تحت عنوان :" صمود الشعب العربي الفلسطيني، وإسناد مقاومته الباسلة، هو الطريق لحماية الأوطان، والخلاص من الاحتلال " اصدرت الهيئة العامه لنقابة الاطباء بيانا في ختام اجتماع عقدته اليوم /الجمعه/ - حول الأوضاع في غزة والمنطقة
وجاء في البيان :
- تتوجه الهيئة العامة لنقابة الأطباء الأردنية بتحية فخار وإعتزاز لشعبنا العربي الفلسطيني البطل ومقاومته في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، وكل فلسطين،
-نكبرالهيئة العامة لنقابة الأطباء صموده الفذ في وجه آلة القتل الوحشي الصهيونية، بشراكة كاملة مع الولايات المتحدة الأمريكية، ودول الإستعمار الغربي،
-نكبرالهيئة العامة لنقابة الأطباء صموده الفذ في وجه آلة القتل الوحشي الصهيونية، بشراكة كاملة مع الولايات المتحدة الأمريكية، ودول الإستعمار الغربي،
-تشجب الهيئة العامة لنقابة الأطباء الجرائم الوحشية التي فاقت جرائم النازية، في الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، عبر استهداف وقتل الأطفال والنساء والمدنيين، وتدمير البنى التحتية، والمدارس، والمستشفيات، والجامعات، ودور العبادة، وممارسة سياسة الترويع والتجويع، وتهجير العائلات الفلسطينية، ومطاردتها لقتلها وتدميرها.
- نحيي مبادرات الزملاء الأعزاء، في الإستجابة لنداء الواجب والمشاركة في حملات التطوع الطبي، للوقوف إلى جانب شعبنا المناضل الصامد في غزة. ونهيب بكل من يستطيع التصدي لهذه المهمة النبيلة، الإستمرار على هذا النهج الوطني الإنساني السامي.
- نثمن محاولات النقابة المستمرة في إنشاء مستشفى إغاثة ميداني على حدود غزة، يخفف من معاناة أهلنا في القطاع، وندعوا المجلس إلى الإستمرار في المحاولات بالتعاون مع النقابات الصحية والطبية الأردنية والعربية، والمنظمات الدولية ذات الصلة، لتنفيذ مثل هذا المشروع الريادي الحيوي.
- نطالب الهيئة العامة لنقابة الأطباءالمجلس بلعب دور مبادر لإحياء الدور الوطني الفاعل للنقابات المهنية، والوقوف إلى جانب المطالب والقضايا الشعبية المشروعة.
- تحيي "الهيئة العامة"، شرفاء العالم من القوى الشعبية الحية، والحركة الطلابية، والذين خرجوا بمئات الآلاف رغم القمع والإعتقال، في الجامعات والساحات في مدن وعواصم العالم، إسقاطا للرواية الصهيونية، ورفضاً لحرب الإبادة والعدوان الهمجي الصهيوني، ودعماً للحقوق الوطنية الثابتة للشعب الفلسطيني، وحقه في مقاومة الاحتلال.
- تشيد "الهيئة العامة لنقابة الأطباء" بموقف كل الدول والقوى التي وقفت إلى جانب فلسطين في الميدان، وتلك التي اتخذت قرارات واجراءات تندد بالعدوان وتنتصر للشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية، ونتوجه على الخصوص بالتحية للدول التي لاحقت الكيان الصهيوني أمام المحاكم والقضاء الدولي، وتلك التي قطعت العلاقات الدبلوماسية والتجارية معه.