شريط الأخبار
كندا تعلن عزمها الاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر 2025 المومني يرد بحزم على الحيه : لا يخاطب الشعب الأردني سوى دولته وليس أي جهة أخرى أبو طير: الأردن يُرجَم بالحجارة من أطراف معروفة وأخرى خفية الخارجية: إجلاء 112 أردنيا ورعايا من دول صديقة من السويداء بسوريا القوات المسلحة: إجلاء دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى للعلاج في الأردن المعايطة يفتتح سرية الهجّانة الرابعة في مغفر أم القطين التاريخي بعد إعادة ترميمه وتأهيله عنان دادر يستقبل عامه السابع والعشرون وهو يشعر بفراغ والم شديد بعد فقدان والده الراحل عدنان دادر النقيب معاذ محمود أحمد إنجادات… حضور أمني يبعث الطمأنينة في آرتيمس إيقاف بطل الملاكمة الأولمبي مولوغونوف سوريا توقع عقدا استثماريا مع شركة إماراتية حماس: غزة تواجه مجاعة كارثية وإبادة جماعية بلغت أوجها الفرنسي مارشان يحطم الرقم القياسي العالمي لسباق 200 م سباحة متنوعة بعد بيانات اقتصادية إيجابية.. ترامب يعيد المطالبة بخفض أسعار الفائدة وزير الخارجية الروسي ونظيره السوري يجريان محادثات في موسكو في 31 يوليو بـ7 دقائق و37 ثانية.. التونسي أحمد الجوادي يعتلي عرش العالم في سباق 800 متر سباحة حرة إرادة والوطني الإسلامي النيابية تطالب توضيحات من وزير التربية والتعليم انطلاق معسكر التغير المناخي (الاقتصاد الأخضر) في مركز شباب وشابات الرصيفة الرواشدة : بيت عرار يمثل محطة وعنوانا ثقافيا بتراث أدبي وشعري وزير الاتصال الحكومي يلتقي ممثلين عن نقابة أصحاب شركات الدعاية والإعلان سياسيون: دعم حل الدولتين وإنهاء الحرب على غزة في صلب جولات الملك الدولية

لهذا السبب.. العيون تدمع في البرد

لهذا السبب.. العيون تدمع في البرد
القلعة نيوز:

عاني الكثر مع الدخول في فصل الشتاء من تغيرات عدة تطرأ على الجسم، منها دمع العينيين الذي يزداد عند تدني درجات الحرارة.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، قال خبراء العيون إن سيلان العين خلال فصل الشتاء أمر طبيعي تماماً، ويمكن لعدد من العلاجات البسيطة التخفيف منه.

وأضافوا أن الهواء البارد يؤدي إلى جفاف الجلد بسبب قلة الرطوبة في الجو وهذا يؤدي لجفاف الأنسجة وتشقق الجلد، وهو ذات التأثير الذي يلحق بالعينين.

وقال طبيب العيون مايكل بروسكو: "السبب وراء دمع أعيننا كثيرا عندما يصبح الطقس باردا في الخارج هو أن أعيننا تجف".

عندما تخرج من المنزل، يقوم الهواء البارد بتجريد العين من الرطوبة، وبالتالي تكافح القنوات الدمعية لإنتاج ما يكفي من الدموع.

يؤدي هذا إلى رد فعل مبالغ فيه في العين يُعرف باسم "منعكس الدموع"، حيث تؤدي الإشارات المرسلة بين الأعصاب الموجودة في الجزء الخلفي من العين والدماغ إلى إنتاج الدموع الزائدة للتعويض عن الجفاف.

ويكون البعض أكثر عرضة لمتلازمة جفاف العين من غيرهم.

على سبيل المثال، قال بروسكو إن الأشخاص الذين يعملون أمام شاشة الكمبيوتر طوال اليوم لديهم طبقة دمعية أرق أو أقل جودة فوق أعينهم لأن عيونهم "متوترة" للغاية.

من جانبه، قال رونالد إل بينر، رئيس جمعية البصريات الأميركية: "إذا استمرت الأعراض لفترات طويلة من الزمن، فمن الأفضل زيارة طبيب العيون الخاص بك".

وأضاف: "العيون الجافة المتقدمة قد تلحق الضرر بالسطح الأمامي للعين وتضعف الرؤية، لذلك من المهم فحصها".

الحقيقة الدولية - وكالات