القلعة نيوز - قالت مُساعد رئيس مجلس النواب، النائب ميادة شريم، إن الاستثمار في طاقات الشباب يعد استثمارا في المستقبل وإن الفئات الشبابية قادرة على إحداث التغيير إذا ما أتيحت لهم الفرصة الملائمة من خلال التدريب والتمكين على مختلف القضايا المجتمعية.
وأضافت شريم، خلال رعايتها تخريج دورة "أساليب كسب المناصرة والتأييد حول المواضيع المتعلقة بالصحة الإنجابية" التي نظمها مركز سواعد التغيير، واختتمت أعمالها اليوم السبت، أن الشباب الأردني لديه طاقة وحيوية كبيرة يجب استثمارها والاستفادة منها في سبيل التوعية بالتحديات التي تواجه المجتمع باعتبارهم الأقدر على توجيه الرسائل المقنعة باستخدام الأساليب الحديثة التي تتناسب والاتجاهات الثقافية للمجتمع الشبابي بشكل عام.
وأكدت شريم أن مجلس النواب منفتح على كل فئات المجتمع وتحديدا فئة الشباب، إيمانا منه بأهميتهم ودورهم الفاعل في تحقيق التنمية المستقبلية والشاملة التي تسعى إليها الدولة الأردنية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الداعم الأكبر للشباب والمؤمن بقدرتهم على إحداث التنمية الاقتصادية والاجتماعية ورسم معالم المستقبل الذي يحقق رغباتهم وطموحاتهم.
من جانبه، قال مدير مركز سواعد التغيير، عبدالله حناتلة، إن الدورة تأتي ضمن أهداف المركز الرامية إلى تزويد الشباب بالمهارات المعرفية اللازمة حول قضايا الصحة الإنجابية في سبيل تشكيل مجموعات شبايبة مؤهلة لتوعية المجتمع في هذه المجالات وغيرها.
واشتملت الدورة التي عقدت بواقع 25 ساعة تدريبية على ورش عمل وجلسات عصف ذهني والتدريب على إعداد المبادرات الشبابية المجتمعية وكيفية طرحها استنادا إلى أسس علمية.
وخلُصت إلى طرح 4 مبادرات من قبل الشباب المتدربين، تناولت انخفاض نسب التبليغ عن حالات العنف المبني على النوع الاجتماعي والعنف الموجه للنساء الحوامل وتثقيف طلاب المدارس حول الصحة الإنجابية وتوفير خدمات الصحة الإنجابية بما يضمن أن تكون صديقة لليافعين.
بترا
وأضافت شريم، خلال رعايتها تخريج دورة "أساليب كسب المناصرة والتأييد حول المواضيع المتعلقة بالصحة الإنجابية" التي نظمها مركز سواعد التغيير، واختتمت أعمالها اليوم السبت، أن الشباب الأردني لديه طاقة وحيوية كبيرة يجب استثمارها والاستفادة منها في سبيل التوعية بالتحديات التي تواجه المجتمع باعتبارهم الأقدر على توجيه الرسائل المقنعة باستخدام الأساليب الحديثة التي تتناسب والاتجاهات الثقافية للمجتمع الشبابي بشكل عام.
وأكدت شريم أن مجلس النواب منفتح على كل فئات المجتمع وتحديدا فئة الشباب، إيمانا منه بأهميتهم ودورهم الفاعل في تحقيق التنمية المستقبلية والشاملة التي تسعى إليها الدولة الأردنية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الداعم الأكبر للشباب والمؤمن بقدرتهم على إحداث التنمية الاقتصادية والاجتماعية ورسم معالم المستقبل الذي يحقق رغباتهم وطموحاتهم.
من جانبه، قال مدير مركز سواعد التغيير، عبدالله حناتلة، إن الدورة تأتي ضمن أهداف المركز الرامية إلى تزويد الشباب بالمهارات المعرفية اللازمة حول قضايا الصحة الإنجابية في سبيل تشكيل مجموعات شبايبة مؤهلة لتوعية المجتمع في هذه المجالات وغيرها.
واشتملت الدورة التي عقدت بواقع 25 ساعة تدريبية على ورش عمل وجلسات عصف ذهني والتدريب على إعداد المبادرات الشبابية المجتمعية وكيفية طرحها استنادا إلى أسس علمية.
وخلُصت إلى طرح 4 مبادرات من قبل الشباب المتدربين، تناولت انخفاض نسب التبليغ عن حالات العنف المبني على النوع الاجتماعي والعنف الموجه للنساء الحوامل وتثقيف طلاب المدارس حول الصحة الإنجابية وتوفير خدمات الصحة الإنجابية بما يضمن أن تكون صديقة لليافعين.
بترا