شريط الأخبار
الملك يلتقي رئيسة وزراء إيطاليا ويؤكدان أهمية ضمان تنفيذ اتفاق إنهاء الحرب في غزة الملك والرئيس الإيطالي يؤكدان دعم حل الدولتين ووقف الاستيطان الرئيس الشرع يزور روسيا الأربعاء ويلتقي بوتين لبحث العلاقات الثنائية ترامب: سنتكفل بنزع سلاح حماس إذا رفضت التخلي عنه الدفاع المدني يسيطر على تسرّب ابخرة حامض الكبريتيك في مصنع في العقبة الملك يدعو البابا لاون الرابع عشر لزيارة موقع عمّاد السيد المسيح في الأردن مندوبا عن الرئيس الشرع .. وزير التعليم السوري يعزي عشيرة القضاة في عجلون ولي العهد يلتقي في لندن رئيس أركان الدفاع البريطاني ولي العهد يجتمع بوزيرة الخارجية البريطانية في لندن سفير الكويت من دارة الوزير الأسبق" قفطان المجالي" في الكرك :العلاقات الأردنية الكويتية " علاقات راسخة ومتميزة ترامب يعلن بدء المرحلة الثانية من خطة غزة إسرائيل: لن يدخل غزة إلا 300 شاحنة مساعدات وقيود صارمة على الوقود ولي العهد يلتقي ممثلين عن شركة بيرسون العالمية في لندن الأردن يعرب عن تطلعه بأن تسهم مخرجات قمة شرم في إنهاء الحرب على غزة ولي العهد يلتقي رئيس مجلس العموم البريطاني ورئيسة لجنة التنمية الدولية بالمجلس الأمن العام: إسعاف 22 شخصا إثر تسرب غاز داخل مصنع في العقبة استعدادات أمنية مشددة وقناصة على الأسطح قبل المواجهة بين إيطاليا وإسرائيل في تصفيات كأس العالم صندوق النقد الدولي يرفع توقعات النمو العالمي محذرا من مخاطر التفتت الاقتصادي "رويترز" : قائد عسكري في مدغشقر يعلن السيطرة على الحكم‌‏ منتخب سوريا يتأهل لكأس آسيا 2027

عمان الأهلية تشارك في الملتقى الأول لعمداء كليات الآداب في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة

عمان الأهلية تشارك في الملتقى الأول لعمداء كليات الآداب في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة
القلعة نيوز
شاركت عميدة كلية الآداب بجامعة عمان الأهلية الأستاذ الدكتورة حنان ابراهيم، في الملتقى الأول لعمداء كليات الآداب في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة والذي عُقد في رحاب الجامعة الأردنية برعاية معالي رئيس الجامعة الأردنية الأستاذ الدكتور نذير عبيدات.

وألقت الأستاذ الدكتورة حنان ابراهيم، بصفتها ممثلة عن عمداءِ كليّاتِ الآدابِ في الجامعاتِ الخاصّة، كلمة أشارت فيها إلى ضرورة إعادة النّظرَ جدّيًّا في الموقعِ الحاليِّ الّذي تحتلُّه كليّاتُ الآدابِ في سلّمِ الأولويّاتِ الأكاديميّةِ في الجامعاتِ الخاصّةِ والحكوميّةِ من جهة، ووضعِ البحوثِ الّتي تُنشَرُ في العلومِ الاجتماعيّةِ والإنسانيّاتِ من جهةٍ أخرى.

وأضافت إنّ هناك تحدّياتٍ عدّة تواجهُها كليّاتُ الآدابِ في الجامعاتِ الخاصّة، ولا تواجهُها مثيلاتُها في الجامعاتِ الحكوميّة، والعكس صحيح.

وبينت كيف ان للجامعاتِ الخاصّة مزايا متعددة إذا أُديرَت بشكلٍ إستراتيجيّ، مستعرضةً عددًا من الأمثلة، أبرزُها موضوعُ التّمويلِ الّذي تعتمدُ عليه الجامعاتُ الخاصّةُ بشكلٍ أساسيٍّ من الرّسومِ الدّراسيّة وجانبٍ من الاستثماراتِ الدّاخليّة، مما يتيحُ لها مرونةً أكثرَ في استحداثِ البرامجِ المطلوبةِ عالميًّا ومحليًّا، واستثمارِ المرافقِ والتّقنياتِ الحديثة استجابة إلى متطلّباتِ السّوق.

وتابعت الدكتورة حنان ابراهيم في كلمتِها عرضَ الفروقاتِ القائمةِ بين الجامعاتِ الرّسميّةِ والجامعاتِ الخاصّة، كتلك التي تتعلق بالجودةِ الأكاديميّة، والتّنوّعِ الطّلّابيّ، والمرونةِ، والابتكار، والمناهجِ، والخططِ الدّراسيّة، وطرح التّخصّصاتِ الحديثة، وفرصِ التّوظيف، وغيرها.

وركّزت إبراهيم في مداخلتِها على التّحدّياتِ الّتي تواجهُ كليّاتِ الآدابِ فيما يتّصلُ بالبحثِ العلميّ كتلك الخاصة بالتمويل، وضعفِ بعضِ الباحثينَ في المنهجيّةِ البحثيّة، وقّلةِ أعدادِ المجلّاتِ العربيّةِ المصنّفةِ عالميًّا، لا سيّما أنّ الأبحاثَ في اللّغةِ العربيّةِ تُنشَرُ في مجلّاتٍ لا تتمتّعُ بسمعةٍ عالميّةٍ جيّدة، مؤكّدةً على ضرورةَ إطلاقِ أكثر من مجلّةٍ عربيّةٍ تندرجُ تحت تصنيفاتٍ عالميّةٍ تُعنى بمجالاتِ العلومِ الإنسانيّةِ والاجتماعيّة.

ودعت الجهات المختصة بتحديدِ أولويات بحثية في حقول الآداب والعلوم الإنسانية تواكب ما يستجِدُّ على السّاحةِ العالميّة.