واستمع المفتش العام إلى إيجاز قدمه القائمون على التمرين حول مجرياته والإجراءات المتخذة لتنفيذه، وصولاً إلى أعلى مستويات الكفاءة والجاهزية القتالية للواء.
واشتمل التمرين الذي بُني على فرضيات تحاكي السيناريوهات التي يمكن أن تواجهها بيئة العمليات الحالية، على إجراءات التخطيط وصنع القرار من قبل القادة وهيئة الركن واختبار أجهزة الاتصال السلكية واللاسلكية المستخدمة في تشكيلات ووحدات المنطقة، بالإضافة إلى تنفيذ العديد من المعاضل اللوجستية.
وهدف التمرين إلى اختبار الجاهزية العملياتية للقيادات المشاركة وعلى كافة المستويات، بالإضافة إلى تخطيط وتنفيذ العمليات الدفاعية على مستوى اللواء، وكذلك التعاون والتنسيق بين كافة الصنوف المشاركة بالتمرين والتي تساند اللواء.
ويأتي التمرين، لرفع مستوى الكفاءة والجاهزية لدى منتسبي الوحدات المشاركة، وبما يسهم في تعزيز قدرتها وفاعليتها لتلبية المتطلبات العملياتية ومواجهة كافة التهديدات المستقبلية، وذلك ضمن البرامج التدريبية التي تنفذها القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، لاختبار تشكيلاتها ووحداتها.
واستمع المفتش العام إلى إيجاز قدمه القائمون على التمرين حول مجرياته والإجراءات المتخذة لتنفيذه، وصولاً إلى أعلى مستويات الكفاءة والجاهزية القتالية للواء.
واشتمل التمرين الذي بُني على فرضيات تحاكي السيناريوهات التي يمكن أن تواجهها بيئة العمليات الحالية، على إجراءات التخطيط وصنع القرار من قبل القادة وهيئة الركن واختبار أجهزة الاتصال السلكية واللاسلكية المستخدمة في تشكيلات ووحدات المنطقة، بالإضافة إلى تنفيذ العديد من المعاضل اللوجستية.
وهدف التمرين إلى اختبار الجاهزية العملياتية للقيادات المشاركة وعلى كافة المستويات، بالإضافة إلى تخطيط وتنفيذ العمليات الدفاعية على مستوى اللواء، وكذلك التعاون والتنسيق بين كافة الصنوف المشاركة بالتمرين والتي تساند اللواء.
ويأتي التمرين، لرفع مستوى الكفاءة والجاهزية لدى منتسبي الوحدات المشاركة، وبما يسهم في تعزيز قدرتها وفاعليتها لتلبية المتطلبات العملياتية ومواجهة كافة التهديدات المستقبلية، وذلك ضمن البرامج التدريبية التي تنفذها القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، لاختبار تشكيلاتها ووحداتها.