
القلعة نيوز- أقرّ جيش الاحتلال الإسرائيليّ ،الخميس، بأن نيران إحدى دباباته، قد أسفرت عن استشهاد موظّف في الأمم المتحدة، وسط قطاع غزة، الشهر الماضي، وفق نتائج التحقيق التي صدرت حتى الآن.
وقال الجيش الإسرائيليّ في بيان، مساء اليوم، إنه "تم تقديم نتائج التحقيق التي تم جمعها حتى الآن بشأن الحدث الذي قُتل فيه موظف في الأمم المتحدة، نتيجة لإطلاق النار من قبل قوات الجيش الإسرائيليّ، والتي أجرتها آلية التحقيق في هيئة الأركان العامّة برئاسة يوآف هار إيفن، إلى رئيس الأركان، إيال زامير، وممثّلي الأمم المتحدة".
وذكر أنه "بتاريخ 19/3/2025، ورد بلاغ من ممثلي الأمم المتحدة، بشأن (استشهاد) أحد موظفي المنظمة، الذي كان متواجدا في موقع للأمم المتحدة في منطقة دير البلح، وتمت إحالة الحادثة إلى آلية التحقيق في هيئة الأركان العامة للمراجعة، ويجري حاليا التحقيق فيها بشكل معمّق".
وأضاف جيش الاحتلال أنه "بحسب النتائج التي تم جمعها حتى الآن؛ يشير التحقيق إلى أن ذلك نجم عن نيران دبابة أطلقتها قوة تابعة للجيش الإسرائيلي، تعمل في المنطقة"، مدعيا أنه "المبنى هوجم بسبب الاشتباه بوجود ’عدوّ’ فيه، بعد أن لم تتمكن القوّة من تحديده كمبنى تابع للأمم المتحدة".
وذكر البيان أنه "سيتم استكمال إجراءات التحقيق في الأيام المقبلة، بعد استلام الملاحق اللازمة، وأوعز رئيس الأركان بأن تُعرض نتائج التحقيق كاملة على ممثلي الأمم المتحدة، فور استكمال إجراءات التحقيق".
وادعى الجيش أنه "يواصل إجراء عمليات تحقيق شاملة بهدف استخلاص الدروس ودراسة خطوات إضافية لمنع وقوع حوادث من هذا النوع"، لافتا إلى أن "الأمم المتحدة أُطلعت على النتائج، التي جُمعت حتى الآن".
وكان مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع، قد أعلن الشهر الماضي، مقتل أحد موظفيه جراء "ذخيرة" قد تكون انفجرت أو أسقطت على موقع المجمع الأممي في مدينة دير البلح في وسط قطاع غزة. "وكالات"
وقال الجيش الإسرائيليّ في بيان، مساء اليوم، إنه "تم تقديم نتائج التحقيق التي تم جمعها حتى الآن بشأن الحدث الذي قُتل فيه موظف في الأمم المتحدة، نتيجة لإطلاق النار من قبل قوات الجيش الإسرائيليّ، والتي أجرتها آلية التحقيق في هيئة الأركان العامّة برئاسة يوآف هار إيفن، إلى رئيس الأركان، إيال زامير، وممثّلي الأمم المتحدة".
وذكر أنه "بتاريخ 19/3/2025، ورد بلاغ من ممثلي الأمم المتحدة، بشأن (استشهاد) أحد موظفي المنظمة، الذي كان متواجدا في موقع للأمم المتحدة في منطقة دير البلح، وتمت إحالة الحادثة إلى آلية التحقيق في هيئة الأركان العامة للمراجعة، ويجري حاليا التحقيق فيها بشكل معمّق".
وأضاف جيش الاحتلال أنه "بحسب النتائج التي تم جمعها حتى الآن؛ يشير التحقيق إلى أن ذلك نجم عن نيران دبابة أطلقتها قوة تابعة للجيش الإسرائيلي، تعمل في المنطقة"، مدعيا أنه "المبنى هوجم بسبب الاشتباه بوجود ’عدوّ’ فيه، بعد أن لم تتمكن القوّة من تحديده كمبنى تابع للأمم المتحدة".
وذكر البيان أنه "سيتم استكمال إجراءات التحقيق في الأيام المقبلة، بعد استلام الملاحق اللازمة، وأوعز رئيس الأركان بأن تُعرض نتائج التحقيق كاملة على ممثلي الأمم المتحدة، فور استكمال إجراءات التحقيق".
وادعى الجيش أنه "يواصل إجراء عمليات تحقيق شاملة بهدف استخلاص الدروس ودراسة خطوات إضافية لمنع وقوع حوادث من هذا النوع"، لافتا إلى أن "الأمم المتحدة أُطلعت على النتائج، التي جُمعت حتى الآن".
وكان مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع، قد أعلن الشهر الماضي، مقتل أحد موظفيه جراء "ذخيرة" قد تكون انفجرت أو أسقطت على موقع المجمع الأممي في مدينة دير البلح في وسط قطاع غزة. "وكالات"