شريط الأخبار
وزير الداخلية الأسبق سمير المبيضين .. لا توجد منطقة رمادية ، إما أن تكون مع الوطن أو خائنا ومتآمرا السفير البنغلاديشي يلتقي جمعية الصداقة الأردنية مع بنغلادش ..فيديو وصور "سأشكر الجميع".. أنشيلوتي يعلق على مستقبله مع ريال مدريد شراكة معمارية بين روسيا والسعودية الرئيس الروسي والسلطان العُماني يعربان عن قلقهما إزاء الوضع في قطاع غزة جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1.. حذف عبارة "بريئة" لفيرستابن في البث التلفزيوني النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الاقتصادين الأمريكي والعالمي خلال 2025 "بلومبرغ": الولايات المتحدة تفرض رسوما بنسبة 3521% على سلع من 4 دول رونالدو خارج تشكيلة النصر ضد ضمك.. التشكيلة الأساسية والقنوات الناقلة شعرة معاوية. . وزير الثقافة : المكتبة الوطنية ركيزة أساسية في الحفاظ على الهوية الوطنية انتهى النقاش ووصلت الرسالة .. والعنوان "لا عبث بسيادة الأردن" 26 شهيداً و60 جريحاً في غزة خلال 24 ساعة.. وارتفاع الحصيلة إلى 51266 شهيداً الحواجب البارزة بأسلوب ناعم... صيحة الجمال الجديدة سهلة ولذيذة .. طريقة عمل الدجاج بالليمون والثوم في الفرن قبل الحر .. طرق علاج تصبغات البشرة في الصيف فرص عمل للأردنيين في الإمارات أكثر من 55 ألف لاجئ سوري عادوا من الأردن إلى بلادهم منذ سقوط الأسد رابعة الزيات تتألق بفستان بألوان البحر إنارة جسر المنشية بالأغوار الشمالية بتكلفة 50 ألف دينار

وزير خارجية العراق الاسبق زيباري : الفصائل الشيعيه المسلحه في العراق ذات تاثير كبير وهي الاقوى

وزير خارجية العراق الاسبق زيباري :  الفصائل الشيعيه المسلحه في العراق ذات تاثير كبير وهي الاقوى
لندن -القلعة نيوز-
قال هوشيار زيباري، وزير الخارجية العراقي السابق، أن التقاء أميركا وإيران على دعم رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي بعد انتخابات 2010 رغم «النجاح البرلماني والانتخابي الباهر والواضح» لكتلة إياد علاوي التي كانت تضم ممثلين لمختلف المكونات العراقية؛ كان «أكبر خطأ استراتيجي» في بلاده.
وقال في مقابلة مع «الشرق الأوسط»، إن «كل رؤساء الحكومات طرحوا موضوع حصر السلاح بيد الدولة، وإلى الآن غير قادرين، أو عاجزون؛ لأن الفصائل المسلحة لديها إمكانات ونفوذ وتأثير أقوى»، واصفاً سطوة تلك الفصائل بأنها «خلل في المشهد العراقي».

ورأى زيباري أن رد الأميركيين الأخير على ضربات «الحشد الشعبي» لمصالحهم «أثبت أن لديهم الردع، وعندما تُستهدف مصالحهم لن يتوقفوا عند أي شيء». وحذر من أنه «في حروب غير منضبطة كهذه يمكن أن تحصل أخطاء... وباب المفاجآت موجود»، رغم أن كلا الطرفين يقول إنه لا يريد التصعيد.
وأشار إلى أن طريقة إعدام الرئيس الأسبق صدام حسين وتوقيته «كانا أمراً مخزياً حقيقة. رغم كل الجرائم التي حُوكم عليها، فإن هذه الطريقة البشعة في الإخراج أعطته مكانةً لا يستحقها... لم تكن طريقة فروسية أو نبيلة لأخذ القصاص منه بهذا الأسلوب وبهذه البشاعة».

وشدد على أن السُّنَّة في العراق «بدأوا يستشعرون أنهم مهمّشون، وأيضاً مهجّرون في ديارهم» وان الحكم في العراق شيعي
. وأكد تسجيل وقائع فساد بـ«مئات المليارات» من الدولارات، لم يستبعد استخدام بعضها في «تمويل حروب ونزاعات إقليمية».

المصدر : الشرق الأوسط