القلعة نيوز- أصدر الاتحاد الأردني لكرة القدم بيانا مساء السبت، طالب فيه المجتمع الرياضي الدولي بموقف حاسم لوقف العدوان على غزة والأراضي الفلسطينية.
وشدد الاتحاد الأردني لكرة القدم، على أهمية أن يتخذ المجتمع الرياضي الدولي، بكافة مؤسساته وهيئاته، موقفا واضحا وصريحا، يجسد من خلاله دوره المؤثر ورسالته النبيلة، لحماية المدنيين والأبرياء ووقف العدوان الوحشي والانتهاكات اللاإنسانية في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال الاتحاد الأردني، انه يؤمن بأن المجتمع الرياضي العالمي يمتلك الأدوات الضاغطة والحاسمة، لمناصرة المبادئ والحقوق الإنسانية دون ارتباك أو تردد، باتخاذ إجراءات تنسجم مع المواثيق والقوانين الدولية بفرض العقوبات الرياضية المشددة والرادعة، على الاتحادات الرياضية في إسرائيل، وعزلها بشكل كامل وفوري، عن المجتمع الرياضي الدولي، وإبعاد وتجميد منتخباتها وأنديتها ولاعبيها وممثليها، عن أي بطولات أو تجمعات، لحين انصياع دولة الاحتلال للمطالبات الدولية، بوقف الاعتداءات والجرائم البشعة بحق الأطفال والنساء والمدنيين العزل، وتوفير ممرات آمنة لتدفق المساعدات الإنسانية العاجلة.
وتابع، لقد أدى التجاهل الصارخ للقوانين الأخلاقية والإنسانية، إلى تحويل مرافق كرة القدم في غزة إلى مواقع للأذى والإذلال والإساءة للمدنيين والأطفال الأبرياء، وجرده من غرضه الأساسي كمساحات للفرح والأمل.
وأكد الاتحاد الأردني، أن مطالباته تنسجم مع المواقف السابقة للاتحادات واللجان الرياضية الدولية والقارية، بمختلف مؤسساتها وهيئاتها، والتي سارعت دوما لاتخاذ مواقف حاسمة غير مترددة، لنبذ العنف والظلم والتمييز العنصري، ومجابهته بكافة أشكاله، ونصرة الإنسانية والقضايا المجتمعية، وحماية المعتقدات والأقليات، ونحن نعول اليوم، على ثبات الموقف الرياضي الدولي عند مفاهيمه ومبادئه
وتأكيد صدق رسالته، للوقوف إلى صف الانسانية، ولعب أدوار محورية في وقف الحرب على غزة والعدوان على الأراضي الفلسطينية المحتلة، لحماية الأطفال والمدنيين والأبرياء من الاعتداءات المتصاعدة، خاصة وأن انتهاج الصمت في هذه الظروف المفصلية، ما هو إلا شكل من أشكال المشاركة وشرعنة ممارسات الاحتلال الدموية.
وشدد الاتحاد الأردني لكرة القدم، على أهمية أن يتخذ المجتمع الرياضي الدولي، بكافة مؤسساته وهيئاته، موقفا واضحا وصريحا، يجسد من خلاله دوره المؤثر ورسالته النبيلة، لحماية المدنيين والأبرياء ووقف العدوان الوحشي والانتهاكات اللاإنسانية في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال الاتحاد الأردني، انه يؤمن بأن المجتمع الرياضي العالمي يمتلك الأدوات الضاغطة والحاسمة، لمناصرة المبادئ والحقوق الإنسانية دون ارتباك أو تردد، باتخاذ إجراءات تنسجم مع المواثيق والقوانين الدولية بفرض العقوبات الرياضية المشددة والرادعة، على الاتحادات الرياضية في إسرائيل، وعزلها بشكل كامل وفوري، عن المجتمع الرياضي الدولي، وإبعاد وتجميد منتخباتها وأنديتها ولاعبيها وممثليها، عن أي بطولات أو تجمعات، لحين انصياع دولة الاحتلال للمطالبات الدولية، بوقف الاعتداءات والجرائم البشعة بحق الأطفال والنساء والمدنيين العزل، وتوفير ممرات آمنة لتدفق المساعدات الإنسانية العاجلة.
وتابع، لقد أدى التجاهل الصارخ للقوانين الأخلاقية والإنسانية، إلى تحويل مرافق كرة القدم في غزة إلى مواقع للأذى والإذلال والإساءة للمدنيين والأطفال الأبرياء، وجرده من غرضه الأساسي كمساحات للفرح والأمل.
وأكد الاتحاد الأردني، أن مطالباته تنسجم مع المواقف السابقة للاتحادات واللجان الرياضية الدولية والقارية، بمختلف مؤسساتها وهيئاتها، والتي سارعت دوما لاتخاذ مواقف حاسمة غير مترددة، لنبذ العنف والظلم والتمييز العنصري، ومجابهته بكافة أشكاله، ونصرة الإنسانية والقضايا المجتمعية، وحماية المعتقدات والأقليات، ونحن نعول اليوم، على ثبات الموقف الرياضي الدولي عند مفاهيمه ومبادئه
وتأكيد صدق رسالته، للوقوف إلى صف الانسانية، ولعب أدوار محورية في وقف الحرب على غزة والعدوان على الأراضي الفلسطينية المحتلة، لحماية الأطفال والمدنيين والأبرياء من الاعتداءات المتصاعدة، خاصة وأن انتهاج الصمت في هذه الظروف المفصلية، ما هو إلا شكل من أشكال المشاركة وشرعنة ممارسات الاحتلال الدموية.