ووفقا لبيان صحفي صادر عن الوزارة، قال الرواشدة، إن الصفدي من الفنانين الذين أخلصوا مبكرًا لفنّهم الدرامي، واستطاعوا تجسيد التراث البدوي والريفي في الدراما الأردنية، بما عرف عنه من حضور لدى المشاهد الأردني والعربي.
وأضاف أنّ الزيارة تأتي تكريمًا من وزارة الثقافة لفنان موهوب دأب على تقديم الوجه الجميل والصورة المشرقة للأردن من خلال أعماله الكثيرة التي ألفناها على الشاشة الوطنية والشاشات العربية، وحملت معها قيم وشهامة البادية والريف وتفاصيل القرية والمدينة الأردنية.
وقال الرواشدة إنّ الصفدي يظلّ أيقونة من أيقونات الزمن الجميل في فترة الثمانينيات والتسعينيات وما بعد الألفية، حيث كان وما يزال نجمًا عربيًّا مميزًا في كلّ ما قام به خلال مسيرته الناجحة، تاركًا للأجيال خبرة الممثل والفنان المتألق الذي دخل قلوب الجميع.
من جهته، أعرب الفنان الصفدي عن شكره لوزير الثقافة وتقديره لهذه الزيارة التي تنمّ عن عمق العلاقة بين صانع القرار الثقافي والنخب والفنانين والمثقفين الأردنيين.
وخلال الزيارة تطرق الحديث إلى واقع الدراما الأردنية وتحديات الإنتاج الدرامي للأعمال التلفزيونية التي سلطت الضوء فيما سبق على البيئة الأردنية في الريف والبادية والمدينة، وحملت المضامين الوطنية والاجتماعية والإنسانية إلى التلفزيونات العربية، فيما يعرف بالفترة الذهبية للدراما الأردنية.
ووفقا لبيان صحفي صادر عن الوزارة، قال الرواشدة، إن الصفدي من الفنانين الذين أخلصوا مبكرًا لفنّهم الدرامي، واستطاعوا تجسيد التراث البدوي والريفي في الدراما الأردنية، بما عرف عنه من حضور لدى المشاهد الأردني والعربي.
وأضاف أنّ الزيارة تأتي تكريمًا من وزارة الثقافة لفنان موهوب دأب على تقديم الوجه الجميل والصورة المشرقة للأردن من خلال أعماله الكثيرة التي ألفناها على الشاشة الوطنية والشاشات العربية، وحملت معها قيم وشهامة البادية والريف وتفاصيل القرية والمدينة الأردنية.
وقال الرواشدة إنّ الصفدي يظلّ أيقونة من أيقونات الزمن الجميل في فترة الثمانينيات والتسعينيات وما بعد الألفية، حيث كان وما يزال نجمًا عربيًّا مميزًا في كلّ ما قام به خلال مسيرته الناجحة، تاركًا للأجيال خبرة الممثل والفنان المتألق الذي دخل قلوب الجميع.
من جهته، أعرب الفنان الصفدي عن شكره لوزير الثقافة وتقديره لهذه الزيارة التي تنمّ عن عمق العلاقة بين صانع القرار الثقافي والنخب والفنانين والمثقفين الأردنيين.
وخلال الزيارة تطرق الحديث إلى واقع الدراما الأردنية وتحديات الإنتاج الدرامي للأعمال التلفزيونية التي سلطت الضوء فيما سبق على البيئة الأردنية في الريف والبادية والمدينة، وحملت المضامين الوطنية والاجتماعية والإنسانية إلى التلفزيونات العربية، فيما يعرف بالفترة الذهبية للدراما الأردنية.
