وأدان غوتيريس في بيان صدر باسمه جميع الهجمات على موظفي ومرافق الأمم المتحدة والمساعدات الإنسانية، داعيا إلى "إجراء تحقيق شامل".
وقال، إن حادثة الأمس تؤكد على الخسائر المدمرة التي يخلفها الصراع الوحشي في السودان على ملايين الأشخاص المحتاجين والعاملين في المجال الإنساني الذين يحاولون الوصول إليهم بالمساعدات المنقذة للحياة، مشيرا إلى أن عام 2024 هو العام الأكثر دموية على الإطلاق بالنسبة لعمال الإغاثة في السودان.
ومع ذلك، وعلى الرغم من التهديدات الكبيرة لسلامتهم الشخصية، فإنهم يواصلون بذل كل ما في وسعهم لتقديم الدعم الحيوي أينما كان ذلك ضروريا.
ودعا غوتيريش الأطراف إلى الالتزام بحماية المدنيين، بما في ذلك أفراد الإغاثة، وكذلك المباني والإمدادات الإنسانية، مشددا على أنه "لا ينبغي توجيه الهجمات ضدهم، ولابد من اتخاذ الاحتياطات الممكنة كافة لتجنب إلحاق الأذى بهم".
وأكد ضرورة وقف إطلاق النار الفوري وأن الأمم المتحدة ستواصل دعم جهود الوساطة الدولية والعمل مع كل أصحاب المصلحة المعنيين للمساعدة في إنهاء الحرب.
بترا
وأدان غوتيريس في بيان صدر باسمه جميع الهجمات على موظفي ومرافق الأمم المتحدة والمساعدات الإنسانية، داعيا إلى "إجراء تحقيق شامل".
وقال، إن حادثة الأمس تؤكد على الخسائر المدمرة التي يخلفها الصراع الوحشي في السودان على ملايين الأشخاص المحتاجين والعاملين في المجال الإنساني الذين يحاولون الوصول إليهم بالمساعدات المنقذة للحياة، مشيرا إلى أن عام 2024 هو العام الأكثر دموية على الإطلاق بالنسبة لعمال الإغاثة في السودان.
ومع ذلك، وعلى الرغم من التهديدات الكبيرة لسلامتهم الشخصية، فإنهم يواصلون بذل كل ما في وسعهم لتقديم الدعم الحيوي أينما كان ذلك ضروريا.
ودعا غوتيريش الأطراف إلى الالتزام بحماية المدنيين، بما في ذلك أفراد الإغاثة، وكذلك المباني والإمدادات الإنسانية، مشددا على أنه "لا ينبغي توجيه الهجمات ضدهم، ولابد من اتخاذ الاحتياطات الممكنة كافة لتجنب إلحاق الأذى بهم".
وأكد ضرورة وقف إطلاق النار الفوري وأن الأمم المتحدة ستواصل دعم جهود الوساطة الدولية والعمل مع كل أصحاب المصلحة المعنيين للمساعدة في إنهاء الحرب.
بترا