
القلعة نيوز:
انتقدت صحيفة /هآرتس/ العبرية، رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، إذ وصفته عشية 100 يوم من الحرب على قطاع غزة بـ "سيّد الإخفاق متعدّد المجالات"، مشيرةً إلى فشله على أصعد الأمن والدبلوماسية والاقتصاد.
وقالت الصحيفة: إنه "بعد هذه الأيام الطويلة من القتال، يجب أن تكون الأولوية لدى الحكومة هي عودة الأسرى الإسرائيليين من غزة حتى على حساب وقف إطلاق نار، أو إطلاق سراح آلاف الأسرى الفلسطينيين، أو الإطاحة بحماس"، وفق زعمها.
وفي سياق الأهداف الإسرائيلية المعلنة من الحرب على غزة، شدّدت /هآرتس/ على أن "الجيش الإسرائيلي يراوح في غزة، وأن استبدال المصطلحات في الإعلام لا يغيّر هذا الواقع، في حديث عن استبدال مصطلح تقويض حماس بمصطلح تجريد القطاع من السلاح".
مراوحة جيش الاحتلال في غزة، عزتها الصحيفة إلى أداء رئيس الأركان ومرؤوسيه "العالقين بين كماشتي مستوى سياسي قدراته فاشلة وبين خط ائتمان دولي متراجع"، لافتةً إلى أنه في الخارج يتم التعامل مع "عصابة الائتلاف" بشكل مختلف عمّا هو عليه في "إسرائيل".
وأكدت أن أهداف الحرب لا يمكن تحقيقها بالكامل، في "غياب ائتمان جماهيري داخلي، وائتمان دبلوماسي دولي، في ظل حكومة عاجزة، ورئيسها الفاشل، المحتال".
وأكدت الصحيفة أيضاً أنه عشية الـ 100 يوم لا يزال الأفق العسكري ضبابياً، وكذلك السياسي، لافتاً إلى قاعدة في الحروب: "عندما تبدأ المراوحة، يزداد اليأس".
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)
وقالت الصحيفة: إنه "بعد هذه الأيام الطويلة من القتال، يجب أن تكون الأولوية لدى الحكومة هي عودة الأسرى الإسرائيليين من غزة حتى على حساب وقف إطلاق نار، أو إطلاق سراح آلاف الأسرى الفلسطينيين، أو الإطاحة بحماس"، وفق زعمها.
وفي سياق الأهداف الإسرائيلية المعلنة من الحرب على غزة، شدّدت /هآرتس/ على أن "الجيش الإسرائيلي يراوح في غزة، وأن استبدال المصطلحات في الإعلام لا يغيّر هذا الواقع، في حديث عن استبدال مصطلح تقويض حماس بمصطلح تجريد القطاع من السلاح".
مراوحة جيش الاحتلال في غزة، عزتها الصحيفة إلى أداء رئيس الأركان ومرؤوسيه "العالقين بين كماشتي مستوى سياسي قدراته فاشلة وبين خط ائتمان دولي متراجع"، لافتةً إلى أنه في الخارج يتم التعامل مع "عصابة الائتلاف" بشكل مختلف عمّا هو عليه في "إسرائيل".
وأكدت أن أهداف الحرب لا يمكن تحقيقها بالكامل، في "غياب ائتمان جماهيري داخلي، وائتمان دبلوماسي دولي، في ظل حكومة عاجزة، ورئيسها الفاشل، المحتال".
وأكدت الصحيفة أيضاً أنه عشية الـ 100 يوم لا يزال الأفق العسكري ضبابياً، وكذلك السياسي، لافتاً إلى قاعدة في الحروب: "عندما تبدأ المراوحة، يزداد اليأس".
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)