شريط الأخبار
أميركا تبدأ مفاوضات أممية بشأن تفويض قوة دولية في غزة عراقيل إسرائيلية لإدخال المواد الإغاثيةإلى غزة الرئيس اللبناني: إسرائيل ترتكب جريمة كل ما أبدينا انفتاحًا على الحل السلمي نانسي بيلوسي تتقاعد من الكونغرس الرواشدة يرعى انطلاق فعاليات مهرجان الأردن المسرحي بدورته الـ 30 ( صور ) الخارجية السورية : لا صحة لما نشرته وكالة رويترز عن القواعد الأمريكية في سوريا ويتكوف: دولة جديدة ستنضم إلى اتفاقيات أبراهام مساء اليوم حكومة الوحدة الليبية: السلطات اللبنانية أفرجت عن هانيبال القذافي الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود في قاعدة جوية في دمشق إسرائيل تعلن الحدود مع مصر منطقة عسكرية مغلقة بسبب "تهريب أسلحة" "قوات الدعم السريع" توافق على مقترح هدنة في السودان وسطاء يقترحون اتفاقا لإخراج مسلحي حماس من رفح الملك يبدأ جولة عمل آسيوية بهدف توسيع الشراكات الاقتصادية وفتح أسواق تصديرية استكمالاً لزيارة الملك .. "العيسوي يلتقي نحو 200 شخصية من أبناء وبنات محافظة الكرك المصري يتفقد بلدية خالد بن الوليد في بني كنانة منظمة الصحة العالمية تدعو للحفاظ على وقف إطلاق النار في غزة الأونروا توقع مع كوريا مشروعا جديدا لدعم برامج الوكالة المهنية في الأردن وزير الخارجية يجري اتصالا هاتفيا مع نظيرته النمساوية الرئيس الفلبيني يعلن حالة طوارئ بعد مقتل 140 شخصًا بسبب إعصار كالمايغي وزيرة التنمية: ‏إدماج ذوي الإعاقة وتمكين الأسر المنتجة ركيزتان لبناء مستقبل مستدام

وزير خارجية العراق الاسبق زيباري : الفصائل الشيعيه المسلحه في العراق ذات تاثير كبير وهي الاقوى

وزير خارجية العراق الاسبق زيباري :  الفصائل الشيعيه المسلحه في العراق ذات تاثير كبير وهي الاقوى
لندن -القلعة نيوز-
قال هوشيار زيباري، وزير الخارجية العراقي السابق، أن التقاء أميركا وإيران على دعم رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي بعد انتخابات 2010 رغم «النجاح البرلماني والانتخابي الباهر والواضح» لكتلة إياد علاوي التي كانت تضم ممثلين لمختلف المكونات العراقية؛ كان «أكبر خطأ استراتيجي» في بلاده.
وقال في مقابلة مع «الشرق الأوسط»، إن «كل رؤساء الحكومات طرحوا موضوع حصر السلاح بيد الدولة، وإلى الآن غير قادرين، أو عاجزون؛ لأن الفصائل المسلحة لديها إمكانات ونفوذ وتأثير أقوى»، واصفاً سطوة تلك الفصائل بأنها «خلل في المشهد العراقي».

ورأى زيباري أن رد الأميركيين الأخير على ضربات «الحشد الشعبي» لمصالحهم «أثبت أن لديهم الردع، وعندما تُستهدف مصالحهم لن يتوقفوا عند أي شيء». وحذر من أنه «في حروب غير منضبطة كهذه يمكن أن تحصل أخطاء... وباب المفاجآت موجود»، رغم أن كلا الطرفين يقول إنه لا يريد التصعيد.
وأشار إلى أن طريقة إعدام الرئيس الأسبق صدام حسين وتوقيته «كانا أمراً مخزياً حقيقة. رغم كل الجرائم التي حُوكم عليها، فإن هذه الطريقة البشعة في الإخراج أعطته مكانةً لا يستحقها... لم تكن طريقة فروسية أو نبيلة لأخذ القصاص منه بهذا الأسلوب وبهذه البشاعة».

وشدد على أن السُّنَّة في العراق «بدأوا يستشعرون أنهم مهمّشون، وأيضاً مهجّرون في ديارهم» وان الحكم في العراق شيعي
. وأكد تسجيل وقائع فساد بـ«مئات المليارات» من الدولارات، لم يستبعد استخدام بعضها في «تمويل حروب ونزاعات إقليمية».

المصدر : الشرق الأوسط