شريط الأخبار
الملكة بصورة تجمعها مع الأمير هاشم : تي شيرت المنتخب زي رسمي هاليومين النهج الملكي يدفع المرأة الأردنية نحو تمثيل أكبر في البرلمان العودات: "التحديث السياسي" محطة مضيئة لرؤية ملكية لترسيخ مبادئ الديمقراطية وتجديد النخب السياسية عراقيون يعبرون عن مكانة الأردن كبلد عروبي يجمع الأشقاء العين كريشان يهنئ جلالة الملك بعيد الجلوس الملكي الملك يعقد لقاءات لحشد المواقف الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني الرئيس اللبناني يزور الأردن الثلاثاء لجنة الحوار المجتمعي تهنئ جلالة الملك بمناسبة ذكرى الجلوس الملكي السادس والعشرين نزار الرشدان .. هدفنا تحقيق الفوز على منتخب العراق مدرب الأردن .. العراق منتخب قوي فعاليات للاحتفال بالأعياد الوطنية في محافظة الزرقاء الملك يلتقي ماكرون ويؤكد الحرص على توطيد العلاقات مع فرنسا في عيد "الجلوس" الـ 26.. الرؤية الملكية للتحديث الإداري تنهض بالقطاع العام ولي العهد يهنئ جلالة الملك : دمت يا سيدي رمزاً للفخر والعزة التوثيق الملكي ينشر وثيقة بمناسبة يوم الجيش الملك يعلن إطلاق مبادرات العقبة للاقتصاد الأزرق والمركز العالمي لدعم المحيطات المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة 6 يجري عملية جراحية لإنقاذ حياة طفل أبناء الطفيلة يستذكرون بعيد الجلوس مسيرة الإنجاز والتحديث بمختلف الصعد التنموية "الجلوس الملكي" مناسبة وطنية لتسليط الضوء على مسيرة الإنجاز التي يقودها الملك بمحافظة إربد بدء عودة الحجاج الاردنيين ومسلمي 48

الرواشدة : خطة إعادة إعمار غزة بنيت على 5 محاور أساسية

الرواشدة : خطة إعادة إعمار غزة بنيت على 5 محاور أساسية
القلعة نيوز- قال الكاتب الصحفي حسين الرواشدة، الثلاثاء، إن ما جرى في القمة العربية حول خطة إعادة إعمار غزة خطوة في سباق المسافات البعيدة، لافتا النظر إلى أن الخطة العربية هي الخطوة الأولى للجلوس على الطاولة وللرد على خطة قدّمها الرئيس الأميركي دونالد ترامب "كان عنوانها التهجير".

وبين عبر برنامج صوت المملكة، أن الخطة العربية التي قدمها القادة العرب في القمة العربية الثلاثاء، كانت رد على خطة ترامب، في صورة تظهر نوع التوازن والرد الطبيعي، مبينا أنها الخطة "خطوة طبيعية ومنتجة".

خطة إعادة إعمار قطاع غزة، بنيت على 5 محاور أساسية؛ وهي محاور الإعمار والتمويل والكلفة ونقل السكان إلى مناطق آمنة وثم إعادتهم، موضحا أن الخطة من 112 صفحة أجابت على المسائل الفنية.

إلا أن الرواشدة يرى أن الخطة لم يتم الغوص فيها بعمق لمحاور أساسية أخرى، تتمثل في الترتيبات الأمنية، ومسألة إدارة غزة، وإصلاح السلطة الفلسطينية، والعلاقة بين الفصائل الفلسطينية، ومستقبل وسلاح حركة حماس، موضحا أنها "قضايا لم تدرج على قائمة الخطة رغم النقاش المطول حولها".

وبين الرواشدة بأن الخطة العربية تحدثت عن ترتيبات أمنية ستكون من خلال أفراد أمن فلسطينيين سيتم تدريبهم من قبل الأردن ومصر وفق إدارة أمنية فلسطينية، لافتا النظر إلى حديث جرى أيضا عن مساهمة قوات دولية للتذكير بتوفير حماية أمنية للشعب الفلسطيني.

ودعا القادة العرب في البيان الختامي، مجلس الأمن إلى نشر قوات دولية لحفظ السلام تسهم في تحقيق الأمن للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة، على أن يكون ذلك في سياق تعزيز الأفق السياسي لتجسيد الدولة الفلسطينية.

"لا يمكن إقناع الممولين في عملية إعادة الإعمار، إن كان من العالم والعرب أو حتى الفلسطينيين أنفسهم، بأن كل هذه التضحيات ستبقى ناقصة بدون قوات أمنية، لكنها مهمة لفتح أفق للتسوية السلمية"، وفق الرواشدة، الذي أكد أهمية حل الدولتين.