شريط الأخبار
المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات ينفي شائعات حول اجتماع طارئ المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة باستخدام طائرة مسيرة الحرس الثوري: تكنولوجيا إيران النووية لن تدمر .. وتوقعوا الرد مستو: الأجواء الأردنية تدار بمنهجية تعتمد التقييم المستمر للمخاطر "الطاقة الذرية": لا آثار إشعاعية بعد الضربات الأميركية على مواقع نووية بإيران ترمب: هدف الضربات وقف قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم إيران تدعو مجلس الأمن لعقد اجتماع طارئ عقب الضربات الأميركية إسرائيل تغلق مجالها الجوي حتى إشعار آخر مركز الأزمات:في حال رفع مستوى المخاطر سيتم وضع المواطن بصورة ذلك أولا بأول عراقجي: إيران ستدافع عن نفسها "بكل الوسائل اللازمة" بعد الضربات الأميركية "تنشيط السياحة": الظروف الإقليمية انعكست بشكل مباشر على القطاع السياحي المهندسة الحجايا تكتب : الاستقطاب السياسي في الأردن: الروايات المثيرة للانقسام وظلال النفوذ الإيراني شركة "تيرا واط الأردن" ... حين تتحول الطاقة إلى رسالة وطنية وريادة إنسانية الفايز يلغي اجتماعاً مع الإعلاميين بسبب الأوضاع الراهنة الهميسات يهنئ سمو الأمير علي بتأهل المنتخب الوطني الأردني لمونديال 2026 بعد الضربة الأميركية على مواقع إيرانية.. كيف كانت ردود أفعال قادة العالم؟ طوقان عن المفاعلات الايرانية: خطط طوارئ جاهزة للتعامل بالأردن 320 لاعبا ولاعبة يشاركون في تصفيات المنتخبات الوطنية للكراتيه الطيران المدني: حركة الطيران الآن طبيعية بعد إغلاق جزئي للأجواء إدارة ترامب أخطرت الجمهوريين فقط بخطط ضرب إيران وأقصت الديمقراطيين

الأوقاف: قصة الاحتيال على المصلين قديمة وقعت في العاصمة عمان قبل سنوات

الأوقاف: قصة الاحتيال على المصلين قديمة وقعت في العاصمة عمان قبل سنوات
القلعة نيوز: قال الناطق الاعلامي باسم وزارة الاوقاف الدكتور علي الدقامسة:إن قصة الاحتيال على المصلين التي استشهد بها في مداخلة له على احدى الفضائيات المحلية، هي قصة قديمة وقعت في العاصمة عمان قبل سنوات .

واضاف الدكتور الدقامسة:إن القصة صحيحة وقعت قبل ثلاث او اربع سنوات، واستشهدت بها لتشبيه الحجاج الذين غرر بهم من بعض اصحاب النفوس الضعيفة بالمصلين الذين وقعوا ضحية 3 محتالين، وهي لا تصلح لمادة خبرية كما نشرها البعض في وسائل اعلام مختلفة على أنها حديثة.

وكان الدكتور الدقامسة ضرب مثالاً في مداخلته التلفزيونية أن ثلاثة شبان ادعوا وفاة والدهم بنعش احضروه وقالوا للامام هل يجوز الصلاة عليه وعليه دين ثلاث الاف فقال الامام لايجوز الصلاة عليه .

وفور دخول الأبناء إلى المسجد يحملون النعش على الأكتاف سألوا الإمام حول إجازة الصلاة على والدهم وفي ذمته دين يبلغ 3 آلاف دينار، ليرد الإمام قائلا: "لا يعقل أن يصلى عليه إلا إذا تكفلتم بسداد الدين عن أبيكم".

وتابع الدكتور الدقامسة أن الأبناء الثلاثة قالوا للإمام إنه لا يملكون مبلغ 3 آلاف دينار لسداد دين والدهم، الأمر الذي أثار استعطاف المصلين وقاموا بجمع المبلغ وسلموه للأبناء ليسدوه عن دين والدهم حتى قام إمام المسجد بصلاة الجنازة.

وأشار الدقامسة، إلى أن الإمام وبعد الانتهاء من صلاة الجنازة التفت إلى الخلف لينادي الأبناء كي يحملوا النعش فلم يجدهم في المسجد، وعندما حمل عددا من المصلين النعش لتفاجأوا بأن النعش فارغ.