شريط الأخبار
واجهات ساعات هواوي: أناقة لافتة وتصاميم شخصية على معصمك يصادف اليوم الخامس عشر من شهر آب الجاري عيد ميلاد.والد الطالب عنان دادر المرحوم بإذن الله تعالى السيد عدنان رجب دادر رابطة عشيرة الفارس الشوابكة تحتفي بكوكبة من أبنائها المتفوقين في الثانوية العامة حزب الله يهدد: قرار تجريدنا من السلاح قد يؤدي لـ"حرب أهلية" 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى السفارة الهندية بعمان تحتفل بالذكرى الـ79 لاستقلال بلادها مقتطفات لاستقبال ولي العهد أوائل التوجيهي (فيديو) المومني: سنتخذ كل الاجراءات للتصدي لأي محاولات للمساس بسيادة وأمن الأردن انطلاق مهرجان الحصاد الحادي عشر للثقافة والفنون في إربد نتنياهو يحدد 5 أمور لإنهاء الحرب على غزة الأردن يواصل إيصال المساعدات إلى غزة عبر إنزالات جوية جديدة إلى ماذا دعا ولي العهد الأمير الحسين أوائل الثانوية سلطة وادي الأردن: السدود وصلت إلى الخطوط الحمرا السماح لحملة الشهادات الأجنبية من السنوات السابقة بالتقدم للقبول الموحد الارصاد : لا مؤشرات لموجات حارة الأسبوع القادم بيان صادر عن عشيرة البدادوة الجراح تمثل الوطني الإسلامي في ندوة سياسية لمنظمة شركاء الأردن والمعهد الهولندي رد الشعب الأردني على أوهام نتنياهو بقلم المهندس ثائر عايش مقدادي الرواشدة يلتقي في دارة العون عدد من أبناء البادية الشمالية

الفراية : اولوية الحكومة الاردنية هي مواطنيها وليس اللاجئين وان موطن اللاجئين الاصلي هو وطنهم

الفراية : اولوية الحكومة الاردنية هي مواطنيها وليس اللاجئين وان موطن اللاجئين الاصلي هو وطنهم
القلعة نيوز- اكد وزير الداخلية مازن الفراية اهمية خروج المؤتمرات بنتائج وافكار لايجاد الحلول الناجحة لما يعانيه العالم من التبعات المترتبة والاثار السلبية الناتجة عن انماط الهجرة بما فيها الهجرة غير الشرعية، وضبط الحدود وذلك بتعظيم الايجابيات وتبني التحديث بالاعتماد على التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي.


واضاف خلال افتتاحه أعمال منتدى
"تبنّي التحديث: الذكاء االصطناعي والتحول الرقمي في مجال إدارة
وضبط الحدود" ان المملكة كانت استضافت في نهايه العام 2022 مؤتمرا دوليا حول امن الحدود بمشاركة دولية واسعة وتم تبني مجموعة من الافكار الايجابية التي انعكست ايجابيا على ضبط الحدود واستخدام التكنولوجيا الحديثة


وقال الفراية ان موضوع اللجوء لا يقل أهمية عن الهجرة مشيرا الى وقوف الاردن الى جانب اللاجئين ومساعدتهم بما يتناسب مع حجم المساعدات المقدمة للاردن انطلاقا من البعد الاخلاقي والانساني، مؤكدا ان اولوية الحكومة الاردنية هي مواطنيها وليس اللاجئين وان موطن اللاجئين الاصلي هو وطنهم، مشيرا الى ان حجم المساعدات المقدمة للاردن في هذا الشأن لم ترتق للمستوى المطلوب.

وقال ان الاردن يتحمل مسؤولياته واستمرار تقديم هذه الخدمات مرتبط ارتباطا مباشرا بحجم الدعم الدولي المقدم لهم، مشيرا ان على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته لمساعدة الاردن على استضافه هذا العدد الكبير من اللاجئين حيث يستضيف الاردن قرابه المليون و350 الف لاجئ وقد بلغ عدد المولودين منذ عام 2011 لغايه الان 233 الف سوري مما يجعل الاردن اكبر بلد مستضيفه للاجئين مقارنه بعدد السكان.

واضاف ان اللجوء رتب على الحكومة الاردنية اعباء مالية كبيرة خاصة مع ضعف التمويل الدولي لخطة الاستجابة الاردنية للازمة السورية والتي طال امدها وما زال الاخوه السوريين يعانون من تدني مستوى الدعم المقدم لهم من الجهات المانحه حيث ان نسبه الدعم المالي ضمن خطه الاردن بلغ 5.8% من نسبه التمويل المطلوبة للنصف الاول من هذا العام.


واشار الى الدراسة التي اعدتها المفوضية السامية لشؤون اللاجئين والبنك الدولي والتي كشفت عن مؤشرات خطيره منها احتماليه عودة ظهور ازمة إنسانية جديدة للاجئين وارتفاع نسبة الفقر والبطالة في مخيمات اللاجئين وخارجها وزياده عمل القصر مما يتطلب زياده الدعم المقدم للاردن لتمكينه من الاستمرار في تقديم هذه الخدمات خصوصا مع ما تعانيه المملكه من اعباء من مشاكل اقتصاديه متزايدة.

وبين ان موقع الاردن المتميز بين ثلاث قارات وفر له الكثير من الميزات الى جانب الكثير من التحديات خصوصا في ظل ما يعانيه الاقليم من اوضاع غير مستقره مما رتب على الاردن اعباء جديدة حيث اصبح الاردن جاذبا للعمالة الاجنبية نتيجه ما يتمتع به من امن واستقرار وقد عملت الحكومه على اعداد الخطة الاستراتيجيه للتعامل مع الاجانب المقيمين على ارض المملكه بما في ذلك حوكمة الهجرة واداره البيانات بالتشاركية مع الاتحاد الاوروبي.