القلعة نيوز - أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، مواطنا مقدسيا على هدم غرفة سكنية ومنشأة زراعية ذاتيا في قرية العيسوية شمال شرق مدينة القدس المحتلة.
وأفادت اللجنة الشعبية لمقاومة الاستيطان في العيسوية ببيان ، بأن قوات الاحتلال أجبرت المقدسي ضرار درويش على هدم منشأة زراعية وغرفة سكنية تعودان له ذاتيا، بحجة عدم الترخيص من بلدية الاحتلال.
يذكر أن سلطات الاحتلال تجبر المواطنين الفلسطينيين، خاصة في مدينة القدس المحتلة على هدم منازلهم ذاتيا بحجة عدم الترخيص، ومن يرفض هذا الإجراء تقوم جرافات الاحتلال بهدم المنزل، وفرض تكاليف باهظة على المالك.
وتمتنع بلدية الاحتلال في القدس عن منح المواطنين الفلسطينيين تراخيص بناء، وتهدم أو تجبرهم على هدم منازلهم، في إجراء يتنافى مع القوانين الدولية والإنسانية التي تكفل الحق في السكن، وذلك في إطار ممارساتها الممنهجة لتهجير الفلسطينيين قسريا، مقابل توسيع المستعمرات في المدينة ومحيطها.
وبحسب تقرير صادر عن محافظة القدس بلغ عدد عمليات الهدم في محافظة القدس 154 عملية هدم وتجريف، منها 24 عملية هدم ذاتي قسري و118 عملية هدم نفذتها آليات الاحتلال، إضافة إلى 12 عملية تجريف في الربع الثالث من عام 2024.
وسلّمت سلطات الاحتلال خلال الربع الثالث، أكثر من 50 إخطارا بالهدم في منطقة باب العمود، وبلدة جبل المكبر، وعناتا، ومخيم شعفاط، وحي البستان في بلدة سلوان، وقرية العيسوية، وحي وادي الجوز، وبلدة كفر عقب، وبلدة حزما، ومنطقة الخنيدق، وراس النادر ببلدة بيت عنان شمال غرب القدس المحتلة.
إلى ذلك، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأحد، حملة مداهمات واقتحامات في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، تخللتها مواجهات في بعض المناطق واعتقالات طالت ستة عشر مواطنا فلسطينيا، فيما دارت اشتباكات في بعض المناطق خلال التصدي للقوات المقتحمة أسفرت عن إصابات بصفوف الفلسطينيين.
وأفاد نادي الاسير الفلسطيني في بيان أن قوات الاحتلال اعتقلت 16 مواطنا خلال حملة مداهمات واقتحامات واسعة في مناطق مختلفة بالضفة الغربية ، حيث جرى تحويلهم للتحقيق لدى الأجهزة الأمنية للاحتلال بزعم الضلوع في أعمال مقاومة مسلحة.
وتركزت حملة المداهمات والاقتحامات في مختلف المحافظات في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة ، تم خلالها أيضا اقتحام وتفتيش عشرات المنازل والعبث بمحتوياتها وإخضاع قاطنيها لتحقيقات ميدانية بعد احتجازهم لساعات.
وأفادت اللجنة الشعبية لمقاومة الاستيطان في العيسوية ببيان ، بأن قوات الاحتلال أجبرت المقدسي ضرار درويش على هدم منشأة زراعية وغرفة سكنية تعودان له ذاتيا، بحجة عدم الترخيص من بلدية الاحتلال.
يذكر أن سلطات الاحتلال تجبر المواطنين الفلسطينيين، خاصة في مدينة القدس المحتلة على هدم منازلهم ذاتيا بحجة عدم الترخيص، ومن يرفض هذا الإجراء تقوم جرافات الاحتلال بهدم المنزل، وفرض تكاليف باهظة على المالك.
وتمتنع بلدية الاحتلال في القدس عن منح المواطنين الفلسطينيين تراخيص بناء، وتهدم أو تجبرهم على هدم منازلهم، في إجراء يتنافى مع القوانين الدولية والإنسانية التي تكفل الحق في السكن، وذلك في إطار ممارساتها الممنهجة لتهجير الفلسطينيين قسريا، مقابل توسيع المستعمرات في المدينة ومحيطها.
وبحسب تقرير صادر عن محافظة القدس بلغ عدد عمليات الهدم في محافظة القدس 154 عملية هدم وتجريف، منها 24 عملية هدم ذاتي قسري و118 عملية هدم نفذتها آليات الاحتلال، إضافة إلى 12 عملية تجريف في الربع الثالث من عام 2024.
وسلّمت سلطات الاحتلال خلال الربع الثالث، أكثر من 50 إخطارا بالهدم في منطقة باب العمود، وبلدة جبل المكبر، وعناتا، ومخيم شعفاط، وحي البستان في بلدة سلوان، وقرية العيسوية، وحي وادي الجوز، وبلدة كفر عقب، وبلدة حزما، ومنطقة الخنيدق، وراس النادر ببلدة بيت عنان شمال غرب القدس المحتلة.
إلى ذلك، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأحد، حملة مداهمات واقتحامات في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، تخللتها مواجهات في بعض المناطق واعتقالات طالت ستة عشر مواطنا فلسطينيا، فيما دارت اشتباكات في بعض المناطق خلال التصدي للقوات المقتحمة أسفرت عن إصابات بصفوف الفلسطينيين.
وأفاد نادي الاسير الفلسطيني في بيان أن قوات الاحتلال اعتقلت 16 مواطنا خلال حملة مداهمات واقتحامات واسعة في مناطق مختلفة بالضفة الغربية ، حيث جرى تحويلهم للتحقيق لدى الأجهزة الأمنية للاحتلال بزعم الضلوع في أعمال مقاومة مسلحة.
وتركزت حملة المداهمات والاقتحامات في مختلف المحافظات في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة ، تم خلالها أيضا اقتحام وتفتيش عشرات المنازل والعبث بمحتوياتها وإخضاع قاطنيها لتحقيقات ميدانية بعد احتجازهم لساعات.