شريط الأخبار
وزير العمل: لا الغاء لتسفير أي عامل غير أردني مخالف منذ بداية 2025 د. المعشر /مؤسسة كارينغي للسلام الامريكيه/ : حل الدولتين انتهى حاليا .. اسرائيل تسعى لنقل جماعي للفلسطينين الى الاردن نتنياهو يعين سفيرا جديدا لدى واشنطن من"مستوطنة" بعد خسارتها ضد ترامب .. ماذا ستفعل هاريس؟ طائرات عسكرية لإجلاء 3 آلاف إسرائيلي من هولندا الملكة: أول اجتماع زووم للغالية الصغيرة إيمان رئيس الديوان الملكي يلتقي مجموعة القلعة الإعلامية - صور 399 يوما للحرب .. ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 43,508 الاحتلال يعلن مقتل جندي بمعارك جنوب لبنان القسام: أوقعنا آلية إسرائيلية بكمين بجنين الأردن يدين دخول قوات الاحتلال إلى كنيسة في موقع الإليونة في القدس المحتلة الفاو: أسعار الغذاء العالمية ارتفعت في تشرين الأول لأعلى مستوى في 18 شهرا الأردن يدين اعتقال موظفيْن بقنصلية فرنسا بالقدس حقوقيون: الصحفيون في غزة ضحايا انتهاكات متواصلة بلا مساءلة روسيا: ضبط طن من الكوكايين خلال محاولة تهريب إلى دولة أوروبية المئات ينظمون مسيرة تضامنية مع فلسطين ولبنان في عمان ترمب يعيّن" سوزي وايلز " لشغل منصب" كبيرة موظفي البيت الأبيض" ( اسباب التعيين ) بلينكن سيواصل عمله لإنهاء الحرب في لبنان وغزة حتى نهاية ولايته السفير السعودي في الاردن :قادة ملياري عربي ومسلم في ضيافة ولي العهد السعودي الاثنين القادم ( توقيت ذكي ) تقرير رؤية التحديث: تسليم دراسات مشروع تطبيق نظام الطرق مدفوعة الرسوم

د. المعشر /مؤسسة كارينغي للسلام الامريكيه/ : حل الدولتين انتهى حاليا .. اسرائيل تسعى لنقل جماعي للفلسطينين الى الاردن

د. المعشر مؤسسة كارينغي للسلام  الامريكيه :  حل الدولتين انتهى حاليا .. اسرائيل تسعى لنقل جماعي للفلسطينين الى الاردن

د. مروان المعشر نائب رئيس الدراسات في مؤسسة كارينجي الامريكيه للسلام في مقابلة مع موقع ميدل إيست اللندني -القريب من جماعة الاخوان المسلمين عن حل الدولتين: "من الناحية العملية، هذا لن يحدث" .وقال :إنه ينبغي استبدال هذا النهج بـ "نهج قائم على الحقوق حيث تكون نقطة الانطلاق هي المساواة في الحقوق بين الإسرائيليين والفلسطينيين"."وبعد ذلك يمكننا أن نبدأ في الحديث عن شكل الحل الذي يمكننا التوصل إليه. ولكن أي حل لا يتضمن المساواة في الحقوق لن يكون مستداماً في نظري".

=========================

واشنطن- القلعه نيوز

قال نائب رئيس الدراسات في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي في واشنطن الدكتور مروان المعشر :" ان الدول العربية بحاجة إلى التخلي عن حل الدولتين لإسرائيل وفلسطين .

وفي مقابلة بالفيديو مع موقع ميدل إيست اللندني قال عن حل الدولتين: "من الناحية العملية، هذا لن يحدث" .وقال :إنه ينبغي استبدال هذا النهج بـ "نهج قائم على الحقوق حيث تكون نقطة الانطلاق هي المساواة في الحقوق بين الإسرائيليين والفلسطينيين"."وبعد ذلك يمكننا أن نبدأ في الحديث عن شكل الحل الذي يمكننا التوصل إليه. ولكن أي حل لا يتضمن المساواة في الحقوق لن يكون مستداماً في نظري".

وفي مقابلة واسعة النطاق، قال المعشر إن الأردن يشعر بقلق بالغ إزاء نية إسرائيل نقل أعداد كبيرة من الفلسطينيين قسراً إلى المملكة.

وأضاف أن "الأردن كان دائما يشعر بالقلق من أن هدف إسرائيل في نهاية المطاف هو النقل الجماعي للفلسطينيين خارج الأراضي الفلسطينية".

"بينما كان هذا الموقف هو موقف الجماعات الهامشية في إسرائيل قبل 30 أو 40 عامًا، فقد أصبحت اليوم جزءًا لا يتجزأ من الحكومة الإسرائيلية".

وأضاف المعشر أن "الحكومة الإسرائيلية تقول كل يوم إنها تريد دولة إسرائيلية من النهر إلى البحر، وهذا هو مصدر قلق الأردن".

"إن ما رأيناه في غزة هو مثال ليس فقط على قتل الفلسطينيين، بل أيضاً على جعل غزة غير صالحة للسكن ومحاولة التأثير على عملية نقل جماعي للفلسطينيين إلى مصر".

وقال وزير الخارجية الأسبق إن الأردن يرى أن هذا النوع من الوضع يتكرر في الضفة الغربية.

"كما أن الأردن يشعر بالقلق من أن ما يحدث اليوم - وليس في المستقبل - في الضفة الغربية قد يكون مقدمة لنقل جماعي للفلسطينيين إلى الأردن."

وقال إن المستوطنين الإسرائيليين "بدعم من الجيش الإسرائيلي، يشاركون في أنشطة التطهير العرقي في المنطقة (ج) من الضفة الغربية - وهذا يشكل 60 في المائة من الضفة الغربية - في محاولة لطردهم من حيث يعيشون .. وهذا يشكل مصدر قلق حقيقي للأردن".

وقال المعشر إن "الموقف الإسرائيلي بعيد كل البعد عن الموقف الفلسطيني وبالتالي لا يمكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار".

وأضاف أن "إسرائيل تريد في الأساس أن تطلق حماس سراح جميع الرهائن ثم تلاحقهم وتقتلهم. في حين تقول حماس إنها ستطلق سراح جميع الرهائن ولكن في مقابل وقف إطلاق نار دائم".

"إن هدف نتنياهو هو إطالة أمد الحرب لأطول فترة ممكنة. فهو لا يهتم بالرهائن. وهو يحظى بتأييد كبير في استطلاعات الرأي".

وقال المعشر إن حرب إسرائيل على غزة أدت إلى تطرف الأردنيين وشعوب العالم العربي.

وأضاف "اليوم لا أحد يريد الحديث عن السلام. واليوم يعتقد أغلب الناس أن الطريقة الوحيدة لإنهاء الاحتلال هي من خلال المقاومة المسلحة. وهذا لم يكن الحال قط، حتى بين الفلسطينيين

عن " ميدل ايست آي" - لندن