شريط الأخبار
الصفدي يلتقي مع الشيخ في عمّان الثلاثاء وزير الاتصال الحكومي: معلومات مضللة تستهدف مشروع مدينة عمرة ولن نتهاون بمروّجيها اللواء المعايطة يزور دولة قطر ويلتقي وكيل وزارة الداخلية بحضور الرواشدة ... اللجنة المكلفة لاختيار ألوية الثقافة الأردنية لعام 2026 تعقد اجتماعها الأول الرواشدة يشارك في حفل تكريم الشاعر العراقي حميد سعيد بمناسبة فوزه بجائزة سلطان بن علي العويس واخيرًا انصف القضاء البريطاني الطبيبه رحمه بعد اتهامها بدعم فلسطين محكمة شمال عمان ... إلى من يهمه الأمر بنك ABC في الأردن يواصل دعمه لجمعية هدية الحياة الخيرية الصين توجه صفعة قوية للاتحاد الأوروبي سيدني.. تفكيك النصب التذكاري المؤقت لضحايا بوندي وحفظ آلاف الرسائل مصر تهيمن على عرش القارة.. تسلسل المتوجين بكأس إفريقيا منذ إطلاق البطولة عاملان وراء ارتفاع الذهب والفضة إلى مستويات تاريخية NBC: روبيو طلب إذنا من ويتكوف لحضور اجتماعه مع ماكرون تصنيف "الفيفا" النهائي لعام 2025.. الجزائر تتخطى مصر والمغرب يزاحم عمالقة العالم وتقدم لافت للأردن النشامى يتقدم مركزين في التصنيف العالمي لفيفا إنجاز وطني جديد ..... وزارة الثقافة تطلق منصة تراثي ( صور ) في زيارة ميدانية، وزير الاستثمار يعلن التوسعة الثالثة لمجمع الضليل الصناعي مجلس النواب يقر مشروع قانون معدل لقانون المعاملات الإلكترونية لسنة 2025 كما ورد من لجنة مشتركة الجيش يحبط محاولة تسلل 3 أشخاص عبر الحدود الشمالية ويحيلهم للجهات المختصة النائب العموش يعلق على نشاطات السفير الامريكي المجتمعية وتحيته للنشامى :" ما ضل الا يعطي عرايس!"

الخارجية اللبنانية: مستعدون لتنفيذ القرار 1701 اذا تم تطبيق مطالبه

الخارجية اللبنانية: مستعدون لتنفيذ القرار 1701 اذا تم تطبيق مطالبه

القلعة نيوز-أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني عبدالله بو حبيب أن زيارات الموفدين الى بيروت بعد محطة في تل أبيب تركز بشكل خاص على طرح عودة المستوطنين الإسرائيليين الى القرى الحدودية مع لبنان فيما مطالب لبنان معروفة لدى الجميع وتتكرر على مسامع الموفدين الدوليين.

وقال إن هذه المطالب يتقدمها انسحاب اسرائيل من الاراضي المحتلة بعد تطهير الحدود، والتأكيد أن الخط الأزرق ليس خطا حدوديا بل هو خط انسحاب اسرائيلي وخط الحدود هو خط 49".
وقال بو حبيب في تصريح اذاعي مساء اليوم الأحد: "أبلغنا المسؤولين الدوليين أننا على استعداد لتنفيذ القرار 1701 بحذافيره، اذا طبقت مطالبه، لافتا الى ان ما طرح هو موقف الحكومة ومضمون الرسالة.
ولفت الى أن "اجتماع الأمم المتحدة في 23 كانون الثاني الحالي، والمخصص للحوار في قضايا الشرق الأوسط ليس للحسم في القرارات ولبنان سيستغل حضوره لتوضيح وجهة نظره التي ضمنها في رسالته الى الأمم المتحدة والاتفاقات النهائية بشأن حدود لبنان والتي تحدد أولويتين توقف حرب غزة ووجود رئيس جمهورية في لبنان، ومن صلاحياته التوقيع مع الامم المتحدة".
--(بترا)