شريط الأخبار
ترامب امام الكنيست الاسرائيلي: فجر تاريخي لشرق اوسط جديد الأردن وسوريا يبحثان تعزيز التعاون الأكاديمي الرئيس السيسى يستقبل الرئيس التركى فور وصوله للمشاركة بقمة شرم الشيخ الرئيس السيسى يستقبل رئيسة وزراء إيطاليا فور وصولها للمشاركة بقمة شرم الشيخ الملك يصل مقر قمة شرم الشيخ للسلام في مصر نتنياهو: ملتزم بتحقيق السلام وفق خطة ترامب المخابرات المصرية تدخل غزة وتصل سجن "كتسيعوت" ماكرون: سيكون لفرنسا دور خاص إلى جانب السلطة الفلسطينية في حكم غزة ترامب: "حماس" وافقت على تنفيذ بند نزع السلاح في خطة السلام لافروف ينفي شائعات تعرض الأسد لمحاولة تسميم في موسكو بدء توافد قادة وزعماء دول العالم المشاركين في قمة شرم الشيخ للسلام حماس تسلّم 20 محتجزا إسرائيليا إلى الصليب الأحمر وصول أولى حافلات الأسرى الفلسطينيين المحررين إلى رام الله حسّان يتابع أعمال التطوير للمنشآت الرياضية في مدينة الحسين للشباب نتنياهو يلغي حضوره لقمة شرم الشيخ بعد إعلان مشاركته السيسي يمنح ترامب قلادة النيل تقديرا لجهوده في وقف حرب غزة وزير العدل: مكافحة الإتجار بالبشر أولوية وطنية تعزز منظومة حقوق الإنسان التحالف الإسلامي يطلق البرنامج الإعلامي "إعلاميو السلام" لمرشحين من دولة فلسطين الحاج توفيق يدعو لأنشاء غرفة اقتصادية أردنية – مصرية مشتركة الملك يغادر إلى مصر للمشاركة في قمة شرم الشيخ للسلام

إيران: لا نسعى للحصول على سلاح نووي

إيران: لا نسعى للحصول على سلاح نووي
القلعة نيوز:
بينما تتنامى المخاوف الغربية من تسارع وتيرة البرنامج النووي الإيراني، طمأنت إيران مجدداً.

لا نسعى للحصول على الأسلحة النووية
فقد نفى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في منشور على منصة "إكس"، السبت، نيتها الحصول على الأسلحة النووية.

وأضاف أن بلاده لا تسعى للحصول على سلاح نووي، مشددا على أن هذه سياسة مبنية على التعاليم الإيرانية.

كما تابع أن هذه النقطة تتعلق بالحساب الأمنية لدى إيران.

ولفت إلى أن بناء الثقة أمر ضروري من كلا الجانبين (إيران والغرب)، وليس من اتجاه واحد.

يأتي هذا البيان على وقع ترقب لأي تغييرات بشأن النووي الإيراني نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية، ووصول الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ثانية.

إذ هناك إجماع بين الخبراء والمعنيين في العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران على أن لعودة ترامب تداعيات وتأثير مباشر وقوي، وفقا للمركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب والاستخبارات.

وبينما أكد أشخاص مطلعون على أن ترامب قد يزيد الضغوط خلال ولايته الثانية، لاسيما بعد الاتهامات الأخيرة التي وجهت لطهران بالضلوع في مخطط لاغتياله، رجحوا أن تكون أهم خطواته العودة إلى سياسة "العقوبات القصوى"، التي فرضها خلال ولايته الأولى على إيران.

فيما أفادت مصادر مطلعة على خطط ترامب وعلى اتصال بمستشاريه الكبار أن فريقه الجديد سيتحرك بسرعة لمحاولة خنق بيع النفط الإيراني، وملاحقة الموانئ الأجنبية والتجار الذين يتعاملون مع طهران.

وكان بريان هوك، المبعوث الأميركي السابق لشؤون إيران في إدارة ترامب أكد في مقابلة مع شبكة سي إن إن، قبل يومين أن الرئيس الأميركي تعهد "بعزل طهران دبلوماسيًا وإضعافها اقتصاديًا حتى لا تتمكن من تمويل كل العنف"، الذي ارتكبته حماس وحزب الله والحوثيون في اليمن ووكلاء آخرون في العراق وسوريا.