شريط الأخبار
لابيد: التقارير حول مقترح مصر إنشاء قوة عربية يُمثل ضربة موجعة بعد ضربات أخرى الوزيرة المسند : القوافل الإغاثية القطرية الأردنية تواصل عبورها إلى ‎سوريا نتنياهو: "التخلص" من قادة حماس سيُزيل العقبة الرئيسية أمام إنهاء الحرب هاليفي يكشف إحصائية مرعبة لضحايا غزة منتدى عائلات المحتجزين الإسرائيليين: نتنياهو "عقبة" أمام إنهاء حرب غزة الخيرية الهاشمية : 8664 شاحنة مساعدات أردنية دخلت غزة رغم المعيقات وسائل اعلام اردنية ... أمير قطر الشيخ تميم يزور الأردن نهاية الاسبوع الحالي روبيو: الاختلاف بشأن الهجوم على قطر "لن يغير" الدعم الأميركي لإسرائيل برعاية الأميرة ريم علي ... انطلاق الدورة السابعة والثلاثين لمهرجان الفيلم الأوروبي الأمير فيصل يُشارك في فعالية "سباق المرح” للترويج لدورة الألعاب الآسيوية الأردن يدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف جنودا في باكستان اتفاق اردني تركي بتكثيف الجهود لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة بشكل فوري وزير الزراعة يتفقد مكتب التسويق الزراعي بسوق عمان المركزي المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الحدودية وزير الطاقة يفتتح محطة تحويل ومركز خدمات لتعزيز الشبكة الكهربائية قمة عربية وإسلامية الاثنين لإدانة العدوان الإسرائيلي على الدوحة وزارة الثقافة تشارك في حملة النظافة الشاملة التي نظمتها وزارة البيئة مصر تبحث مع دول عربية وإسلامية سبل الرد على إسرائيل وعد انتخابي صادم: مرشح عمدة نيويورك يتوعد باعتقال نتنياهو إذا دخل المدينة وزير الإدارة المحلية يتفقد بلديات جرش وباب عمان والعيون والشفا

ما هي مادة (الفثالات) التي تؤدي لتأخر الحمل؟

ما هي مادة (الفثالات) التي تؤدي لتأخر الحمل؟
القلعة نيوز:

كشف فريق بحثي من جامعة "ماساتشوستس أمهيرست" الأمريكية، أن التعرض لمجموعة المركبات الكيميائية الموجودة في حياتنا اليومية المعروفة باسم "الفثالات"، قد تؤدي إلى تغيرات في الهرمونات لدى المرأة، وتمنع حدوث الحمل بشكل نهائي.

أماكن تواجدها

وبحسب الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Environmental Health Perspectives، توجد مركبات الفثالات في بعض أنواع مستحضرات التجميل والشامبو والألعاب والمستلزمات الطبية، وعادة ما تدخل هذه المواد إلى جسم الإنسان من خلال الأطعمة التي تلامس هذه المركبات، وذلك بحسب تقرير للمراكز الأمريكية للتحكم في الأمراض والوقاية منها.

وشارك في الدراسة 1228 متطوعة أثناء محاولة الحمل على مدار 6 دورات شهرية، مع متابعة حالات المتطوعات اللاتي حملن بالفعل خلال فترة الدراسة.

وتقول كاري نوبلز رئيس فريق الدراسة والمتخصصة في علوم الصحة البيئية بجامعة ماساتشوستس أمهيرست: "تناولت الدراسة سبل التعرض لبعض المركبات الكيميائية في البيئة مثل الفثالات، وتأثيرها على حدوث الحمل، وتتضمن الدراسة معلومات تفصيلية عن الدورات الشهرية للمتطوعات من حيث توقيتات الإباضة وتواريخ حدوث الحمل".

وأوضحت: "لقد رصدنا 3 مركبات رئيسية ترتبط بقوة بحالات تأخر الحمل، كما وجدنا اتجاهاً عاماً يشير إلى تأخر الحمل في حالات التعرض للفثالات بشكل عام، بمعنى أنه كلما زادت كمية التعرض لهذه المركبات، كلما زاد تأثيرها على تأخر الحمل".

الحقيقة الدولية – وكالات