شريط الأخبار
الأردن يؤكد ضرورة الالتزام باتفاق وقف النار في غزة وإنهاء الحرب ترامب: سأتوجه إلى مصر لحضور توقيع اتفاق غزة 4 شهداء وعشرات المفقودين والجرحى في قصفٍ منزلٍ بغزة وزير الثقافة يرعى حفل تخريج طلبة مركز الفنون بمسرح مركز الحسن الثقافي ترامب: بعض الحاصلين على نوبل للسلام لم ينجزوا شيئًا مقارنة بي وزير خارجية فرنسا: أمن غزة ستحققه شرطة فلسطينية مدربة الرواشدة يزور الباحث في التراث حامد النوايسة ترامب: أنهينا الحرب في غزة وأعتقد أنه سيكون هناك سلام دائم ولي العهد يشيد بموقف فرنسا الداعم لإنهاء حرب غزة والاعتراف بفلسطين ماكرون: توسع الاستيطان في الضفة يتعارض مع خطة ترامب ولي العهد يلتقي مع رئيس أركان الجيش الفرنسي ويزور مقرا للدرك وزراء إسرائيليون يجتمعون لوضع اللمسات الأخيرة على وقف إطلاق النار بغزة رئيس حركة حماس في غزة: الاتفاق يتضمن فتح معبر رفح من كلا الاتجاهين الأمن العام يوضّح ملابسات الفيديو جرى تداوله يظهر إطلاق نار على منزل داخله سيدة في إربد ذوي الطفل محمد الخالدي يناشدون الديوان الملكي الهاشمي العامر الحية: الاتفاق يضمن الإفراج عن جميع النساء والأطفال المعتقلين ولي العهد عبر انستقرام: اليوم الثاني من الزيارة الرسمية إلى فرنسا حمدان: إسرائيل ستفرج عن 250 أسيرًا من أصحاب المؤبدات والأحكام العالية بوتين: لا حل لملف النووي الإيراني الّا بالدبلوماسية والمفاوضات "السفير القضاة "يواصل حراكه الدبلوماسي في دمشق ويعقد عدة لقاءات

ما هي مادة (الفثالات) التي تؤدي لتأخر الحمل؟

ما هي مادة (الفثالات) التي تؤدي لتأخر الحمل؟
القلعة نيوز:

كشف فريق بحثي من جامعة "ماساتشوستس أمهيرست" الأمريكية، أن التعرض لمجموعة المركبات الكيميائية الموجودة في حياتنا اليومية المعروفة باسم "الفثالات"، قد تؤدي إلى تغيرات في الهرمونات لدى المرأة، وتمنع حدوث الحمل بشكل نهائي.

أماكن تواجدها

وبحسب الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Environmental Health Perspectives، توجد مركبات الفثالات في بعض أنواع مستحضرات التجميل والشامبو والألعاب والمستلزمات الطبية، وعادة ما تدخل هذه المواد إلى جسم الإنسان من خلال الأطعمة التي تلامس هذه المركبات، وذلك بحسب تقرير للمراكز الأمريكية للتحكم في الأمراض والوقاية منها.

وشارك في الدراسة 1228 متطوعة أثناء محاولة الحمل على مدار 6 دورات شهرية، مع متابعة حالات المتطوعات اللاتي حملن بالفعل خلال فترة الدراسة.

وتقول كاري نوبلز رئيس فريق الدراسة والمتخصصة في علوم الصحة البيئية بجامعة ماساتشوستس أمهيرست: "تناولت الدراسة سبل التعرض لبعض المركبات الكيميائية في البيئة مثل الفثالات، وتأثيرها على حدوث الحمل، وتتضمن الدراسة معلومات تفصيلية عن الدورات الشهرية للمتطوعات من حيث توقيتات الإباضة وتواريخ حدوث الحمل".

وأوضحت: "لقد رصدنا 3 مركبات رئيسية ترتبط بقوة بحالات تأخر الحمل، كما وجدنا اتجاهاً عاماً يشير إلى تأخر الحمل في حالات التعرض للفثالات بشكل عام، بمعنى أنه كلما زادت كمية التعرض لهذه المركبات، كلما زاد تأثيرها على تأخر الحمل".

الحقيقة الدولية – وكالات