حيث كشفت يونس أنها لم تمتلك مرحلة ذهبية في تاريخها، ولم تتفوق أي مرحلة على الأخرى.
فيلم "الأفوكاتو"
كما تحدثت عن صداقتها مع يسرا، مؤكدة أن الأمر بدأ في فيلم "الأفوكاتو" للمخرج الراحل رأفت الميهي، وبطولة الزعيم عادل إمام، حيث ربطهما العمل ببعضهما البعض.
فيما أشارت إلى أن الفيلم كان عميقاً للغاية، ولم يفهمه أحد سوى عادل إمام، وعلقت مازحة: "بنحاول نكون عميقين واحنا مش فاهمين".
كما أضافت أن الفيلم كاد أن يتسبب في حبسها، حيث انتهى بأزمة وتم تحريك دعوى قضائية، وكانت من بين المتهمين.
إذ أوضحت أنه تم توجيه تهمة إغراء هيئة المحكمة في الفيلم إليها، لكن الأمر مر بسلام في النهاية.
رسالة لعادل إمام
إلى ذلك وجهت يونس رسالة إلى زميلها عادل إمام قائلة: "أنت واحشنا.. ولأننا بنحبك عايزينك تكون مبسوط ومرتاح".
وشددت على كون قراره بالابتعاد لن يتراجع عنه من أجل أحد، وهو أمر يحترمه الجميع، ومن حقه أن يستمتع بوقته مع أحفاده.
لتختتم حديثها عنه بالقول: "أنت جوه القلب مدى الحياة وبعد الحياة"، لتضيف يسرا: "واحشنا يا زعيم".
علي الشريف
كما تطرقت يونس إلى بعض الأشخاص الذين تدين لهم بالفضل، بينهم الراحل علي الشريف، حيث كانت تشاركه في عمل مسرحي، واتهمها المنتج وقتها بتعطيل العرض المسرحي، وحرك دعوى قضائية ضدها وطلب شهادة أعضاء الفرقة.
غير أن الشريف وقف إلى جانبها، وقدم شهادة تنصفها، ولم يضع في حساباته إن كان الأمر سيعرضه للضرر والحرمان من المشاركة في أعمال مع ذلك المنتج.
مسلسل "بكيزة وزغلول"
وفيما يخص النجاح الساحق الذي حققه مسلسل "بكيزة وزغلول" الذي قدمته مع سهير البابلي، أكدت يونس أن المنتج أخبرها في البداية أن المسلسل ما هو إلا "كوميكس"، ولم تأخذ الأمر على كونه سخرية، بل وافقته الرأي، معتبرة أن الأمر يشبه "توم وجيري".
كما أضافت أنه جرى تصوير المسلسل في 24 يوماً فقط، وحقق نجاحاً منقطع النظير، بعدما صارت الشوارع فارغة وقت عرضه على شاشات التلفزة.
من الإذاعة إلى التمثيل
يشار إلى أن إسعاد يونس بدأت العمل في الإذاعة، حينما عملت كمنسقة للأغاني الكلاسيكية وهي في الـ16 من عمرها، حينما رشحها الإذاعي طاهر أبو زيد.
ثم انتقلت إلى التمثيل، حينما طلب منها الراحل سمير غانم المشاركة معه في مسلسل "ميزو". وكانت وقتها تعرفه بعد تسجيلها عدة لقاءات معه لصالح الإذاعة، إلا أنها لم تعلم سبب اختياره لها. وحينما التقت بالمخرج، قرأت أحد المشاهد، فطلب على الفور إحضار العقود لتوقيعها.
العربية.نت
حيث كشفت يونس أنها لم تمتلك مرحلة ذهبية في تاريخها، ولم تتفوق أي مرحلة على الأخرى.
فيلم "الأفوكاتو"
كما تحدثت عن صداقتها مع يسرا، مؤكدة أن الأمر بدأ في فيلم "الأفوكاتو" للمخرج الراحل رأفت الميهي، وبطولة الزعيم عادل إمام، حيث ربطهما العمل ببعضهما البعض.
فيما أشارت إلى أن الفيلم كان عميقاً للغاية، ولم يفهمه أحد سوى عادل إمام، وعلقت مازحة: "بنحاول نكون عميقين واحنا مش فاهمين".
كما أضافت أن الفيلم كاد أن يتسبب في حبسها، حيث انتهى بأزمة وتم تحريك دعوى قضائية، وكانت من بين المتهمين.
إذ أوضحت أنه تم توجيه تهمة إغراء هيئة المحكمة في الفيلم إليها، لكن الأمر مر بسلام في النهاية.
رسالة لعادل إمام
إلى ذلك وجهت يونس رسالة إلى زميلها عادل إمام قائلة: "أنت واحشنا.. ولأننا بنحبك عايزينك تكون مبسوط ومرتاح".
وشددت على كون قراره بالابتعاد لن يتراجع عنه من أجل أحد، وهو أمر يحترمه الجميع، ومن حقه أن يستمتع بوقته مع أحفاده.
لتختتم حديثها عنه بالقول: "أنت جوه القلب مدى الحياة وبعد الحياة"، لتضيف يسرا: "واحشنا يا زعيم".
علي الشريف
كما تطرقت يونس إلى بعض الأشخاص الذين تدين لهم بالفضل، بينهم الراحل علي الشريف، حيث كانت تشاركه في عمل مسرحي، واتهمها المنتج وقتها بتعطيل العرض المسرحي، وحرك دعوى قضائية ضدها وطلب شهادة أعضاء الفرقة.
غير أن الشريف وقف إلى جانبها، وقدم شهادة تنصفها، ولم يضع في حساباته إن كان الأمر سيعرضه للضرر والحرمان من المشاركة في أعمال مع ذلك المنتج.
مسلسل "بكيزة وزغلول"
وفيما يخص النجاح الساحق الذي حققه مسلسل "بكيزة وزغلول" الذي قدمته مع سهير البابلي، أكدت يونس أن المنتج أخبرها في البداية أن المسلسل ما هو إلا "كوميكس"، ولم تأخذ الأمر على كونه سخرية، بل وافقته الرأي، معتبرة أن الأمر يشبه "توم وجيري".
كما أضافت أنه جرى تصوير المسلسل في 24 يوماً فقط، وحقق نجاحاً منقطع النظير، بعدما صارت الشوارع فارغة وقت عرضه على شاشات التلفزة.
من الإذاعة إلى التمثيل
يشار إلى أن إسعاد يونس بدأت العمل في الإذاعة، حينما عملت كمنسقة للأغاني الكلاسيكية وهي في الـ16 من عمرها، حينما رشحها الإذاعي طاهر أبو زيد.
ثم انتقلت إلى التمثيل، حينما طلب منها الراحل سمير غانم المشاركة معه في مسلسل "ميزو". وكانت وقتها تعرفه بعد تسجيلها عدة لقاءات معه لصالح الإذاعة، إلا أنها لم تعلم سبب اختياره لها. وحينما التقت بالمخرج، قرأت أحد المشاهد، فطلب على الفور إحضار العقود لتوقيعها.
العربية.نت