شريط الأخبار
نتنياهو: "إسرائيل" خرجت من حرب الجبهات السبع التي فرضت علينا كأقوى دولة في الشرق الأوسط لأول مرة في تاريخ المملكة وخلال عام واحد : رئيس الحكومة يجول في جميع محافظات المملكه لحل مشكلات الاردنيين وزير الثقافة يتسلّم ملف ترشيح لواء البادية الشمالية الغربية لمشروع ألوية الثقافة للعام ٢٠٢٦ السفيرة غنيمات تزور وزارة الصناعة والتجارة المغربية وتلتقي وزيرها مديرية الأمن العام تحقق عام 2025 انجازات غير مسبوقه في التصدي للجرائم : تعاملت مع قر ابة 12 الف قضية جنائيه منها74 جريمة قتل ولي العهد: مني ومن رجوة وصغيرتنا إيمان كل عام وأنتم بخير رغم ارتفاعها عالميا : الاردن يخفض أسعار البنزين والكاز والديزل ويثبت سعر الغاز الوزير المصري: حلول عاجلة وأخرى دائمة للتعامل مع الأمطار الاستثنائية الدبلوماسية الأردنية في صدارة الدفاع عن القضايا العربية تتقدمها فلسطين تقرير لليونسكو يحذّر: فيضانات البترا تهدّد إرث الأردن نشاطات الملك عام 2025 دعما لاهلنا في فلسطين : 46 زيارة عمل و255 لقاءً مع رؤساء دول وقادة 8 إصابات جديدة جراءة استخدام مدافئ "شموسة" مستقلة الإنتخاب: أحزاب أُوقف تمويلها وأخرى أُقيمت دعاوى لحلها سوريا .. القبض على متورطين بأحداث طائفية في الساحل السوري الديوان الملكي ينشر بالأرقام ملخص برامج جلالة الملك في 2025 المحكمة الدستورية في 2025 .. 8 أحكام جديدة رسخت سمو الدستور وسيادة القانون التربية 2025... إنجازات تعليمية وتربوية ركزت على مهارات المستقبل وتعزيز التعليم الرقمي الفيفا: علي علوان وصيف هدافي العالم مع المنتخبات لعام 2025 الخارجية: الأردن يتابع باهتمام بالغ تطورات الأوضاع في الجمهورية اليمنية شركة البوتاس العربية (العملاقة ) .. حين يكون العمل المجتمعي فعل وطني بامتياز .. الظروف الجوية الصعبة اكبر دليل على دورها المتميز

اللقاء الثقافي في صالون الدكتور بستاني ..صور

اللقاء الثقافي في صالون الدكتور بستاني ..صور

اللقاءالثقافي في صالون الدكتور بستاني


القلعة نيوز:

برعاية سيادة الشريفه بدور بنت عبدالاله المحترمة جاء اللقاء الثقافي في صالون الدكتور عبد الفتاح البستاني مساء يوم8/3/2025 للاحتفال باشهار الكتاب الموسوعة " خواطر في الآثار والتاريخ القديم" حيث قام مؤلف الكتاب رئيس جامعة اليرموك السابق عالم الآثار الاستاذ الدكتور زيدان كفافي بالتعريف بالكتاب المصور الذي يقع في 468 صفحة تضم 73 خاطرة في عناوين وابحاث هامة وامكنة اردنية متعددة ... وتجاوز ذلك لتعم بلاد الشام والجزيرة العربية في حالة حضارية موحدة بأسلوب اكاديمي ذكي مبسط.

و في موضوع لغتنا العربية قبل الاسلام كتب العرب بالخط المسند، وكلمة عرب وجدت في السجلات الاشورية لعام 853 قبل الميلاد . وجاءت النقوش على جدران المعابد والاضرحة في الكتابات اليمنية الجنوبية لتحفظ للغة العربية مكانتها ، اضافة للشعر العربي الجاهلي والمعلقات وفي النقوش العربية الشمالية ... كما في الخط النبطي في شاهد على قبر امرؤ القيس قبل الاسلام... الأمر الذي يوضح ان للعرب حضارة ازدهرت قبل الاسلام بشكل واضح، كما في بناء سد مأرب في اليمن وبلقيس ملكة سبأ، وسوق عكاظ في مكة وحضارة لانباط في البتراء ومملكة زنوبيا في تدمر بادية الشام... جميعها كانت قبل الاسلام .

غير ان الفضل الاكبر للأسلام الذي وحد القبائل العربية، وللقرآن الكريم الذي حفظ لغتنا العربية العريقة قراءة وكتابة، توحد امتنا العربية ثقافيا وحضاريا حتى يومنأ هذا... من الخليج العربي الى المحيط الاطلسي ... على امل الوحدة العربية السياسية والاقتصادية مستقبلا بعون الله.

اضافة لهذا كله تضمن اللقاء الثقافي التعريف برواية " جبل التاج" لمؤلفها الاستاذ مصطفى القرنه في رواية ابداعية قدمتها الكاتبة والشاعرة فيلومين نصار تناولت الأوضاع الاجتماعية والسياسية والاقتصادية في الأردن منتصف القرن العشرين.

وفي مداخلة له اشار المؤرخ الأستاذ عمر العرموطي الى اهمية اللقاءات الثقافية والاجتماعية في امسيات رمضان وعلى مدار العام وقدم التحية للصالونات الثقافية التي اخذت تحتل مكانة هامة في عاصمتنا الجميلة عمان. ولقد حضر اللقاء نخبة من المثقفين واساتذة جامعيين والمهتمين بالتاريخ والآثار وقادة الفكر والرأي.