ووفق بيان المركز اليوم الجمعة، اشتمل الحفل على فقرات فنية وعرض فيديوهات قصص نجاح لحالات تم علاجها بالموسيقى والفنون في المركز، كذلك استعراض ميزات برنامج الدبلوم المهني والعلاج بالفنون الذي يتم تدريسه بواقع 415 ساعة فعلية.
وقال مدير المركز ورئيس جمعية العلاج بالموسيقى والفنون الأردنية الدكتور جاك سركيس، إن الدبلوم المهني يسعى لتأهيل كوادر بشرية قادرة على توظيف الموسيقى والفن في التخفيف من معاناة العديد من الاضطرابات، الإعاقات، والأمراض.
وأضاف أن البرنامج أثبت قدرته على العلاج والحد من تفاقم العديد من الحالات، ويستند إلى أسس علمية في التدريب والتأهيل والتعامل مع الحالات وفق مهارات معرفية وعملية يتم التدريب عليها تحت إشراف مختصين في هذه المجالات، مبينا أن الخريجين جميعهم مؤهلون للانتساب لجمعية العلاج بالموسيقى والفنون التي تقدم جميع خدماتها بشكل طوعي للفئات التي تعاني من حالات يمكن علاجها بالموسيقى والفنون.
وبين سركيس أن البرنامج يسعى للحصول درجة أكاديمية ذات مستوى أعلى خلال الفترة المقبلة.
وأقيم على هامش الحفل معرض للأعمال الفنية التي جاءت نتاج جلسات العلاج بالفنون، حيث احتوى المعرض على عدد كبير من الرسومات واللوحات والأشغال اليدوية والدمى ومجسمات الطين والصلصال.
وقدم الطلبة الخريجون إيجازات عن أبحاثهم العلمية في مجال العلاج بالفنون مع مختلف الاضطرابات والإعاقات ومنها الجلطة الدماغية، الشلل الدماغي، الزهايمر، كبار السن، الإعاقات البصرية، نقص الأكسجة، اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه، إدارة الغضب، متلازمة داون، تخفيف الألم، والتوتر والقلق.
في ختام الحفل، تم تقديم مقطوعة موسيقية بعنوان "الحياة" كنموذج للموسيقى العلاجية من تأليف الدكتور جاك سركيس ومن أداء نور التاجي على آلة الفلوت ويوسف بربور على آلة الكيبورد قبل تسليم الشهادات للخريجين من قبل راعي الحفل. بترا
ووفق بيان المركز اليوم الجمعة، اشتمل الحفل على فقرات فنية وعرض فيديوهات قصص نجاح لحالات تم علاجها بالموسيقى والفنون في المركز، كذلك استعراض ميزات برنامج الدبلوم المهني والعلاج بالفنون الذي يتم تدريسه بواقع 415 ساعة فعلية.
وقال مدير المركز ورئيس جمعية العلاج بالموسيقى والفنون الأردنية الدكتور جاك سركيس، إن الدبلوم المهني يسعى لتأهيل كوادر بشرية قادرة على توظيف الموسيقى والفن في التخفيف من معاناة العديد من الاضطرابات، الإعاقات، والأمراض.
وأضاف أن البرنامج أثبت قدرته على العلاج والحد من تفاقم العديد من الحالات، ويستند إلى أسس علمية في التدريب والتأهيل والتعامل مع الحالات وفق مهارات معرفية وعملية يتم التدريب عليها تحت إشراف مختصين في هذه المجالات، مبينا أن الخريجين جميعهم مؤهلون للانتساب لجمعية العلاج بالموسيقى والفنون التي تقدم جميع خدماتها بشكل طوعي للفئات التي تعاني من حالات يمكن علاجها بالموسيقى والفنون.
وبين سركيس أن البرنامج يسعى للحصول درجة أكاديمية ذات مستوى أعلى خلال الفترة المقبلة.
وأقيم على هامش الحفل معرض للأعمال الفنية التي جاءت نتاج جلسات العلاج بالفنون، حيث احتوى المعرض على عدد كبير من الرسومات واللوحات والأشغال اليدوية والدمى ومجسمات الطين والصلصال.
وقدم الطلبة الخريجون إيجازات عن أبحاثهم العلمية في مجال العلاج بالفنون مع مختلف الاضطرابات والإعاقات ومنها الجلطة الدماغية، الشلل الدماغي، الزهايمر، كبار السن، الإعاقات البصرية، نقص الأكسجة، اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه، إدارة الغضب، متلازمة داون، تخفيف الألم، والتوتر والقلق.
في ختام الحفل، تم تقديم مقطوعة موسيقية بعنوان "الحياة" كنموذج للموسيقى العلاجية من تأليف الدكتور جاك سركيس ومن أداء نور التاجي على آلة الفلوت ويوسف بربور على آلة الكيبورد قبل تسليم الشهادات للخريجين من قبل راعي الحفل. بترا