شريط الأخبار
المهندسة الحجايا تكتب : الاستقطاب السياسي في الأردن: الروايات المثيرة للانقسام وظلال النفوذ الإيراني شركة "تيرا واط الأردن" ... حين تتحول الطاقة إلى رسالة وطنية وريادة إنسانية الفايز يلغي اجتماعاً مع الإعلاميين بسبب الأوضاع الراهنة الهميسات يهنئ سمو الأمير علي بتأهل المنتخب الوطني الأردني لمونديال 2026 بعد الضربة الأميركية على مواقع إيرانية.. كيف كانت ردود أفعال قادة العالم؟ طوقان عن المفاعلات الايرانية: خطط طوارئ جاهزة للتعامل بالأردن 320 لاعبا ولاعبة يشاركون في تصفيات المنتخبات الوطنية للكراتيه الطيران المدني: حركة الطيران الآن طبيعية بعد إغلاق جزئي للأجواء إدارة ترامب أخطرت الجمهوريين فقط بخطط ضرب إيران وأقصت الديمقراطيين تخفيض رسوم الشاحنات مع سورية.. دعم للمعابر الحدودية من هم الأقل قدرة على تحمّل حرّ الصيف؟ غانتس وسموتريش يعلنان النصر: تم تدمير برنامج التخصيب الإيراني استقرار أسعار الذهب في السوق المحلي ميسي يضع شرطا غريبا للانضمام إلى الدوري السعودي أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق ماذا نعرف عن منشأة "فوردو" النووية التي قصفها ترمب؟ الانقسام يتصاعد داخل «الفيدرالي» حول موعد خفض الفائدة الأميركية عاجل : رويترز: ترامب يأمل أن تؤدي الهجمات على إيران إلى دبلوماسية جديدة ولا خطط في الوقت الراهن لضربات أميركية أخرى عاجل :وكالة الأنباء الإيرانية: لا توجد مواد تسبب الإشعاع في المواقع النووية الـ 3 ترامب في تصريح : هذه لحظة تاريخية لأميركا ولإسرائيل وللعالم

الجامعة العربية تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه ما يحدث في غزة

الجامعة العربية تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه ما يحدث في غزة
القلعة نيوز- دعت الجامعة العربية، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤوليته تجاه ما يحدث في قطاع غزة من قتل وتهجير وترويع وحصار وجوع.

كما دعت إلى اتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة لحماية الشعب الفلسطيني، وذلك بإلزام سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالوقف الفوري لعدوانها ضد المدنيين، ووقف محاولات التهجير القسري والتطهير العرقي والتدمير المنهجي للشعب الفلسطيني.

جاء ذلك خلال كلمة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اليوم الأربعاء، في مؤتمر الاستعراض الإقليمي الثاني للاتفاق العالمي من أجل الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية في المنطقة العربية، في مقر الأمانة العامة للجامعة.

وأكد أبو الغيط أهمية معالجة الأسباب الجذرية الدافعة لخروج تدفقات الهجرة واللجوء، والربط بين الهجرة والتنمية باتباع مقاربات تنموية تعمل على تعزيز التعاون بين الجهات الفاعلة في المجالين الإنساني والإنمائي، باعتبارها سبيلا وحيدا لتقليص تلك العوامل الهيكلية السلبية التي تضطر الناس إلى مغادرة بلدهم الأصلي.

وقال "إن منطقتنا تستضيف ما يُقدر بـ 41.4 مليون مهاجر ولاجئ، وتُعد منشئا لنحو 32.8 مليون مهاجر ولاجئ في ظل تحديات بالغة الدقة والتعقيد تشهدها المنطقة وزادت حدتها في العقدين الأخيرين، والتي ألقت بظلالها على التنمية والأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وزادت من الأعباء التي تتحملها دول المنطقة.