شريط الأخبار
3 سيناريوهات للمواجهة بين إسرائيل وإيران بعد وقف إطلاق النار إيران تفتح مجالها الجوي جزئيًا الأمم المتحدة: لا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي إزاء ما يجري لأطفال غزة رئيس الوزراء يهنئ بمناسبة حلول العام الهجري الجديد الملك وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بحلول العام الهجري الجديد ولي العهد: عام هجري مبارك تحفه السكينة والسلام مصدر : عودة ضخ الغاز الطبيعي للأردن من حقل ليفياثان وزير الخارجية يبحث مع نظيره التايلندي جهود إنهاء التصعيد في المنطقة مصادر من «حماس» : حراك «هدنة غزة» نشط... لكن لا اختراق بعد الملك يهنئ بعيد استقلال جيبوتي عباس في رسالة لترامب: مستعدون للعمل من أجل تحقيق وعد السلام "صحة غزة": شاحنات أدوية ومستلزمات طبية ستدخل غزة عبر الصحة العالمية ترامب: سيكون هناك أخبار جيدة بشأن غزة.. وحماس تقول إن الاتصالات تكثفت ترامب يعلن موعد استئناف المحادثات النووية مع إيران إيران: اسرائيل ستتلقى ردًا حاسمًا اذا كررت العدوان ترامب: إيران خاضت الحرب بشجاعة اتفاق أردني سوري على تسهيل التجارة وحركة الركاب وانسياب البضائع رئيس هيئة الأركان يزور قاعدة الشهيد موفق السلطي ومديرية سلاح الهندسة مدير الأمن العام يرعى الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة المخدرات: "بهمّة الشباب نكافح المخدرات" العيسوي يلتقي وفدين من طلبة الجامعة الأردنية وأبناء ماحص

الشرع: المقاتلون الأجانب في سوريا يستحقون مكافأة

الشرع: المقاتلون الأجانب في سوريا يستحقون مكافأة
القلعة نيوز- أعلن القائد العام للإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، أن المقاتلين الأجانب الذين يقاتلون في صفوف المعارضة المسلحة "يستحقون المكافأة"، إذ ساعدوا "هيئة تحرير الشام" في الإطاحة بنظام بشار الأسد.

وأوضح الشرع، في تصريحات للصحافيين بمقر مجلس الوزراء السوري، قبل أيام أن المقاتلين الأجانب الذين دخلوا سوريا للقتال ضد الحكومة كان جزءا من الحركة التي ساهمت في سقوط بشار الأسد، مؤكدا أنه يجب الاحتفال بهم، حسب تعبيره.

كما قال الشرع في حديثه "إذا أخذنا في الاعتبار أن الأشخاص الذين كانوا في بلد آخر لمدة سبع سنوات يحصلون على الجنسية، فيجب أن يكون ذلك خارج نطاق المستحيلات ويمكن دمجهم في المجتمع السوري، إذا كانوا يحملون نفس أيديولوجية وقيم السوريين".

وفيما يتعلق بعدد المقاتلين الأجانب، شدد الشرع على أن الإعلام يبالغ في الأرقام، خاصة في ظل غياب سجلات دقيقة توثق الأعداد. ومع ذلك، تشير التقارير الإعلامية المختلفة إلى أن هناك نحو 3800 مقاتل من جنسيات متعددة، مثل الإيغور، الألبان، الشيشانيين، الأوزبك، التركستانيين، والقوقازيين، بالإضافة إلى مقاتلين من دول أخرى، وفقا لوكالة "سبوتنيك" الروسية.

كيف سيتم دمجهم في في المجتمع السوري ؟

وفقا للتقارير الإعلامية المحلية، كان هؤلاء المقاتلون متمركزين في مناطق محددة شمال غربي إدلب قرب الحدود التركية، وكذلك في شمال شرقي اللاذقية. وقد خصصت لهم "هيئة تحرير الشام" مناطق معزولة وأعادت فرض رقابة مشددة عليهم، مع منع السكان المحليين والفصائل الأخرى من الاقتراب منهم.

بدأ وصول هؤلاء المقاتلين إلى سوريا منذ عام 2015 عبر الحدود التركية، وكانوا في الغالب برفقة عائلاتهم. معظمهم جاءوا بعد أن خاضوا معارك في مناطق نزاع أخرى مثل العراق وأفغانستان ضمن صفوف جماعات متشددة.

كما تزوج بعضهم من سوريات في المناطق التي تسيطر عليها فصائل المعارضة المسلحة في إدلب، حلب، واللاذقية، مما أضاف بعدا اجتماعيا معقدا فيما يتعلق بإمكانية دمجهم في المجتمع السوري مستقبلا.

مونت كارلو