شريط الأخبار
جامعة البلقاء التطبيقية تستضيف مؤتمر «رؤى التحديث: الشباب محور الاهتمام» جامعة البلقاء التطبيقية تستقبل مستشار الشؤون الثقافية في سفارة جمهورية الصين الشعبية وتبحث آفاق التعاون الأكاديمي والثقافي بعد إفريقيا.. الاتحاد الآسيوي يعلن نيته إطلاق بطولة جديدة للمنتخبات مصر تنفي زيادة رسوم الدخول للسياح الروس الأمم المتحدة تجدد ولاية بعثة حفظ السلام في الكونغو وتطالب رواندا بسحب قواتها "تواصل معه مباشرة بعد المقابلة المثيرة للجدل".. مدرب منتخب مصر يكشف حالة صلاح قبل كأس إفريقيا دعم تاريخي من المصريين في الخارج لاقتصاد بلادهم إيطاليا تعد مشروع مرسوم لمواصلة دعم أوكرانيا في 2026 خبر سار للجزائريين.. قناة مفتوحة تنقل 15 مباراة في كأس أمم أفريقيا ولي العهد يترأس اجتماعا للجنة التحضيرية المعنية بالبرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة القاضي يلتقي مدير عام "الشؤون الفلسطينية" ورؤساء لجان خدمات المخيمات الملك والرئيس الجزائري يبحثان هاتفيا سبل توطيد التعاون إرادة ملكية بالموافقة على قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2026 الفايز يلتقي رئيس مجلس الشورى القطري في الدوحة رئيس هيئة الأركان المشتركة يلتقي السفير الصيني وزير العدل يبحث مع السفير الصيني تعزيز التعاون القانوني والقضائي الأردن يتقدم 10 مراتب عالميا ويحل رابعا عربيا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية 2025 رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفدا عسكريا جزائريا الأمن السوري يلقي القبض على عصابة تابعة لداعش في ريف دمشق البدور: تعزيز الجاهزية الوطنية للأوبئة ضرورة لحماية الأمن الصحي الأردني

في "المعركة الديمقراطية" .. لماذا لا يترشح باراك أوباما؟

في المعركة الديمقراطية .. لماذا لا يترشح باراك أوباما؟
القلعة نيوز- يعتبر الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما أحد أبرز الأسماء في الأوساط الديمقراطية ككل، وزاد الحديث عنه خلال الفترة الأخيرة لا سيما بسبب علاقته القوية التي تجمعه بنائبه السابق جو بايدن.

العلاقة الوطيدة تلك، دفعت الكثر للقول إن شخصين فقط كان يمكنهما إقناع بايدن بالانسحاب من السباق الانتخابي هما زوجته جيل ورئيسه السابق باراك أوباما.

وقد يطرح البعض تساؤلا بشأن إمكانية أوباما للترشح في الانتخابات الحالية بعد إعلان بايدن انسحابه من السباق، والإجابة على ذلك تكمن في التعديل الـ22 للدستور الأميركي.

ووفقا للتعديل لا يمكن لأي رئيس تولي الرئاسة أكثر من فترتين، وشغل أوباما منصب الرئيس لولايتين من 20 يناير 2009 وحتى 20 يناير 2017، وهو أول رئيس من أصول إفريقية يصل للبيت الأبيض.

قبل التصديق على التعديل، لم يكن الرئيس خاضعا لحدود الفترات، وفي الانتخابات الرئاسية لعام 1940 والانتخابات الرئاسية لعام 1944، أصبح فرانكلين روزفلت أول رئيس يفوز بولاية ثالثة ثم بعد ذلك لفترة رابعة، مما أثار مخاوف بشأن القضايا المحتملة المتعلقة برئيس يخدم عددًا غير محدود من الفترات.

وافق الكونغرس على التعديل الـ22 في 21 مارس 1947، وقدمه إلى الهيئات التشريعية في الولاية للتصديق عليه.

اكتملت هذه العملية في 27 فبراير 1951، بعد أن تم التصديق على التعديل من قبل 36 ولاية من 48 في ذلك الوقت (حيث لم تكن ألاسكا ولا هاواي كولايات)، ودخلت أحكامه حيز التنفيذ في ذلك التاريخ.

اختار أوباما بايدن ليكون نائبه في الانتخابات الرئاسية 2008 وذلك لكونه عضواً قديما في الكونغرس الأميركي وعلى دراية جيدة في مجال السياسة الخارجية وقضايا الدفاع، وقد استطاع مع أوباما تحقيق الانتصار في الانتخابات ليصبح نائبا للرئيس.

في 12 يناير 2017 فاجأه الرئيس باراك أوباما وقبل أيام من ترك الأخير لمنصبه في البيت الأبيض بمنحه أعلى وسام مدني في البلاد وهو وسام الحرية خلال حفل أُقيم في البيت الأبيض.