وبحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة، قال المتحدث الرسمي، ستيفان دوجاريك، الليلة الماضية، إن التصعيد في الشمال "يقوض بشدة قدرة الناس على الوصول إلى وسائل البقاء على قيد الحياة".
وأضاف، أن شركاء الصحة التابعين للأمم المتحدة أفادوا بأن المستشفيات الـ الثلاثة "تعاني من نقص شديد في الوقود والدم ومستلزمات الإصابات والأدوية"، مشيرا إلى إنه مع استمرار العمليات العسكرية في الخارج فإن حوالي 285 مريضا لا يزالون في مستشفيات كمال عدوان، ومستشفى العودة، والمستشفى الإندونيسي.
وقال دوجاريك إن منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة حذرت من أن مستشفى كمال عدوان "لا يزال مثقلا، حيث يستقبل بين 50 و70 مصابا جديدا كل يوم".
ومع انخفاض مخزون الغذاء، قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) إن الإمدادات الغذائية المتاحة لا تزال تُوزع، بما في ذلك أكثر من 110 آلاف وجبة في مدينة غزة يوميا.
وبحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة، قال المتحدث الرسمي، ستيفان دوجاريك، الليلة الماضية، إن التصعيد في الشمال "يقوض بشدة قدرة الناس على الوصول إلى وسائل البقاء على قيد الحياة".
وأضاف، أن شركاء الصحة التابعين للأمم المتحدة أفادوا بأن المستشفيات الـ الثلاثة "تعاني من نقص شديد في الوقود والدم ومستلزمات الإصابات والأدوية"، مشيرا إلى إنه مع استمرار العمليات العسكرية في الخارج فإن حوالي 285 مريضا لا يزالون في مستشفيات كمال عدوان، ومستشفى العودة، والمستشفى الإندونيسي.
وقال دوجاريك إن منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة حذرت من أن مستشفى كمال عدوان "لا يزال مثقلا، حيث يستقبل بين 50 و70 مصابا جديدا كل يوم".
ومع انخفاض مخزون الغذاء، قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) إن الإمدادات الغذائية المتاحة لا تزال تُوزع، بما في ذلك أكثر من 110 آلاف وجبة في مدينة غزة يوميا.