والحكم الصادر على ديفيد ديمبسي، وهو مواطن من كاليفورنيا يبلغ 37 عاماً، هو ثاني أشد عقوبة تصدر بحق نحو 1500 متهم، لدورهم في الهجوم على مقر المجلسين التشريعيين الأمريكيين.
وقاد الاقتحام حشد من أنصار دونالد ترامب رفضاً لفوز جو بايدن في الانتخابات الرئاسية، عقب خطاب ألقاه الجمهوري يوم مصادقة الكونغرس على نتائج الاقتراع.
وقُتل في أعمال الشغب خمسة أشخاص وأصيب 140 من قوات الأمن.
وطلبت النيابة العامة تسليط عقوبة السجن 22 عاماً على ديمبسي، وهو عامل سابق في قطاعي البناء والمطاعم، مشيرةً إلى سجلّه الإجرامي الطويل.
وقدمته على أنه «أحد أعنف مثيري الشغب، خلال واحدة من أعنف لحظات (الاعتداء)، في موقع المواجهات الأعنف في مبنى الكابيتول».
وقالت الشرطة إنه استخدم «يديه وقدميه وصواري أعلام وعكازات ورذاذ الفلفل وقطع أثاث مكسور وأي شيء وجده سلاحاً ضد الشرطة».
وكان ديمبسي قد أقر بأنه مذنب في تهمتي الاعتداء على ضباط الشرطة.
يأتي ذلك بعدما حكم القضاء على الزعيم السابق لمنظمة «براود بويز» اليمينية المتطرفة، إنريكي تاريو، بالسجن لمدة 22 عاماً في سبتمبر لدوره في الهجوم على مبنى الكابيتول.
والحكم الصادر على ديفيد ديمبسي، وهو مواطن من كاليفورنيا يبلغ 37 عاماً، هو ثاني أشد عقوبة تصدر بحق نحو 1500 متهم، لدورهم في الهجوم على مقر المجلسين التشريعيين الأمريكيين.
وقاد الاقتحام حشد من أنصار دونالد ترامب رفضاً لفوز جو بايدن في الانتخابات الرئاسية، عقب خطاب ألقاه الجمهوري يوم مصادقة الكونغرس على نتائج الاقتراع.
وقُتل في أعمال الشغب خمسة أشخاص وأصيب 140 من قوات الأمن.
وطلبت النيابة العامة تسليط عقوبة السجن 22 عاماً على ديمبسي، وهو عامل سابق في قطاعي البناء والمطاعم، مشيرةً إلى سجلّه الإجرامي الطويل.
وقدمته على أنه «أحد أعنف مثيري الشغب، خلال واحدة من أعنف لحظات (الاعتداء)، في موقع المواجهات الأعنف في مبنى الكابيتول».
وقالت الشرطة إنه استخدم «يديه وقدميه وصواري أعلام وعكازات ورذاذ الفلفل وقطع أثاث مكسور وأي شيء وجده سلاحاً ضد الشرطة».
وكان ديمبسي قد أقر بأنه مذنب في تهمتي الاعتداء على ضباط الشرطة.
يأتي ذلك بعدما حكم القضاء على الزعيم السابق لمنظمة «براود بويز» اليمينية المتطرفة، إنريكي تاريو، بالسجن لمدة 22 عاماً في سبتمبر لدوره في الهجوم على مبنى الكابيتول.