وأضاف ثيوفيلوس في بيان: "في ذكرى الوفاء والبيعة نستذكر كل ما قام ويقوم به جلالة الملك عبدالله الثاني تجاه فلسطين، وقطاع غزة على وجه الخصوص، منذ بدء الحرب الدامية، وحتى بعد إعلان وقف إطلاق النار"، مشيرا الى أن الأردن كان وما يزال العضد الأول والسند الأكبر لفلسطين، ونحن نجدد بيعتنا لجلالته اليوم كما بايع أحرار القدس، مسلمين ومسيحيين، شريف العرب الحسين بن علي، ومن بعده الملوك الهاشميين، طيب الله ثراهم، خاصة الملك الباني الحسين، الذي نستذكره اليوم وأسرته الأردنية الكبيرة، بكثير من الوفاء والاعتزاز والفخر، كملك وقائد وإنسان".
وأعرب ثيوفيلوس عن تقديره لجلالة الملك لدعمه المتواصل لكل الكنائس في الأردن وفلسطين، وثمن جهود جلالته ودعمه الحثيث لتأسيس الجامعة الأرثوذكسية الدولية في موقع المعمودية بالمغطس.
وأشار إلى أن التاريخ الحقيقي سيتعلمه الأجيال ليس بما يكتب فقط، بل بما فعله الأردن وما زال حتى اليوم والذي يسطر بماء من ذهب مواقفه أمام العالم دبلوماسيا وسياسيا ورسميا وشعبيا، مؤكدا أن للأردن دون سواه أحقية تاريخية وشرعية بكل ما يقوم به انطلاقا من وصايته الهاشمية العادلة على المقدسات الإسلامية والمسيحية.
وأضاف ثيوفيلوس في بيان: "في ذكرى الوفاء والبيعة نستذكر كل ما قام ويقوم به جلالة الملك عبدالله الثاني تجاه فلسطين، وقطاع غزة على وجه الخصوص، منذ بدء الحرب الدامية، وحتى بعد إعلان وقف إطلاق النار"، مشيرا الى أن الأردن كان وما يزال العضد الأول والسند الأكبر لفلسطين، ونحن نجدد بيعتنا لجلالته اليوم كما بايع أحرار القدس، مسلمين ومسيحيين، شريف العرب الحسين بن علي، ومن بعده الملوك الهاشميين، طيب الله ثراهم، خاصة الملك الباني الحسين، الذي نستذكره اليوم وأسرته الأردنية الكبيرة، بكثير من الوفاء والاعتزاز والفخر، كملك وقائد وإنسان".
وأعرب ثيوفيلوس عن تقديره لجلالة الملك لدعمه المتواصل لكل الكنائس في الأردن وفلسطين، وثمن جهود جلالته ودعمه الحثيث لتأسيس الجامعة الأرثوذكسية الدولية في موقع المعمودية بالمغطس.
وأشار إلى أن التاريخ الحقيقي سيتعلمه الأجيال ليس بما يكتب فقط، بل بما فعله الأردن وما زال حتى اليوم والذي يسطر بماء من ذهب مواقفه أمام العالم دبلوماسيا وسياسيا ورسميا وشعبيا، مؤكدا أن للأردن دون سواه أحقية تاريخية وشرعية بكل ما يقوم به انطلاقا من وصايته الهاشمية العادلة على المقدسات الإسلامية والمسيحية.