القلعة نيوز:
أعلنت جماعة الحوثي، السبت، مصرع 66 شخصًا في محافظتي حجة شمال غربي اليمن، وذمار (وسط) جراء الأمطار الغزيرة والسيول التي اجتاحت المحافظتين مؤخرًا.
وقالت لجنة الطوارئ في محافظة حجة، في بيان نشرته وكالة "سبأ" في نسختها التابعة للجماعة، إن "39 شخصًا لقوا مصرعهم، وأصيب 40 آخرون، جراء السيول والانهيارات والصواعق الرعدية التي شهدتها المحافظة خلال المدة الممتدة بين 5 و30 أغسطس/ آب الجاري".
في السياق ذاته، ذكرت لجنة الطوارئ بمحافظة ذمار جنوب العاصمة صنعاء، في بيان، أن "27 شخصًا لقوا مصرعهم جراء الأمطار الغزيرة والسيول التي شهدتها المحافظة اليومين الماضية".
وأضاف البيان أن "السيول الجارفة تسببت أيضًا في إصابة 8 أشخاص، وفقدان 2 آخرين".
كما تسببت السيول في تدمير 23 منزلًا بشكل كلي أو جزئي، وجرف العديد من السيارات والدراجات النارية، حسب البيان نفسه.
والجمعة، أعلنت جماعة الحوثي، ارتفاع عدد الوفيات جراء السيول في محافظة الحديدة (غرب) إلى 84 شخصا، وذلك منذ بداية أغسطس الجاري.
ومنذ مطلع أغسطس، ازداد معدل هطول الأمطار في عدة محافظات ما أدى إلى مصرع عشرات الأشخاص جراء السيول والصواعق الرعدية المصاحبة، وتضرر نحو ربع مليون، خصوصا من يعيشون في مخيمات النزوح، وفق إحصائيات حكومية وحوثية وأممية رصدها مراسل الأناضول.
وفي ظل تهدئة من حرب أهلية بدأت قبل نحو 10 سنوات، يعاني اليمن ضعفا شديدا في البنية التحتية، يؤدي عادة إلى تفاقم الأضرار والخسائر الناجمة عن السيول والطقس السيئ.
وقالت لجنة الطوارئ في محافظة حجة، في بيان نشرته وكالة "سبأ" في نسختها التابعة للجماعة، إن "39 شخصًا لقوا مصرعهم، وأصيب 40 آخرون، جراء السيول والانهيارات والصواعق الرعدية التي شهدتها المحافظة خلال المدة الممتدة بين 5 و30 أغسطس/ آب الجاري".
في السياق ذاته، ذكرت لجنة الطوارئ بمحافظة ذمار جنوب العاصمة صنعاء، في بيان، أن "27 شخصًا لقوا مصرعهم جراء الأمطار الغزيرة والسيول التي شهدتها المحافظة اليومين الماضية".
وأضاف البيان أن "السيول الجارفة تسببت أيضًا في إصابة 8 أشخاص، وفقدان 2 آخرين".
كما تسببت السيول في تدمير 23 منزلًا بشكل كلي أو جزئي، وجرف العديد من السيارات والدراجات النارية، حسب البيان نفسه.
والجمعة، أعلنت جماعة الحوثي، ارتفاع عدد الوفيات جراء السيول في محافظة الحديدة (غرب) إلى 84 شخصا، وذلك منذ بداية أغسطس الجاري.
ومنذ مطلع أغسطس، ازداد معدل هطول الأمطار في عدة محافظات ما أدى إلى مصرع عشرات الأشخاص جراء السيول والصواعق الرعدية المصاحبة، وتضرر نحو ربع مليون، خصوصا من يعيشون في مخيمات النزوح، وفق إحصائيات حكومية وحوثية وأممية رصدها مراسل الأناضول.
وفي ظل تهدئة من حرب أهلية بدأت قبل نحو 10 سنوات، يعاني اليمن ضعفا شديدا في البنية التحتية، يؤدي عادة إلى تفاقم الأضرار والخسائر الناجمة عن السيول والطقس السيئ.