شريط الأخبار
استطلاع ميشع للدرسات: 77 بالمئة يثقون بالتوجهات الاقتصادية لحكومة الدكتور جعفر حسان اقتصادنا حين يعلق في العموميات ويغرق في التفاصيل إيفرتون يودع ملعب "جوديسون بارك" بثنائية في شباك ساوثهامبتون أكبر منشأة لتخزين الغاز في بريطانيا مهددة بالإغلاق لغياب الدعم الحكومي ويتكوف يغلق على مدى قانونية قرار ترامب قبول الطائرة القطرية كهدية في مباراته الـ500 الأخيرة.. فاردي يسجل هدفه رقم 200 بقميص ليستر سيتي مصر تعرض على أمريكا فرص استثمار واعدة في منطقة قناة السويس صفقات الذكاء الاصطناعي في الخليج تثير جدلا أمريكيا.. هل تهدد الأمن القومي؟ الشارقة الإماراتي يهزم ليون سيتي السنغافوري ويتوج بدوري أبطال آسيا 2 الأمير غازي يشارك بقداس تنصيب البابا لاون الرابع عشر الملك يتابع تمرينا أمنيا مشتركا في مركز تدريب الشرطة الخاصة رئيس النواب يلتقي مطران البطريركية اللاتينية في الأردن "الزراعة" تُعلّق استيراد الدواجن من البرازيل بسبب إنفلونزا الطيور وزيرة التنمية الاجتماعية: استراتيجية الحماية الاجتماعية المحدثة تُترجم رؤية التحديث الملكية "الزراعة" تبحث مع نظيرتها الروسية تعزيز التعاون وتبادل السلع رئيس الوزراء يلتقي نقيب الصحفيين الأردنيين سوريا الجديدة تنفض غبار التحالفات القديمة و تنفتح على العالم و تنضم الى الحضن العربي . ابدأ يومك بها .. حبوب مشبعة وتمنحك الطاقة طوال اليوم ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 53339 منذ بدء العدوان الإسرائيلي فريق نشامى المستقبل للسيدات تحت سن 19 يصعد لدوري النخبة

الحكومة الفلسطينية الجديدة تؤدي اليمين الدستورية أمام عباس

الحكومة الفلسطينية الجديدة تؤدي اليمين الدستورية أمام عباس

القلعة نيوز- أدت الحكومة الفلسطينية الجديدة برئاسة محمد مصطفى، اليوم (الأحد)، اليمين الدستورية أمام الرئيس محمود عباس في مقر الرئاسة في مدينة رام الله في الضفة الغربية، وفق ما أفادت به «وكالة الصحافة الفرنسية».


وصادق عباس نهاية الأسبوع المنصرم على تشكيلة الحكومة الجديدة برئاسة الاقتصادي محمد مصطفى بعد أسبوعين من تكليفه.

واختير مصطفى وهو خبير اقتصاد مستقل لتشكيل هذه الحكومة بهدف إجراء إصلاحات في مؤسسات السلطة الفلسطينية لطالما طالبت بها الولايات المتحدة وجهات دولية أخرى، تمهيداً للمرحلة التي ستعقب نهاية الحرب في قطاع غزة.

وتعول السلطة الفلسطينية على هذه الحكومة، المؤلفة من 23 وزيراً، بوصفها حكومة مهنية «تكنوقراط» ولم يتم توزيع أعضائها وفق مبدأ المحاصصة بين الفصائل الفلسطينية.

حسب القانون الأساسي الفلسطيني (الدستور) فإن أي حكومة يتم تشكيلها يجب أن تحظى بمصادقة المجلس التشريعي الفلسطيني، غير أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس حل المجلس التشريعي في عام 2018 إثر تفاقم الخلافات بين السلطة الفلسطينية وحركة «حماس».

ومنح القانون الأساسي الفلسطيني رئيس السلطة الفلسطينية حق اتخاذ قرارات بقوة القانون «في ظل غياب المجلس التشريعي».

وأصدر عباس قراراً بمنح الثقة للحكومة بموجب القانون الأساسي الفلسطيني (الدستور) الذي يمنح الرئيس هذا الحق في ظل غياب المجلس التشريعي المعطل.

وقالت الحكومة الجديدة في بيان إنها ورثت أزمات مالية من سابقتها، إذ وصلت الالتزامات المالية والمديونية إلى «نحو 7 مليارات دولار أميركي»، من بينها 745 مليون دولار لموظفي القطاع العام الذين لم يتسلموا رواتبهم كاملة منذ أكثر من عامين.

وتعترف الحكومة الجديدة بأنها تتولى المسؤولية في ظل وضع معقد، وخصوصاً الانقسام الفلسطيني الداخلي.

وكانت حركة «حماس» وفصائل فلسطينية أخرى نددت منتصف الشهر الجاري بتعيين الرئيس محمود عباس مقرّباً منه رئيساً للوزراء.

وقالت «حماس» في بيان إنّ «تعيين حكومة من دون توافق وطني هو خطوة فارغة بالتأكيد من المضمون، وتعمّق الانقسام» بين الفلسطينيين. وقالت الحكومة الجديدة إنها «ستحارب الفساد».