شريط الأخبار
"احتفال مثير".. ميسي يشتبك مع جماهير كلوب أمريكا بعد فوز إنترميامي سكجها يكتب عن لقاء الملكة رانيا العبدالله وميلانيا ترامب الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" نجم النشامى على أعتاب الدوري المصري الحياري تكتب: غزة وسوريا الجديدة .. مفترقُ طرقٍ بين الإعمار والتحديات إنهاء خدمات أمين عام الشباب حسين الجبور "الهيئة الخيرية": 100 شاحنة مساعدات أردنية ستدخل غزة فور وقف إطلاق النار حماس: تأخر تسليم أسماء من سنفرج عنهم "لأسباب فنية ميدانية" لحظات حاسمة قبل بدء سريان الاتفاق اجواء باردة نسبيًا حتى الثلاثاء "ريجيم البرتقال".. هذه فوائده ومخاطره إحذروا أدوية علاج ارتفاع مستوى ضغط الدم.. إليكم السبب هذه الأطعمة تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب الحلبة مع العسل الأسود قبل النوم: مشروب صحي مليء بالفوائد علامات مقلقة تدل على أنك فاقد لـ"النوم العميق" كيف نحدد العلاج الأنسب للسمنة؟ خاصية للشاي الأخضر مفيدة لكبار السن علامات غير نمطية تشير إلى مشكلات في الكبد أيهما أفضل لطول العمر: اللياقة البدنية أم الوزن؟

المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية يصدرُ دراسات المرحلة الثامنة للفجوة بين جانبي العرض والطلب لمجموعة من القطاعات الاقتصادية 2023-2025

المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية يصدرُ دراسات المرحلة الثامنة للفجوة بين جانبي العرض والطلب لمجموعة من القطاعات الاقتصادية 20232025

القلعة نيوز-أصدر المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية التابع للمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا دراسات المرحلة الثامنة لمجموعة من القطاعات الاقتصادية 2023-2025 للكشف عن الفجوة الكمية والنوعية بين جانبي العرض والطلب على مستوى كل مهنة.

وشملت الدراسات، التي جاءت بدعم وتنسيق مع هيئة تنمية وتطوير المهارات المهنية والتقنية ومجالس المهارات القطاعية قطاعات، السياحة، صناعة الأغذية والمشروبات والتبغ، الحلي والمجوهرات، الطباعة والتعبئة والتغليف، وصيانة وإصلاح المركبات ذات المحركات.

كما وتأتي الدراسات منسجمة مع محركات النمو الاستراتيجية الواردة في رؤية التحديث الاقتصادي ومتفقة مع ما ورد في الاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية 2016-2025 لضرورة تطوير وإصلاح قطاع التعليم والتدريب المهني والتقني.

من جانبه قال رئيس المركز الأستاذ الدكتور عبدالله عبابنة إن الأهمية لهذه الدراسات تنبع من كونها تكشف واقع سوق العمل الأردنية في القطاعات المذكورة، من حيث فرص العمل المتاحة، وخصائص العمالة المطلوبة لكل قطاع من ذكور وأناث، وأشخاص من ذوي الإعاقة.

وأضاف عبابنة أن الدراسات تشير إلى المهارات اللازم توافرها للعاملين في كل مهنة، وما تحتاجه من تدريب للارتقاء بمستوى العاملين فيها وكفاياتهم، كما وتكشف عن أعداد الخريجين على مستوى كل مهنة من مؤسسات التعليم والتدريب.

وأشار عبابنة أن الدراسات تعين وترشد أصحاب القرار المسؤولين عن إعداد برامج التدريب من أجل التشغيل، وتمكِّنُ مؤسسات التعليم والتدريب من مراجعة خططهم الأكاديمية وبرامجهم التدريبية لتتواءم مع حاجات سوق العمل.

يذكر أن الدراسات القطاعية، التي دأب المركز على إجرائها منذ العام 2013، وتعدّ الأولى من نوعها على الصعيدين الوطني والعربي، تعتمد منهجية اختيار العينات الممثلة لكل قطاع حسب إطار المعاينة الأحدث لدى دائرة الإحصاءات العامة، إذ تجمع البيانات على مستوى كل محافظة في الأردن، كما تتولى لجنة فنية خاصة بكل قطاع يتم تشكليها تمثل جانبي العرض والطلب والمؤسسات ذات العلاقة تتابع وتشرف على كافة مراحل إعداد الدراسة.