شريط الأخبار
اللاتفية أوستابينكو تفجر مفاجأة من العيار الثقيل في شتوتغارت الصادرات الزراعية الروسية إلى السعودية تسجل نموا بنحو الربع في 2024 بوتين يشكك في قدرة قادة الاتحاد الأوروبي على تنفيذ تهديداتهم ضد ضيوف احتفالات النصر في موسكو مانشستر سيتي يبلغ برناردو سيلفا بقرار "محبط" بشأن مستقبله مع الفريق الرياض تبدي اهتماما بالإنجازات الروسية الجديدة في مجال علم الوراثة دخان أبيض أو أسود.. كيف يجري اختيار بابا جديد في الكنيسة الكاثوليكية؟ قائد ليفربول يثير الجدل حول مستقبل أرنولد الخشاشنة: لن يتم تطبيق نظام البصمة إلا ضمن معايير واضحة تحمي حقوق الطبيب وتصون كرامته عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين دجاج محشي بالأرز والخضار محمد صلاح يتصدر قائمة أفضل لاعبي العالم .. وترتيب صادم لميسي أبرزها النوم الجيد.. نصائح سهلة لفقدان الدهون والتخلص من الوزن الزائد

في "المعركة الديمقراطية" .. لماذا لا يترشح باراك أوباما؟

في المعركة الديمقراطية .. لماذا لا يترشح باراك أوباما؟
القلعة نيوز- يعتبر الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما أحد أبرز الأسماء في الأوساط الديمقراطية ككل، وزاد الحديث عنه خلال الفترة الأخيرة لا سيما بسبب علاقته القوية التي تجمعه بنائبه السابق جو بايدن.

العلاقة الوطيدة تلك، دفعت الكثر للقول إن شخصين فقط كان يمكنهما إقناع بايدن بالانسحاب من السباق الانتخابي هما زوجته جيل ورئيسه السابق باراك أوباما.

وقد يطرح البعض تساؤلا بشأن إمكانية أوباما للترشح في الانتخابات الحالية بعد إعلان بايدن انسحابه من السباق، والإجابة على ذلك تكمن في التعديل الـ22 للدستور الأميركي.

ووفقا للتعديل لا يمكن لأي رئيس تولي الرئاسة أكثر من فترتين، وشغل أوباما منصب الرئيس لولايتين من 20 يناير 2009 وحتى 20 يناير 2017، وهو أول رئيس من أصول إفريقية يصل للبيت الأبيض.

قبل التصديق على التعديل، لم يكن الرئيس خاضعا لحدود الفترات، وفي الانتخابات الرئاسية لعام 1940 والانتخابات الرئاسية لعام 1944، أصبح فرانكلين روزفلت أول رئيس يفوز بولاية ثالثة ثم بعد ذلك لفترة رابعة، مما أثار مخاوف بشأن القضايا المحتملة المتعلقة برئيس يخدم عددًا غير محدود من الفترات.

وافق الكونغرس على التعديل الـ22 في 21 مارس 1947، وقدمه إلى الهيئات التشريعية في الولاية للتصديق عليه.

اكتملت هذه العملية في 27 فبراير 1951، بعد أن تم التصديق على التعديل من قبل 36 ولاية من 48 في ذلك الوقت (حيث لم تكن ألاسكا ولا هاواي كولايات)، ودخلت أحكامه حيز التنفيذ في ذلك التاريخ.

اختار أوباما بايدن ليكون نائبه في الانتخابات الرئاسية 2008 وذلك لكونه عضواً قديما في الكونغرس الأميركي وعلى دراية جيدة في مجال السياسة الخارجية وقضايا الدفاع، وقد استطاع مع أوباما تحقيق الانتصار في الانتخابات ليصبح نائبا للرئيس.

في 12 يناير 2017 فاجأه الرئيس باراك أوباما وقبل أيام من ترك الأخير لمنصبه في البيت الأبيض بمنحه أعلى وسام مدني في البلاد وهو وسام الحرية خلال حفل أُقيم في البيت الأبيض.