القلعة نيوز- قال نائب رئيس الوزراء الأسبق، الدكتور مروان المعشر، إن المحاولات الإسرائيلية لتهجير الفلسطينيين من غزة والضفة لن تنته، مبينا أن هذه المحاولات ظهرت جليا قبل أحداث السابع من تشرين الأول الماضي، وبعدها من خلال عمليات القتل والاعتقال الممنهج لأبناء الشعب الفلسطيني .
وأضاف المعشر، خلال ندوة حوارية أقامتها جماعة عمان لحوارات المستقبل، اليوم الاثنين، حول "العدوان على غزة وتأثيراته على الأردن"، بحضور رئيس جماعة عمّان بلال التل أن الحكومة الإسرائيلية لا تريد إيقاف الحرب رغم الضغوطات العالمية، وقامت بوضع شروط تعجيزية للموافقة على إنهائها أمام الوسطاء، حيث طالبت بإعادة المخطوفين الإسرائيليين مع مواصلة إسرائيل عدوانها على غزة للقضاء على حماس.
وأشار المعشر أن عدد الفلسطينيين يفوق عدد الإسرائيليين، حيث بلغ عدد الفلسطينيين ما يقارب 7 مليون و 400 ألف، في المقابل بلغ عدد الإسرائيليين ما يقارب 7 مليون و 200 ألف، منهم 2 مليون فلسطيني يحملون الجنسية الإسرائيلية، لكن يتم معاملتهم وفق نظام قضائي معين وكمواطنين من الدرجة الثانية، لذلك لم يعد لدى إسرائيل خيار سوى محاولة التخلص من أكبر عدد من الفلسطينيين، لافتا إلى أن محاولات التحذير من التهجير الجماعي قد تكون نجحت مرحليا، لكن هذا لا يعني أن إسرائيل قد تخلت عن هذا المشروع.
وفيما يخص الانتخابات الأميركية المقبلة، استعرض المعشر فرص المرشحين للرئاسة واحتدام المنافسة بينهم؛ حيث ستحدد بعض الولايات ومنها بنسلفانيا وميشغن وسكونسن وجورجيا واريزونا ونيفادا هوية الرئيس الجديد، موضحا أن أصوات العرب والمسلمين الأميركيين ستلعب دورا كبيرا أيضا بسبب الفارق الضئيل في الأصوات بين المرشحين، متوقعا فوز دونالد ترامب بسباق الرئاسة
بترا
وأضاف المعشر، خلال ندوة حوارية أقامتها جماعة عمان لحوارات المستقبل، اليوم الاثنين، حول "العدوان على غزة وتأثيراته على الأردن"، بحضور رئيس جماعة عمّان بلال التل أن الحكومة الإسرائيلية لا تريد إيقاف الحرب رغم الضغوطات العالمية، وقامت بوضع شروط تعجيزية للموافقة على إنهائها أمام الوسطاء، حيث طالبت بإعادة المخطوفين الإسرائيليين مع مواصلة إسرائيل عدوانها على غزة للقضاء على حماس.
وأشار المعشر أن عدد الفلسطينيين يفوق عدد الإسرائيليين، حيث بلغ عدد الفلسطينيين ما يقارب 7 مليون و 400 ألف، في المقابل بلغ عدد الإسرائيليين ما يقارب 7 مليون و 200 ألف، منهم 2 مليون فلسطيني يحملون الجنسية الإسرائيلية، لكن يتم معاملتهم وفق نظام قضائي معين وكمواطنين من الدرجة الثانية، لذلك لم يعد لدى إسرائيل خيار سوى محاولة التخلص من أكبر عدد من الفلسطينيين، لافتا إلى أن محاولات التحذير من التهجير الجماعي قد تكون نجحت مرحليا، لكن هذا لا يعني أن إسرائيل قد تخلت عن هذا المشروع.
وفيما يخص الانتخابات الأميركية المقبلة، استعرض المعشر فرص المرشحين للرئاسة واحتدام المنافسة بينهم؛ حيث ستحدد بعض الولايات ومنها بنسلفانيا وميشغن وسكونسن وجورجيا واريزونا ونيفادا هوية الرئيس الجديد، موضحا أن أصوات العرب والمسلمين الأميركيين ستلعب دورا كبيرا أيضا بسبب الفارق الضئيل في الأصوات بين المرشحين، متوقعا فوز دونالد ترامب بسباق الرئاسة
بترا