شريط الأخبار
صرخة ألم بسبب ولي الأمر ...... رئيس الديوان الملكي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظة معان "وزير الثقافة "يرعى حفل انطلاق فعاليات مهرجان الفحيص اليوم وزير الصحة الدكتور إبراهيم البدور يطلق "جائزة المستشفى المتميز " جيش الاحتلال يقدّر استمرار الحرب في غزة لاشهر مقبلة سوريا تنفي توقيع اتفاق أمني مع إسرائيل معنيون: رؤية التحديث الاقتصادي "بوصلة طريق" لتطوير قطاع النقل الأغذية العالمي يدعو لاتخاذ إجراءات عاجلة بشأن تفشي المجاعة في غزة عمان الأهلية ومنتدى المستثمر العربي العالمي يتفقان على تعزيز التعاون البحثي والعلمي بناء الإنسان بين المفاهيم الدينية والحضارية تبا للأرقام المميزة.... أبو رمان: اجتماع رئيس الوزراء مع أمناء الأحزاب ليس بروتوكولياً، بل تحمل رسالة واضحة الأرصاد الجوية.. أجواء صيفية وطقس اعتيادي يوم السبت الفراية والبريزات بجولة استكشافية لوادي الحسا رئاسة الوزراء تبدأ اليوم السبت بإعداد برنامج تنفيذي للتحديث الاقتصادي الصفدي يدعو إلى تحرك دولي فوري لوقف جرائم الاحتلال الأردن يدين استمرار القيود الإسرائيلية على وصول المساعدات الإنسانية لأهالي غزة العيسوي يلتقي أكثر من ألفي شخصية من وجهاء وأبناء وبنات مخيمات اللاجئين الفلسطينيين "الرواشدة ": الوزارة تمتلك خطط شاملة تُعزز التنمية الثقافية الوطنية الخارجية الأردنية : التصريحات الإسرائيلية الاستفزازية لن تنال من الأردن وموقفه الداعم لفلسطين

جيمي ديمون يبدي قلقه من تكرار الاقتصاد الأميركي أزمة السبعينيات

جيمي ديمون يبدي قلقه من تكرار الاقتصاد الأميركي أزمة السبعينيات
القلعة نيوز:
أعرب جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لبنك "جي بي مورغان تشيس"، عن مخاوفه بشأن اتجاه الاقتصاد الأميركي، مشيراً إلى أنه قد يعكس التحديات التي واجهها في السبعينيات. وفي حديثه في النادي الاقتصادي في نيويورك، سلط ديمون الضوء على خطر الركود التضخمي، وهو مزيج من النمو المنخفض والتضخم المرتفع، على غرار الظروف التي شهدناها في العقد المضطرب.

وقال ديمون: "أشعر بالقلق من أن الأمر يبدو أشبه بفترة السبعينيات مما رأيناه من قبل". لقد كان صريحًا بشأن المخاطر المحتملة على الاقتصاد في الأشهر الأخيرة، محذرًا في رسالة بتاريخ 8 أبريل إلى المساهمين من احتمال "تضخم أكثر ثباتًا وأسعار فائدة أعلى مما تتوقعه الأسواق".

وقد ردد مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي هذه المخاوف، مما يشير إلى التحول نحو موقف أكثر تشدداً بشأن أسعار الفائدة. وأكد ديمون استعداده لمجموعة واسعة من أسعار الفائدة، مشيرًا إلى أن البنك مجهز للتعامل مع "الركود التضخمي أيضًا".

على الرغم من النتائج القوية التي حققها بنك "جي بي مورغان" في الربع الأول، والتي فاقت توقعات المحللين مع زيادة أرباحه بنسبة 6% عن العام السابق، إلا أن البنك أشار إلى التحديات المتعلقة بارتفاع أسعار الفائدة. وأشار ديمون إلى انخفاض صافي دخل الفوائد، والذي يعزى إلى "ضغط هامش الودائع وانخفاض أرصدة الودائع"، وهو ما يمثل أول انخفاض متسلسل للبنك في مصدر الإيرادات الرئيسي هذا منذ ما يقرب من ثلاث سنوات.

وتطرق ديمون أيضًا إلى القضايا المستمرة الأخرى، بما في ذلك مخاوفه بشأن الإنفاق الحكومي، وجهود خفض الميزانية العمومية لبنك الاحتياطي الفيدرالي، والتوترات الجيوسياسية التي تؤثر على أسواق السلع الأساسية. وعلى الرغم من هذه التحديات، فقد وصف الاقتصاد الأميركي بأنه "مزدهر"، مؤكدا على مرونة المستهلكين الأميركيين، والائتمان المصرفي، وأسعار المساكن، وأسعار الأسهم.

وفي حين لم يقدم ديمون أي تلميحات حول خططه المستقبلية في بنك "جي بي مورغان"، إلا أنه أكد التزامه بترك "شركة عظيمة" وراءه وأعرب عن رغبته في المساهمة في رفاهية البلاد. وعندما سئل عن الخدمة في الحكومة، قال ديمون مازحا: "لقد قلت دائمًا إنني أحب أن أصبح رئيسًا، لكن يجب أن تقوموا بتعييني"