شريط الأخبار
اتحاد كرة القدم يطلق جائزة التميز لأفضل ناد في رعاية المواهب بعد الاعتراف بعدد علاقاتها.. صديقة نجم ريال مدريد تفند مزاعم الانفصال ‌‏صندوق الاستثمارات السعودي: إجمالي الأصول تجاوز 4.3 تريليون ريال كييف تتلقى 1.7 مليار دولار من كندا التونسية أنس جابر تودع ويمبلدون مبكرا مسؤول تونسي: 75 مليار دولار حاجة البلاد للاستثمار في البنية التحتية في أفق 2040 على خطى والده.. الشرطة الإسرائيلية تلاحق نجل نتنياهو في قضية خطيرة استفز "طرزان" بحركة مشينة فنال عقابه.. مقاتل يتعرض للضرب بعد خنق منافسه واقفا وزارة الصحة: إصابات تسمم الميثانول الـ 27 تتلقى رعاية مكثفة أبو غزالة يوجه رسالة شكر لجلالة الملك على دعمه للأجهزة الأمنية رئيس الوزراء يؤكّد أهميَّة مأسسة جائزة الحسين بن عبدالله الثَّاني للعمل التطوُّعي والتركيز على توسعة قاعدة المشاركين فيها وزير الأشغال يتفقد مشاريع تطوير طرق في الأغوار وناعور اقتصاديون: نمو الصادرات مؤشر إيجابي على تنافسية المنتجات الوطنية الامن يكشف تفاصيل قضية مصنع المواد الكحولية الزراعة تتصدر القطاعات الاقتصادية بنسبة نمو 8.1% "خارجية النواب" تبحث والسفير الإسباني العلاقات بين البلدين برعاية الفايز .. وزارة الثقافة و اتحاد المزارعين ينظمان احتفالا وطنيا بالمناسبات الوطنية رئيس هيئة الأركان المشتركة يتابع تمريناً تعبوياً في المنطقة العسكرية الوسطى الحكومة ترفع اسعار البنزين والديزل لشهر تموز المقبل مواطنون يشكون زيادة أسعار بطاقات الخلوي

الجامعة العربية: عار على كل من أيد جرائم الاحتلال في غزة

الجامعة العربية: عار على كل من أيد جرائم الاحتلال في غزة
القلعة نيوز:
أكدت الجامعة العربية أن جريمة غزة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ليست عارا عليه فقط، وإنما عار على من كل من شارك فيها تأييدا أو دعما أو صمتا على الجرائم.
وقال أمين عام الجامعة العربية أحمد أبو الغيط خلال أعمال الدورة السادسة لمنتدى التعاون العربي الروسي المنعقد في المغرب اليوم الأربعاء إن ما يجري في غزة ليس سوى مذبحة وحرب إبادة وتطهير عرقي.
وأضاف في كلمته إن خطة الاحتلال صارت واضحة، وهي تدمير المجتمع الفلسطيني في غزة، والقضاء على إمكانيات الحياة في القطاع لفترة طويلة، أو تهجير أهله قسريا بحيث يتحقق فصل الشعب عن أرضه، وتنتهي القضية الفلسطينية وتصفيتها.
وثمن أبو الغيط موقف الدول التي اتخذت منذ البداية، خيار الانحياز للجانب الصحيح من التاريخ، والتي سمت الأشياء بمسمياتها، وعبرت بوضوح عن موقف متوازن جوهره أن الاحتلال واستمراره هو لب المشكلة وأصل القضية، وأن تاريخ الصراع لم يبدأ في 7 تشرين الاول الماضي، بل قبل ذلك بكثير.
ونبه إلى إن معالجة مأساة غزة ومنع تكرارها، يتطلب حلا جذريا لمسببات اشتعالها، ما يعني تطبيق حل الدولتين بأسرع وقت ممكن باعتبار غزة جزءا من القضية الفلسطينية، ومعالجة مشكلتها لا تكون إلا بمعالجة القضية وتسويتها عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد أن لا حل سوى أن يحكم الفلسطينيون أنفسهم، وتكون لهم سيادة على أرضهم؛ تطبيقا لحق تقرير المصير الذي ما زال قادة إسرائيل يتنصلون منه، ويرفضونه ويعلنون على الملأ بلا خجل أنهم سيستمرون في اغتصابه عبر الاحتلال، داعيا المجتمع الدولي إلى العمل على تحقيق السلام العادل والشامل لصالح شعوب المنطقة جميعا، لأن الاحتلال هو أصل القضية، وانهاؤه هو بداية الحل.
ونوه بالعلاقات العربية الروسية التي اثبتت فعاليتها على مر التاريخ من خلال التعاون الوثيق والثقة المتبادلة، وما زالت الجامعة تسعى للمزيد من تطوير هذه العلاقات وتعميقها.