شريط الأخبار
الاقتصاد الرقمي توسع نطاق خدمة براءة الذمة المالية الإلكترونية في البلديات ولي العهد: كلنا مع النشامى إعلان تشكيلة النشامى في مواجهة العراق (أسماء) وزير الثقافة يفتتح معرض "ما وراء الإطار – فراشي من أجل الحرية" ويشيد بإبداع الأطفال والشباب ( صور ) ترامب: النزاع في أوكرانيا قد يشعل فتيل حرب عالمية ثالثة بوتين يعقد اجتماعا مطولا مع أردوغان في عشق آباد.. ورئيس وزراء باكستان ينضم إليهما! الجمعية الأردنية لدعم مبتوري الأطراف والحملة الأردنية تطلقان برنامج الصحة العلاجية والتغذوية في غزة الأرصاد الجوية: استمرار الأجواء الضبابية خلال الأيام الثلاثة المقبلة وزير الاتصال الحكومي ينعى الصحفي بسام الياسين الزراعة: الموسم المطري إيجابي مقارنة بالعام الماضي رؤية النائب الشبيب الاقتصادية : مدينة جديدة في البادية الشمالية مشروع دولة استراتيجي ترامب: سنستهدف شحنات المخدرات الفنزويلية البرية قريبا المنتخب الوطني يلتقي نظيره العراقي اليوم في ربع نهائي كأس العرب 1.129 مليار دينار قيمة الشيكات المرتجعة في الأردن خلال 11 شهراً الصبيحي: الإفصاح عن نتائج الدراسة الإكتوارية الـ 11 للضمان السبت أمانة عمان تنفذ مسحا شاملا للطرق للحد من آثار المنخفض الجوي وزارة الإدارة المحلية تتعامل مع 90 شكوى خلال الحالة الجوية سلسلة غارات اسرائيلية عنيفة على الجنوب والبقاع اللبناني 11 وفاة وانهيارات واسعة خلال المنخفض في قطاع غزة تجارة الأردن: ارتفاع الاحتياطيات الأجنبية يؤكد قوة الاقتصاد الوطني

صفارات الإنذار تدوي في إسرائيل وسط إطلاق صواريخ مضادة للدروع

صفارات الإنذار تدوي في إسرائيل وسط إطلاق صواريخ مضادة للدروع
القلعة نيوز:

دوت صفارات الإنذار في مسكاف عام شمال إسرائيل، وسط إطلاق صواريخ مضادة للدروع استهدفت بلدات في إصبع الجليل والمطلة شمالي إسرائيل.

وقالت وسائل إعلام إسرائيلية: "سقطت عدة قذائف أطلقت من جنوب لبنان في منطقة مسكاف عام التي أعلنها الجيش الإسرائيلي مؤخرا منطقة عسكرية مغلقة".

هذا، وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي مساء يوم الاثنين، فرض منطقة عسكرية مغلقة في منطقة المطلة ومسغاف عام وكفر غلعادي، بناء على تقييم الوضع.

كما أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت خلال زياته للحدود الشمالية يوم الاثنين أن المرحلة القادمة ضد حزب الله اللبناني ستبدأ قريبا.

ووفقا للتقارير، فإن العملية البرية التي تخطط لها إسرائيل ستكون أصغر حجما من حرب لبنان الثانية التي جرت عام 2006.

وستركز العملية على إزالة البنية التحتية لحزب الله على الحدود وإبعاده إلى ما وراء نهر الليطاني.