القلعة نيوز:
قالت صحيفة أمريكية، إن عمليات الاغتيال التي نفذتها دولة الاحتلال الإسرائيلي ضد قادة حركة "حماس" خلال السنوات الماضية، لم تؤثر على الحركة، ولم تمكنّها من القضاء عليها، بل أتت بنتائج عكسية لصالح الحركة.
وأضافت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن "سياسة إسرائيل في اغتيال قيادات (حماس) المؤثرة، ظنا منها أنها ستحقق رسالة الردع وكسر شوكة الحركة من خلال تصفية كوادرها، أظهرت نتائج عكسية".
وأوضحت الصحيفة أنه "مع أي عملية اغتيال تثبت "حماس" أنها لديها القدرة علي إعادة تجميع صفوفها بمهارة فائقة، بالإضافة إلي قدرتها علي تعيين قادة جدد أكثر صرامة وحرصا علي محاربة إسرائيل، وهذا ظهر جليا في إسناد رئاسة "حماس" إلى يحيى السنوار، بعد اغتيال هنية في طهران وصالح العاروري في لبنان".
وذكرت الصحيفة أن "مكاسب أخرى تجنيها حماس كلما تعرضت لهجوم إسرائيلي عنيف، وأن حضورها يزداد قوة وشعبية وتأثيرا، ونتيجة لهذه المعطيات يشكك الجيش الإسرائيلي في قدرته علي القضاء عسكريا علي حركة حماس".
ونعت "حماس"، قبل نحو عشرة أيام، رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية إثر غارة على مقر إقامته طهران، بعد مشاركته في احتفال تنصيب الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان.
وأضافت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن "سياسة إسرائيل في اغتيال قيادات (حماس) المؤثرة، ظنا منها أنها ستحقق رسالة الردع وكسر شوكة الحركة من خلال تصفية كوادرها، أظهرت نتائج عكسية".
وأوضحت الصحيفة أنه "مع أي عملية اغتيال تثبت "حماس" أنها لديها القدرة علي إعادة تجميع صفوفها بمهارة فائقة، بالإضافة إلي قدرتها علي تعيين قادة جدد أكثر صرامة وحرصا علي محاربة إسرائيل، وهذا ظهر جليا في إسناد رئاسة "حماس" إلى يحيى السنوار، بعد اغتيال هنية في طهران وصالح العاروري في لبنان".
وذكرت الصحيفة أن "مكاسب أخرى تجنيها حماس كلما تعرضت لهجوم إسرائيلي عنيف، وأن حضورها يزداد قوة وشعبية وتأثيرا، ونتيجة لهذه المعطيات يشكك الجيش الإسرائيلي في قدرته علي القضاء عسكريا علي حركة حماس".
ونعت "حماس"، قبل نحو عشرة أيام، رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية إثر غارة على مقر إقامته طهران، بعد مشاركته في احتفال تنصيب الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان.