شريط الأخبار
تسمية وزير الاتصال الحكومي محمد المومني ناطقا رسميا باسم الحكومة الاردن يدعو المجتمع الدولي لدعم انشاء دولة فلسطينية وعاصمتها القدس ووقف اقتحامات اسرائيل للضفة الأردن: الإرادة الدولية تقر بعدم قانونية الوجود الإسرائيلي في فلسطين مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة تتعلق بأحداث لبنان ابو الغيط: مهم للغاية أن نجتمع مع جلالة الملك إدارة الفيصلي تلتقي الفريق الأول الدولار يتأرجح قبل اجتماع مجلس الاحتياط الأميركي السيسي يؤكد أولوية إزالة العراقيل أمام إدخال المساعدات إلى غزة نصف نهائي "دوري المقاتلين" يشعل أجواء "بوليفارد سيتي" الرياض صناعة الفخار.. إرث عريق يستعيد التاريخ بنسخته الحداثية تركيا.. شكوى جنائية ضد إسرائيل بشأن مقتل الناشطة عائشة نور الفارس محمد أبو سمرة يظفر ببطولة دولية في بلجيكا مجلس الوزراء يقرر تشكيل اللجان الوزارية مجلس الوزراء يقرر تسمية وزير الاتِّصال الحكومي ناطقاً رسميَّاً باسم الحكومة خبير عسكري: الاحتلال يريد خلط الأوراق من أجل تبريد الجبهات القائد الإسرائيلي السابق لفرقة غزة:ا الجيش الاسرائيلي يفوز بكل مواجهة تكتيكيه مع حماس ولكننا نخسر الحرب كيف أقر الاحتلال بصدق رسائل السنوار؟.. الدويري يجيب "العمل الإسلامي" : الحكومة الجديده تعديل وزاري للحكومة السابقة ستة وزراء بلا وزارات .. ما هي؟ زيارة عمل يقوم بها الملك الى امريكا للمشار كة في اجتماعات الجمعه العامه للامم المتحده والاجتماع مع قادة شركات كبرى

تباطؤ الاقتصاد في سريلانكا قبيل الانتخابات الرئاسية

تباطؤ الاقتصاد في سريلانكا قبيل الانتخابات الرئاسية
القلعة نيوز:
أظهرت بيانات حكومية، الأحد، أن النمو الاقتصادي في سريلانكا سجل تباطؤا قبل أيام من أول انتخابات رئاسية منذ الانهيار المالي غير المسبوق في عام 2022.

ونما الاقتصاد بنسبة 4,7% على أساس سنوي في الربع الثاني من هذا العام، مقارنة بنسبة 5,3% في الربع السابق.


ومع ذلك، كان الأداء أفضل خلال الفترة بين نيسان/ أبريل وحزيران/ يونيو مقارنة بانكماش بلغ 3% خلال الفترة نفسها من العام الماضي.

وقال مكتب الإحصاء الحكومي إن الأمطار الغزيرة في الربع الثاني من العام أثرت سلبا على الزراعة.


تأتي هذه البيانات قبل إجراء الانتخابات الرئاسية في 21 أيلول/ سبتمبر، وهي الأولى منذ أدى نقص النقد الأجنبي في البلاد إلى انكماش قياسي بنسبة 7,3% في عام 2022.

وشهدت ذروة الأزمة الاقتصادية شهورا من النقص الذي أدى إلى احتجاجات في الشوارع، وأطاح في النهاية بالرئيس آنذاك غوتابايا راجاباكسا.


وضاعف خلفه رانيل ويكريميسينغ الضرائب، وسحب إعانات الطاقة السخية ورفع أسعار السلع الضرورية لدعم إيرادات الدولة.