شريط الأخبار
العودات يلتقي شباب مبادرة "حوارات شبابية" الصفدي وبلينكن يبحثان التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وزير العمل : لمسنا توافقا بين أعضاء اللجنة الثلاثية على رفع الحد الأدنى للأجور السفيرة أمل جادو تلتقي مدير عام العلاقات الثنائية في وزارة الخارجية البلجيكية "السفيرة أمل جادو "تزور المرضى الفلسطينيين في مستشفيات بلجيكا مدير الأمن العام يحاضر في كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية العييسوي يلتقي وفدا من أبناء منطقة الكتة بمحافظة جرش الملك لـ بلينكن: الخطوة الأولى لتحقيق تهدئة شاملة وقف الحرب على غزة بلينكن يصل العقبة لبحث التطورات في سوريا والمنطقة أفضل وأسوء الأطعمة لصحة البروستات أميركا.. ما السر وراء قتل رئيس (يونايتد هيلث كير)؟ "الجمعية العامة" تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة مؤسسة الحسين للسرطان توقع اتفاقية تعاون مع شركة الشرق الأوسط للتأمين نائب مدير عام "العمل الدولية" تطلع على مشروع أتمتة العقد الموحد بالتعليم الخاص هل يعتزم جمال سليمان الترشح لرئاسة سوريا؟ ارتفاع أسعار الذهب محليا 20 قرشا المتحف المتنقل يختتم جولاته لعام 2024 بمحافظة اربد البكار: 54 ألف عامل وافد لم يجددوا تصاريحهم منذ 2021 ضريبة الدخل: "لا تغيير" على أسعار السجائر في السوق المحلي وزير الداخلية: إجراءات حازمة بحق المعتدين على أراضي الخربة السمراء

باسل خياط: كنت مطلوباً من المخابرات السورية وحرمت من تجديد جواز السفر

باسل خياط: كنت مطلوباً من المخابرات السورية وحرمت من تجديد جواز السفر
القلعة نيوز - أعرب الفنان السوري باسل خياط عن فخره بما يجري من تغيير في سوريا، لافتا إلى أنه حين سمع خبر سقوط نظام الأسد لم يصدق.

وروى الفنان السوري بعض ما عاناه في ظل نظام بشار الأسد رغم أنه هاجر مع بداية الثورة لأنه لم يكن مرتاحا ولم يكن له مجال لقول كلمة حق، كما أنه لم يكن يدلي بأي تصريحات سياسية حتى وهو في الخارج، على حد تعبيره.

وقال خياط في معرض كلامه إنه تفاجأ قبل سنة ونصف بأنه كان مطلوبًا من الاستخبارات السورية، كما أن السلطات حرمته من تجديد جواز سفر رغم وجوده بالخارج، وفق تصريحه.

يذكر أن العاصمة دمشق أضحت تحت سيطرة "إدارة العمليات العسكرية" منذ السبت الماضي، فيما سقط الرئيس السابق بشار الأسد فجر الثامن من الشهر الحالي (ديسمبر 2024).

وتفرض إدارة العمليات العسكرية في سوريا بقيادة أحمد الشرع، سلطتها على الدولة السورية بنفس السرعة الخاطفة التي سيطرت بها على البلاد، ففي غضون أيام قليلة نشرت شرطة وسلمت السلطة لحكومة مؤقتة، وعقدت اجتماعات مع مبعوثين أجانب، مما يطرح التساؤل: هل سيلتزم حكام دمشق الجدد بعدم إقصاء أحد؟

ومنذ أن أطاحت "هيئة تحرير الشام" تحت قيادة الشرع، وبدعم تحالف من فصائل معارضة، بشار الأسد من السلطة يوم الأحد الماضي، انتقل موظفوها الذين كانوا حتى الأسبوع الماضي يديرون إدارة إسلامية في شمال غرب سوريا إلى مقر الحكومة في دمشق.

العربية.نت