤسسة الوليد للإنسانية الآن باستخدام منصة ديسنترالاند على الميتافرس لمعالجة قضية التغير المناخي وإزالة الغابات التي تواءم مع هدفي التنمية المستدامة 13 و15: العمل المناخي والحياة على الأرض.
خلال الثلاثة أيام الأولى، تم زيارة الفعالية في منصة ديسنترالاند الإفتراصية ليصل إلى 26500 فرد من الكشافة، بالإصافة إلى زراعت حتى الاّن 610 شجرة.
ولا يزال العدد في ازدياد حيث أن المنصة ستبقي مفتوحة لعامة الناس خلال الأسابيع المقبلة. يستخدم المركز الرقمي التابع لمؤسسة الوليد للإنسانية على الميتافيرس الحوار الثقافي والمعارض الفنية والتحف التاريخية كأدوات لجسر الثقافات، مما يسمح للمستخدمين بمعرفة المزيد عن التاريخ والثقافة الإسلامية.
يشارك في الجوتا جوتي ملايين من الشباب المتطوعين حول العالم في عطلة نهاية الأسبوع عبر الإنترنت والراديو في أنشطة جماعية تعزز الصداقة والمواطنة العالمية التي تهدف إلى تطوير مهاراتهم من خلال الكشافة.
ويهدف هذا الحدث أيضاً على دعم الشباب من جميع الأعمار للتعرف على تكنولوجيا الاتصالات وقيم المواطنة العالمية وأهداف التنمية المستدامة ودورهم في خلق عالم أفضل.
إن مؤسسة الوليد للإنسانية هي واحدة من أولى المؤسسات الإنسانية السعودية التي قامت ببناء مركزاً رقمياً على الميتافيرس بمعنى هادف لنشر رسالة التسامح والتبادل الثقافي والشمولية التي تمتد من العالم الحقيقي إلى العالم الافتراضي.
ويتضمن هذا المركز الافتراضي المعارض الفنية والتحف التاريخية كأدوات لمد الجسور بين الثقافات، ما يسمح للمستخدمين معرفة المزيد عن التاريخ والحضارة.