القلعة نيوز:
قالت هيئة البث الإسرائيلية اليوم الأربعاء إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أعرب عن نيته تأجيل حفل زفاف ابنه أفنير، بسبب الوضع الأمني في البلاد.
وكشفت الهيئة أن نتنياهو يعتزم تأجيل حفل الزفاف، المقرر عقده في 26 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، بسبب التهديدات الأمنية التي تمثلها المسيرات الهجومية، التي قد تشكل خطرا على المدعوين للحفل.
وأضافت أن الطائرات المسيرة أصبحت تشغل رئيس الوزراء الإسرائيلي في الآونة الأخيرة، وذلك بعد الهجوم الذي نفذه حزب الله في 19 أكتوبر/تشرين الأول الجاري بطائرة مسيرة أصابت منزل نتنياهو في بلدة قيساريا شمال إسرائيل بشكل مباشر، لكنه لم يكن في البيت هو أو أي من أفراد عائلته.
وحسب وكالة الأناضول، فإن نتنياهو عبر عن خشيته -أثناء محادثات في البرلمان الإسرائيلي (الكنيست)- من تهديد الطائرات المسيرة. وقال في جلسة مغلقة "إلى أين نذهب إذا وصلت طائرة بدون طيار إلى هنا الآن؟".
وتابع نتنياهو "أنا خائف بشكل أساسي من الطائرات بدون طيار.. أكثر ما أخشاه الطائرات المسيرة، فالهجمات الصاروخية لدينا منظومات جيدة لرصدها واعتراضها".
وتصاعدت حدة المواجهات بين حزب الله اللبناني والجيش الإسرائيلي منذ 23 سبتمبر/أيلول الماضي، بعد توسيع إسرائيل نطاق حربها على لبنان، ووصول ضرباتها الجوية إلى العاصمة بيروت، وخاصة ضاحيتها الجنوبية، كما بدأت توغلا بريا في جنوب لبنان.
في المقابل أعلن الحزب دخوله مرحلة جديدة من المواجهات مع إسرائيل عبر إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة، واستهداف مواقع عسكرية ومقار استخبارية وتجمعات لعسكريين ومستوطنات.
وكشفت الهيئة أن نتنياهو يعتزم تأجيل حفل الزفاف، المقرر عقده في 26 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، بسبب التهديدات الأمنية التي تمثلها المسيرات الهجومية، التي قد تشكل خطرا على المدعوين للحفل.
وأضافت أن الطائرات المسيرة أصبحت تشغل رئيس الوزراء الإسرائيلي في الآونة الأخيرة، وذلك بعد الهجوم الذي نفذه حزب الله في 19 أكتوبر/تشرين الأول الجاري بطائرة مسيرة أصابت منزل نتنياهو في بلدة قيساريا شمال إسرائيل بشكل مباشر، لكنه لم يكن في البيت هو أو أي من أفراد عائلته.
وحسب وكالة الأناضول، فإن نتنياهو عبر عن خشيته -أثناء محادثات في البرلمان الإسرائيلي (الكنيست)- من تهديد الطائرات المسيرة. وقال في جلسة مغلقة "إلى أين نذهب إذا وصلت طائرة بدون طيار إلى هنا الآن؟".
وتابع نتنياهو "أنا خائف بشكل أساسي من الطائرات بدون طيار.. أكثر ما أخشاه الطائرات المسيرة، فالهجمات الصاروخية لدينا منظومات جيدة لرصدها واعتراضها".
وتصاعدت حدة المواجهات بين حزب الله اللبناني والجيش الإسرائيلي منذ 23 سبتمبر/أيلول الماضي، بعد توسيع إسرائيل نطاق حربها على لبنان، ووصول ضرباتها الجوية إلى العاصمة بيروت، وخاصة ضاحيتها الجنوبية، كما بدأت توغلا بريا في جنوب لبنان.
في المقابل أعلن الحزب دخوله مرحلة جديدة من المواجهات مع إسرائيل عبر إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة، واستهداف مواقع عسكرية ومقار استخبارية وتجمعات لعسكريين ومستوطنات.