شريط الأخبار
أجواء لطيفة فوق المرتفعات ومعتدلة في باقي المناطق اليوم وغدًا القلعة نيوز تحذر : الدكتور ممدوح هايل السرور يستقبل امين عام وزارة الثقافة الدكتور نضال الأحمد مندوباً عن وزير الثقافة .... الأحمد يفتتح فعاليات مهرجان التنوع الثقافي في أم الجمال بالبادية الشمالية ( شاهد بالصور ) الأردنيون يؤدون صلاة الاستسقاء في مختلف مناطق المملكة مقتل ثلاثة أشخاص بضربة أميركية استهدفت قاربا يشتبه بتهريبه المخدرات في الكاريبي بريطانيا ترفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير داخليته الخضير يلتقي الدكتور حسين الشرع والد الرئيس السوري ( صور ) الشرع يشيد برفع العقوبات ويؤكد انفتاح سوريا على العالم انخفاض عجز الموازنة المتوقع للعام 2026 إلى 4.6%من الناتج المحلي الإجمالي الحكومة ترصد 18 مليون دينار لـ"تحديث القطاع العام" في موازنة 2026 ترامب: نشر "قوة الاستقرار" الدولية في غزة "قريبا جدا" موسكو تؤكد أهمية استدامة وقف إطلاق النار في غزة 54 جريحا بانفجار في مسجد داخل مدرسة بالعاصمة الإندونيسية الأردنيون يصلون الاستسقاء الجمعة .. كيف تُؤدى وما حكمها؟ الحكومة ترصد مليوني دينار في موازنة 2026 لاستكمال طريق المدينة الجديدة 10 ملايين طائر مهاجر يعبرون سماء المملكة سنويا الجولة الملكية الآسيوية ...تعزيز لمكانة الأردن كمركز إقليمي للتجارة والاستثمار والأعمال مباحثات مصرية بريطانية بشأن مؤتمر التعافي وإعمار غزة الأردن يرحب بقرار مجلس الأمن الذي يشطب اسم الرئيس السوري ووزير الداخلية من قائمة الجزاءات

مؤسسة الوليد للإنسانية تتعاون مع الحركة الكشفية العالمية لنشر الوعي البيئي وتعزيز الحفاظ على الغابات والاستدامة البيئية

مؤسسة الوليد للإنسانية تتعاون مع الحركة الكشفية العالمية لنشر الوعي البيئي وتعزيز الحفاظ على الغابات والاستدامة البيئية
القلعة نيوز -الرياض —
سعياً لنشر الوعي البيئي والحفاظ على الغابات الطبيعية، ستستضيف مؤسسة الوليد للإنسانية، التي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، حدثًا افتراضيا على منصة الميتافيرس الخاصة بها، ديسنترالاند. في محاولة لرفع مستوى الوعي حول تأثير إزالة الغابات، وإلهام الشباب ليبرزوا كمواطنين عالميين أكثر نشاطًا ومشاركًة، تتعاون مؤسسة الوليد للإنسانية مع الحركة الكشفية العالمية خلال الحدث السنوي للكشافة العالمية جوتا-جوتي: المخيم الكشفي على الهواء - المخيم الكشفي عبر الإنترنت ، وهو أكبر حدث كشفي عبر الإنترنت في العالم والذي يربط الكشافة من أكثر من 170 دولة على مدى 3 أيام من 20 إلى 22 أكتوبر.
في محاولة للحفاظ على الغابات الطبيعية في العالم، توفر مؤسسة الوليد للإنسانية للكشافة ، و للناس عامةً، في جميع أنحاء العالم الفرصة للتجول في غابة افتراضية والمشاركة في أول حدث من نوعه عبر الميتافيرس الذي سوف يتيح للمستخدم زراعة الأشجار الإفتراصية ، والتعرف على تأثير إزالتها على البيئة.
كما سيحصل المشاركون على فرصة لزيارة معارض تفاعلية، والتواصل مع أصحاب الاهتمامات المشتركة، واكتشاف الخطوات القابلة للتنفيذ التي يمكن اتخاذها لحماية الغابات.
ستمكن التجربة أيضًا المستخدمين من جمع POAP’sمن خلال جمع البذور وزراعة الأشجار الخاصة بهم داخل المساحة. بعد أن استخدمت مؤسسة الوليد للإنسانية منصتها الافتراضية سابقًا لمكافحة التنمر الإلكتروني والمفاهيم الاجتماعية الخاطئة عبر الإنترنت، تلتزم مؤسسة الوليد للإنسانية الآن باستخدام منصة ديسنترالاند على الميتافرس لمعالجة قضية التغير المناخي وإزالة الغابات التي تواءم مع هدفي التنمية المستدامة 13 و15: العمل المناخي والحياة على الأرض.
خلال الثلاثة أيام الأولى، تم زيارة الفعالية في منصة ديسنترالاند الإفتراصية ليصل إلى 26500 فرد من الكشافة، بالإصافة إلى زراعت حتى الاّن 610 شجرة.
ولا يزال العدد في ازدياد حيث أن المنصة ستبقي مفتوحة لعامة الناس خلال الأسابيع المقبلة. يستخدم المركز الرقمي التابع لمؤسسة الوليد للإنسانية على الميتافيرس الحوار الثقافي والمعارض الفنية والتحف التاريخية كأدوات لجسر الثقافات، مما يسمح للمستخدمين بمعرفة المزيد عن التاريخ والثقافة الإسلامية.
يشارك في الجوتا جوتي ملايين من الشباب المتطوعين حول العالم في عطلة نهاية الأسبوع عبر الإنترنت والراديو في أنشطة جماعية تعزز الصداقة والمواطنة العالمية التي تهدف إلى تطوير مهاراتهم من خلال الكشافة.
ويهدف هذا الحدث أيضاً على دعم الشباب من جميع الأعمار للتعرف على تكنولوجيا الاتصالات وقيم المواطنة العالمية وأهداف التنمية المستدامة ودورهم في خلق عالم أفضل.
إن مؤسسة الوليد للإنسانية هي واحدة من أولى المؤسسات الإنسانية السعودية التي قامت ببناء مركزاً رقمياً على الميتافيرس بمعنى هادف لنشر رسالة التسامح والتبادل الثقافي والشمولية التي تمتد من العالم الحقيقي إلى العالم الافتراضي.
ويتضمن هذا المركز الافتراضي المعارض الفنية والتحف التاريخية كأدوات لمد الجسور بين الثقافات، ما يسمح للمستخدمين معرفة المزيد عن التاريخ والحضارة.