وكتب عمر أوجلان، النائب في حزب الشعوب الديمقراطي الموالي للأكراد، على منصة إكس، أن "آخر لقاء مباشر لنا مع عبد الله أوجلان كان في الثالث من مارس/آذار 2020. وكعائلة، التقينا أوجلان بعد سنوات يوم 23 أكتوبر/تشرين الأول 2024".
وطالب بـ"استمرار الزيارات العائلية الروتينية، وهي حق قانوني، مهما كانت الظروف"، حيث لم يتمكن محاموه من زيارته منذ أغسطس/آب 2019.
يشار إلى أن أوجلان قد نادى في عامي 2014 و2015 إلى إنهاء التمرد ضد الدولة التركية، وذلك في إطار مساعيه لإيجاد حل سلمي للقضية الكردية.
وكانت السلطات التركية قد اعتقلت أوجلان في فبراير/شباط 1999 في العاصمة الكينية نيروبي وسجنته في جزيرة إيمرالي قبالة إسطنبول بعد إدانته بتهمة قيادة تمرد مسلح ضد تركيا، وحكم عليه القضاء التركي بالإعدام، ثم خففه إلى السجن المؤبد.
وتصنف أنقرة وحلفاؤها الغربيون حزب العمال الكردستاني -الذي أسسه أوجلان- ضمن التنظيمات الإرهابية.
وتتزامن الزيارة العائلية الحالية لأوجلان مع حادث إطلاق نار استهدف مقر الشركة التركية لصناعات الفضاء قرب أنقرة أمس الأربعاء وتسبب في مقتل 5 أشخاص وإصابة 22 آخرين، وحمّلت الحكومة التركية مسؤوليته لحزب العمال الكردستاني.
وإثر الهجوم، أعلنت تركيا قصف مواقع تابعة للحزب في كل من العراق وسوريا.
الفرنسية
وكتب عمر أوجلان، النائب في حزب الشعوب الديمقراطي الموالي للأكراد، على منصة إكس، أن "آخر لقاء مباشر لنا مع عبد الله أوجلان كان في الثالث من مارس/آذار 2020. وكعائلة، التقينا أوجلان بعد سنوات يوم 23 أكتوبر/تشرين الأول 2024".
وطالب بـ"استمرار الزيارات العائلية الروتينية، وهي حق قانوني، مهما كانت الظروف"، حيث لم يتمكن محاموه من زيارته منذ أغسطس/آب 2019.
يشار إلى أن أوجلان قد نادى في عامي 2014 و2015 إلى إنهاء التمرد ضد الدولة التركية، وذلك في إطار مساعيه لإيجاد حل سلمي للقضية الكردية.
وكانت السلطات التركية قد اعتقلت أوجلان في فبراير/شباط 1999 في العاصمة الكينية نيروبي وسجنته في جزيرة إيمرالي قبالة إسطنبول بعد إدانته بتهمة قيادة تمرد مسلح ضد تركيا، وحكم عليه القضاء التركي بالإعدام، ثم خففه إلى السجن المؤبد.
وتصنف أنقرة وحلفاؤها الغربيون حزب العمال الكردستاني -الذي أسسه أوجلان- ضمن التنظيمات الإرهابية.
وتتزامن الزيارة العائلية الحالية لأوجلان مع حادث إطلاق نار استهدف مقر الشركة التركية لصناعات الفضاء قرب أنقرة أمس الأربعاء وتسبب في مقتل 5 أشخاص وإصابة 22 آخرين، وحمّلت الحكومة التركية مسؤوليته لحزب العمال الكردستاني.
وإثر الهجوم، أعلنت تركيا قصف مواقع تابعة للحزب في كل من العراق وسوريا.
الفرنسية