القلعة نيوز- جمال الرياحي - البادية الشمالية
هنأ النائب ذياب المساعيد سيد البلاد جلالة "الملك عبدالله الثاني بن الحسين" والأسرة الهاشمية والشعب الاردني ،بمناسبة عيد ميلاد جلالته واليوبيل الفضي لتولّي جلالته سلطاته الدستورية.
وجدّد عهد الولاء وبيعة الشرفاء، وصادق الانتماء لأردننا الحبيب وقيادته الهاشمية الحكيمة، لمواصلة مسيرة البناء بسواعد نشامى هذا الوطن.
وتمنى المساعيد من الله العلي القدير أن يحفظ جلالته ويبارك خطاه لرفعة هذا الوطن العزيز الشامخ، وأن يديمه ذخراً وفخراً للأردن، وسنداً وعِزّاً للأمة.
وبهذه المناسبة كتب مايلي النائب ذياب المساعيد:
في عيد ميلاد سيد البلاد
وفي اليوبيل الفضي لعهده الميمون بإذن الله
يا سيدي ... في عيدكم... والقلم سار
مع خاطر(ن) يأتيه وحي الكلاما
جاب المعاني...وطأطأت روسها. .. صغار
رهبة...ووجل...في عيدكم.. واحتراما
اجزل ... يقول لسيده طيب الأشعار
ويقرا عليه من السلام...السلاما
وتهزه....الذكرى إلى صاحب الغار
جدك ... رسول الله... خير الاناما
مع عيدكم ....عادت من اذكاره... اذكار
أحيت ضما بالروح ...حب.. وغراما
يا صافي الجدين.. طه...وكرار
أكرم بني من قال حنا كراما
هاشم ...لهم بالمجد ..صفحات واسفار
اهل الزعامة...والملوك العظاما
حتى الجهالة .. وعصرها...ويوم فجار
كانوا حلول السلم. ..وأهل السلاما
يا غالي البيتين واللي لهن زار
البيت الأقصى...ومسجد الله الحراما
لا يلومني فيما تكلمت...ثرثار:
سبط الرسول...مبايعينه...إماما
هذا المليك..القايد...الوالد...البار
يسمح...ويدمح...ويتناسا... وتساما
هذا الحليم_ بغضبته_ كن ما صار
هذا العفو _ في صورته _ بالتماما
هذا الشجيع...الصيرمي...سيف بتار
للدين رمح...وللعروبة احزاما
لك سيدي بالمجد من فوق عشتار
منزل خذيته واعتليت السناما
انت سندنا والذرى ان جاير( ن) جار
وياما _ التجا لك من عربنا _ وياما
مسيرة(ن) بالحزم والعزم وإصرار
صاغوا مفاخرها مليك ونشاما
(قصة وطن)وإنجاز واعلاء واعمار
في عهدكم خمسه وعشرين عاما
وختامها يا سيدي ..اكليل من غار
واجمل تحية...والسلام الختاما