شريط الأخبار
العيسوي ينقل تعازي الملك وولي العهد لعشيرة المناصير بوفاة المرحوم أنور القاسم ... و الأستاذ منور القاسم المناصير يشيد باللفتة الملكية السامية ويؤكد الوقوف مع القيادة والوطن في وجه كل من يتربص به العين العياصرة يُشارك بأعمال منتدى الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط في القاهرة شخصيات سياسية وعشائرية أردنية في ديوان المرحوم "عرب العون" بمنطقة صبحا ( أسماء وصور ) بلجيكا: عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين وصل إلى أعلى مستوى له إحياء الذكرى الرابعة والخمسين لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل أبو الغيط: استمرار الاحتلال وصفة لانعدام الاستقرار وتدمير فرص التعاون في المنطقة يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني.. الأردن يواصل دعم صمودهم لنيل حقوقهم المشروعة ملاسنة في احتفال ذكرى وصفي .. ومنع ابن اخ الشهيد التل من اكمال كلمته الصفدي: 80% من احتياجات الغذاء لا تصل إلى غزة أوساط أوكرانية: واشنطن وجهت رسالة خطيرة لا تقبل التأويل لزيلينسكي عبر مدير مكتبه الأردن يدين توغّل القوات الإسرائيلية وقصفها بلدة بيت جن في ريف دمشق ترامب: وفاة امرأة من الحرس الوطني تعرضت لإطلاق نار شهيد وإصابتان جراء قصف الاحتلال جنوبي قطاع غزة القوانين والأعراف في الأردن تكفلان السكينة والعلاقات الطيبة بين الجيران وزير الخارجية: الأردن ملتزم بالعمل مع الجميع لتحقيق السلام وتعزيز التعاون بين الدول وفاة طفل داخل منزل ذويه في عين الباشا .. والأمن يحقق عشيرة التل تستقبل الأردنيين في منزل الشهيد وصفي التل بحضور أردني... إطلاق الميثاق الأوروبي للمتوسط رسميا ترامب يعلن وقف الهجرة بشكل دائم من كل دول العالم الثالث الصفدي: الاحتلال الإسرائيلي يلعب دورا كبيرا جدا بعدم إعطاء الفلسطينيين فرص العيش الكريم

هآرتس": الشرطة الإسرائيلية لم تجد أدلة على اعتداءات جنسية ارتُكبت في الـ7 من أكتوبر

هآرتس: الشرطة الإسرائيلية لم تجد أدلة على اعتداءات جنسية ارتُكبت في الـ7 من أكتوبر
*صحيفة "هآرتس" تقول إنّ شرطة الاحتلال تجد صعوبة في العثور على شهود عيان يؤكدون ارتكاب اعتداءات جنسية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

القلعة نيوز- قالت صحيفة "هآرتس" إنّ "الشرطة الإسرائيلية تجد صعوبة في العثور على شهود عيان يؤكدون ارتكاب اعتداءات جنسية، في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي".

وكانت "إسرائيل" سعت لترويج رواية، مفادها أن عناصر المقاومة الفلسطينية ارتكبوا "جرائم عنف جنسي واغتصاب"، خلال عملية طوفان الأقصى، في الـ7 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي. وتبنّت واشنطن حينها هذه المزاعم على الرغم من عدم وجود أدلة تثبتها.

والجدير ذكره أنّ واشنطن تراجعت عن تبني مزاعم الاحتلال أنّ عناصر المقاومة الفلسطينية قطعوا رؤوس الأطفال يوم الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر، بعد أنّ كان الرئيس الأميركي جو بايدن قال إنّه "رأى أدلة فوتوغرافية على أطفال مقطوعي الرؤوس".

ونقلت صحيفة "واشنطن بوست"، عن متحدث باسم البيت الأبيض، قوله إنّ "لا بايدن ولا أي مسؤول رأيا صوراً، أو تأكّدا من صحة تقارير بشأن قطع رؤوس أطفال"، لافتاً إلى أن تصريحات بايدن بشأن "الفظائع المزعومة" استندت إلى تقارير إعلامية إسرائيلية.

وكان تحقيقٌ أجراه موقع "غراي زون" كشف أنّ مصدر شائعة "الأطفال الإسرائيليين المقطوعة رؤوسهم" في مستوطنة "كفار عزة"، خلال معركة "طوفان الأقصى"، أطلقها زعيم استيطاني حرّض، في وقتٍ سابق في أيار/مايو الماضي، على محو قرية حوّارة في نابلس