شريط الأخبار
الملكة تستنكر "العقاب الجماعي" الذي تمارسه "إسرائيل" بحق الفلسطينيين الجيش الاسرائيلي ابلغ ادارة بايدن ومنظمات الاغاثة الانسانيه بخطة اخراج سكان رفح الى مناطق أمنة بحضور السفير الأردني النهار وعدد من السفراء العرب والوسط الثقافي وأجهزة الإعلام... إشهار كتب المؤرخ العرموطي عن أذربيجان في العاصمة باكو... أميركا توقف بناء الرصيف العائم قبالة غزة مؤقتًا مدير المخابرات الأمريكية في القاهرة لحضور اجتماعات بشأن غزة الملك يهاتف رئيس دولة الإمارات معزيًا بوفاة الشيخ طحنون مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي قبيلتي عباد/ المهيرات/- وبني صخر / الزبن مؤسسات الأسرى الفلسطينية: الاحتلال يواصل اعتقال 53 صحفيا وصحفية 8 آلاف زائر لتلفريك عجلون في العطلة وزيادة ساعات التشغيل %91 معدل نسب إشغال فنادق العقبة خلال عطلة عيد العمال ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 34622 شهيدا و77867 مصابا استطلاع: غانتس يتفوق على نتنياهو مرة جديدة حكومة الاحتلال الإسرائيلي تؤكد مقتل أحد المحتجزين في غزة التعاون الإسلامي تدعو إلى مضاعفة الجهود فيما يخص القضية الفلسطينية وزير الخارجية يلتقي نظيرته الهولندية لبحث وقف الحرب على غزة ارادة يدعو إلى تعزيز حماية الصحفيين لممارسة مهامهم دون خوف فرنسا تدين اعتداء مستوطنيين يهود على قافلتي المساعدات الانسانيه للاردن البرلمان العربي: للصحافة العربية دور كبير في تعزيز روح العمل العربي المشترك أجواء مائلة للدفء في أغلب المناطق اليوم وغدًا أردنية تفوز بجائزة أفضل أسرة منتجة على مستوى الوطن العربي

مؤسسة الوليد للإنسانية تتعاون مع الحركة الكشفية العالمية لنشر الوعي البيئي وتعزيز الحفاظ على الغابات والاستدامة البيئية

مؤسسة الوليد للإنسانية تتعاون مع الحركة الكشفية العالمية لنشر الوعي البيئي وتعزيز الحفاظ على الغابات والاستدامة البيئية
القلعة نيوز -الرياض —
سعياً لنشر الوعي البيئي والحفاظ على الغابات الطبيعية، ستستضيف مؤسسة الوليد للإنسانية، التي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، حدثًا افتراضيا على منصة الميتافيرس الخاصة بها، ديسنترالاند. في محاولة لرفع مستوى الوعي حول تأثير إزالة الغابات، وإلهام الشباب ليبرزوا كمواطنين عالميين أكثر نشاطًا ومشاركًة، تتعاون مؤسسة الوليد للإنسانية مع الحركة الكشفية العالمية خلال الحدث السنوي للكشافة العالمية جوتا-جوتي: المخيم الكشفي على الهواء - المخيم الكشفي عبر الإنترنت ، وهو أكبر حدث كشفي عبر الإنترنت في العالم والذي يربط الكشافة من أكثر من 170 دولة على مدى 3 أيام من 20 إلى 22 أكتوبر.
في محاولة للحفاظ على الغابات الطبيعية في العالم، توفر مؤسسة الوليد للإنسانية للكشافة ، و للناس عامةً، في جميع أنحاء العالم الفرصة للتجول في غابة افتراضية والمشاركة في أول حدث من نوعه عبر الميتافيرس الذي سوف يتيح للمستخدم زراعة الأشجار الإفتراصية ، والتعرف على تأثير إزالتها على البيئة.
كما سيحصل المشاركون على فرصة لزيارة معارض تفاعلية، والتواصل مع أصحاب الاهتمامات المشتركة، واكتشاف الخطوات القابلة للتنفيذ التي يمكن اتخاذها لحماية الغابات.
ستمكن التجربة أيضًا المستخدمين من جمع POAP’sمن خلال جمع البذور وزراعة الأشجار الخاصة بهم داخل المساحة. بعد أن استخدمت مؤسسة الوليد للإنسانية منصتها الافتراضية سابقًا لمكافحة التنمر الإلكتروني والمفاهيم الاجتماعية الخاطئة عبر الإنترنت، تلتزم مؤسسة الوليد للإنسانية الآن باستخدام منصة ديسنترالاند على الميتافرس لمعالجة قضية التغير المناخي وإزالة الغابات التي تواءم مع هدفي التنمية المستدامة 13 و15: العمل المناخي والحياة على الأرض.
خلال الثلاثة أيام الأولى، تم زيارة الفعالية في منصة ديسنترالاند الإفتراصية ليصل إلى 26500 فرد من الكشافة، بالإصافة إلى زراعت حتى الاّن 610 شجرة.
ولا يزال العدد في ازدياد حيث أن المنصة ستبقي مفتوحة لعامة الناس خلال الأسابيع المقبلة. يستخدم المركز الرقمي التابع لمؤسسة الوليد للإنسانية على الميتافيرس الحوار الثقافي والمعارض الفنية والتحف التاريخية كأدوات لجسر الثقافات، مما يسمح للمستخدمين بمعرفة المزيد عن التاريخ والثقافة الإسلامية.
يشارك في الجوتا جوتي ملايين من الشباب المتطوعين حول العالم في عطلة نهاية الأسبوع عبر الإنترنت والراديو في أنشطة جماعية تعزز الصداقة والمواطنة العالمية التي تهدف إلى تطوير مهاراتهم من خلال الكشافة.
ويهدف هذا الحدث أيضاً على دعم الشباب من جميع الأعمار للتعرف على تكنولوجيا الاتصالات وقيم المواطنة العالمية وأهداف التنمية المستدامة ودورهم في خلق عالم أفضل.
إن مؤسسة الوليد للإنسانية هي واحدة من أولى المؤسسات الإنسانية السعودية التي قامت ببناء مركزاً رقمياً على الميتافيرس بمعنى هادف لنشر رسالة التسامح والتبادل الثقافي والشمولية التي تمتد من العالم الحقيقي إلى العالم الافتراضي.
ويتضمن هذا المركز الافتراضي المعارض الفنية والتحف التاريخية كأدوات لمد الجسور بين الثقافات، ما يسمح للمستخدمين معرفة المزيد عن التاريخ والحضارة.