القلعة نيوز- استعرض رئيس اللجنة التحديث السياسي والاداري في مجلس النواب أحمد الخلايلة، مراحل الحياة الديمقراطية ونشأتها في الأردن.
وقال، خلال لقائه مجموعة من أصحاب الهمم "ذوي الاحتياجات الخاصة"، اليوم الثلاثاء، إن مجلس النواب عبر مراحله المختلفة، أقر العديد من التشريعات المتعلقة بهذه الفئة، كما عمل على تذليل الصعوبات والتحديات التي تواجهها.
وأضاف الخلايلة، بحضور رئيسي اللجنة القانونية غازي الذنبيات، والتوجيه الوطني والإعلام إسماعيل المشاقبة، أن التعديلات التي أُجريت على قانوني الانتخاب والأحزاب، اشترطت أن يكون هناك شخص واحد على الأقل من ذوي الإعاقة من بين مؤسسي الحزب، ما يعني وجود اهتمام واضح بهذه الفئة.
من جهته، قال الذنبيات إن لمجلس النواب دورين رقابي وتشريعي، موضحًا أن جميع المجالس تنصف ذوي الاحتياجات الخاصة.
من جانبه، أكد المشاقبة ضرورة انتهاز الفرصة للمشاركة والانخراط في الأحزاب السياسية، وعدم تعليق الأعذار على "شماعة" الوضع الاقتصادي، مشيرا إلى دور جلالة الملك عبدالله الثاني بدعم ذو الاحتياجات الخاصة.
وقال، خلال لقائه مجموعة من أصحاب الهمم "ذوي الاحتياجات الخاصة"، اليوم الثلاثاء، إن مجلس النواب عبر مراحله المختلفة، أقر العديد من التشريعات المتعلقة بهذه الفئة، كما عمل على تذليل الصعوبات والتحديات التي تواجهها.
وأضاف الخلايلة، بحضور رئيسي اللجنة القانونية غازي الذنبيات، والتوجيه الوطني والإعلام إسماعيل المشاقبة، أن التعديلات التي أُجريت على قانوني الانتخاب والأحزاب، اشترطت أن يكون هناك شخص واحد على الأقل من ذوي الإعاقة من بين مؤسسي الحزب، ما يعني وجود اهتمام واضح بهذه الفئة.
من جهته، قال الذنبيات إن لمجلس النواب دورين رقابي وتشريعي، موضحًا أن جميع المجالس تنصف ذوي الاحتياجات الخاصة.
من جانبه، أكد المشاقبة ضرورة انتهاز الفرصة للمشاركة والانخراط في الأحزاب السياسية، وعدم تعليق الأعذار على "شماعة" الوضع الاقتصادي، مشيرا إلى دور جلالة الملك عبدالله الثاني بدعم ذو الاحتياجات الخاصة.