شريط الأخبار
وزير الخارجية المصري: القاهرة عازمة على وأد مخطط تهجير الفلسطينيين نتنياهو: مستمرون في القتال حتى "النصر" وسنواصل التفاوض لتحرير المحتجزين توقعات بإجراء انتخابات برلمانية بسوريا في أيلول المقبل "المنظمات الأهلية الفلسطينية": تباطؤ متعمد من الاحتلال في إدخال المساعدات إلى غزة ترامب: على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة وزير الخارجية السعودي: مؤتمر نيويورك يأتي استنادا لموقف المملكة الثابت تجاه الحقوق الفلسطينية الاحتلال يصادق على مخططات كبيرة لتوسع استيطاني شرقي القدس العين العياصرة: على حماس الاستنجاد بالنظام الرسمي العربي والكف عن رجمه الحنيطي يزور قيادة قوات الملك عبدالله الثاني الخاصة الملكية التحوّل الصامت: كيف أعادت جامعة البلقاء التطبيقية تعريف التعليم التقني في الأردن؟ صاحب أصول عربية.. بردغجي يقود برشلونة لتحقيق الفوز على فيسيل كوبي وزير خارجية هنغاريا: التعاون مع روسيا يصب في مصلحة بلادنا مسؤول برازيلي: تهديدات ترامب تدفعنا لتعزيز العلاقات مع الشركاء في "بريكس" النصر السعودي يتوصل لاتفاق لضم جواو فيليكس من تشيلسي وسائل إعلام: وفد من كبار رجال الأعمال الأمريكيين يزور الصين زعيما تايلاند وكمبوديا يلتقيان في ماليزيا أرسنال يهزم نيوكاسل بثلاثية في مباراة مثيرة الصفدي يمثل الأردن خلال مؤتمر حل الدولتين في نيويورك "الشيخ علوان الشويعر" يُشيد بالإنزالات الجوية الأردنية على قطاع غزة

مساق التربية الفنية يثير الجدل على منصات التواصل

مساق التربية الفنية يثير الجدل على منصات التواصل
القلعة نيوز:
:سادت حالة من الجدلية منصات التواصل الاجتماعي حول المناهج المعدلة لمساق التربية الفنية للصف الرابع وادراج اسم فنانة من غير الجنسية الاردنية، التي وصفوها بغير المناسبة لتدريسها للطلبة وخصوصا في مراحل مبكرة.

اذ تصدر (#وسم المناهج الاردنية)، الى جانب اسم الفنانة التي تم ذكرها المناهج الجديدة منصة «اكس» وكانت الاكثر تداولا بين المتصفحين وكانت بين «مؤيد ومعارض»، في حين اثنى البعض الاخر على ادراج اسماء فنانين لهم باع طويل في صناعة اللوحة الفنية والثقافية في المملكة، الى جانب ذكر اسم لاعب رياضي اردني، الامر الذي اعتبروه نوعا من -الانصاف بحقهم-.

في حين طالب اولياء امور طلبة بضرورة اعادة النظر بالمناهج المحدثة والعمل على ادارج مفاهيم من شأنها ان ترتقي بالذائقة الفنية او الموسيقية لدى النشء في ظل الانفتاح الكبير على الفضاء الالكتروني الذي من شأنه ان يوفر معلومات اكثر نجاعة وفائدة.

في حين ابدى تربويون رأيهم عبر صفحاتهم الشخصية ان هنالك جدلية كبيرة احدثتها المناهج المحدثة فمنهم من وجدها خارجة عن العادات والتقاليد، وعليه يقع على عاتق الجهات المعنية بعدم فصل الطالب عن عن المجتمع المحيط به ويتحتم على المناهج الالتزام بها وفق حاجات المجتمع وعاداته.

وعليه فان وجهات النظر التربوية اعتبرت هذه من الهفوات التي من الممكن تمريرها بخاصة وان غالبية المساقات المحدثة متلزمة بالثوابت الوطنية والدينية، مثل مقرر اللغة العربية والتربية الاسلامية التي اثرت المناهج المحدثة بمعلومات قيمة.

لافتين الى ان هنالك عددا من الحواضن التي يتأثر بها الطالب تتمثل بالمنزل (العائلة)والمدرسة والمجتمع يكمل بعضها الاخر، معتبرا ان تطوير المناهج حالة صحية ولكن غالبا ماتواجه النسخ التجربيبية تلاقي ردود افعال ولكنها تؤخذ بعين النظر في حالة اعادة الطباعة.

واعتبروا ان هنالك المنهج الخفي وهو مايمارسة المعلم داخل الوحدة الصفية مما يعزز دور المنهاج بشكل اكثر حكمة وذكاء، وان الضجة الحاصة غير مبررة وهي تقع على عاتق التربويين وليس يحكمها المزاج العام.