شريط الأخبار
ولي العهد يلتقي الأمير ويليام في قصر ويندسور وزير الخارجية: أي حديث عن الوطن البديل لا نقبله وسنستمر بالتصدي له الأسيرة أربيل يهود تعترف: خدمت في الجيش وأنا بخير وفد من حماس يصل إلى القاهرة لبحث تطورات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار البدور : بعد رد الأردن ..ما هي قرارت ترامب المتوقعة !!! السعودية: لن نطبّع مع إسرائيل دون إقامة دولة فلسطين أبو الغيط: دعم عربي للموقف الأردني المصري برفض تهجير الفلسطينيين أ ف ب: حماس ستسلم 8 جثامين مع المحتجزين المفرج عنهم أوروبا "قد تعيد فرض العقوبات" على سوريا إذ لم تلب الإدارة الجديدة التطلعات الجامعة العربية تؤكد دعمها للموقف الأردني والمصري برفضهما تهجير الفلسطينيين مندوبا عن الملك .. الأمير هاشم بن الحسين يرعى الاحتفال بذكرى الإسراء والمعراج مجلس النواب: الأردن لن يكون وطناً بديلاً رئيس هيئة الأركان المشتركة يزور قيادة مشاغل الحسين الرئيسية وزير الأشغال يتفقد مشروع تأهيل نظام تصريف المياه في منطقة العدسية أبو شهاب: الأصول الافتراضية والرقمية تعزز من النشاط الاقتصادي منتخب الشباب يفوز على نظيره الهندي مدير الضريبة: لا أعباء مادية على الفئات الملزمة بإصدار الفاتورة الإلكترونية الاحتلال يتسلم جثث 8 محتجزين خلال الأيام المقبلة مدرب المنتخب الوطني يشيد بدعم ولي العهد بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض

المعايطة: المرحلة المقبلة صعبة سياسيا على الأردن

المعايطة: المرحلة المقبلة صعبة سياسيا على الأردن
القلعة نيوز:
اعتبر الكاتب والمحلل السياسي ووزير الإعلام الأسبق سميح المعايطة أن المرحلة المقبلة ستكون صعبة وخطيرة سياسيا على الأردن وفلسطين في ظل سعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير سكان قطاع غزة إلى المملكة ومصر.

وقال المعايطة، اليوم الاثنين، إن ترامب يتواءم مع مشروع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في حربه على غزة التي يسعي من خلالها إلى تهجير الفلسطينيين عن أراضيهم ولكن ليس بقوة الحرب بل بدفعهم للهجرة في ظل انعدام مقومات الحياة داخل غزة والضفة الغربية.

وأضاف أن المطلوب اليوم من الفصائل الفلسطينية هو الوحدة لتشكيل موقف ضد تصفية القضية وتهجير الفلسطينيين إلى دول مجاورة، أما الأردن فهو واضح وثابت على موقفه من قضية التهجير التي تهدف لاحقا لتصفية القضية وعدم إقامة دولة فلسطينية مستقلة.

وأشار المعايطة إلى أن جلالة الملك وقف صامدا بوجه صفقة القرن التي قدمها ترامب خلال ولايته الأولى ودعم صمود السلطة الفلسطينية لمنع تنفيذ صفقة القرن التي كانت تهدد الدولة الفلسطينية وتهدف إلى تصفيتها، وهو يقف اليوم بوجه كافة التحديات التي تستهدف الهوية الوطنية للأردن وتصفية القضية.

وبيّن أن الأردن يدعم أي حل للقضية الفلسطينية لا يستهدف أمنه ولا استقراره ولا هويته الوطنية ويدعم أي حل يُنصف الفلسطينيين وليس على حساب المملكة أو مصر.

وحول وقف المساعدات الأمريكية عن دول العالم لمدة 90 يوما بما فيها الأردن، أوضح أن الأردن يتعامل دوما مع الأزمات بكل حكمة ويخرج منها قويا، معتبرا أنها قد تكون نوع من الضغط الناعم على الأردن للقبول بقضية التهجير وغيرها من المخططات التي تسعى إسرائيل لتطبيقها على أرض الواقع.