شريط الأخبار
النائب السابق محمد الحجايا يكتب : أصوات نشاز وافتراءات لن تثني الأردن عن واجبه الوطني تجاه غزة مجموعة القلعة نيوز الاعلامية في بيان لها .. الهيئة الخيرية الهاشمية .. حين يكون العمل الوطني النبيل عرضة للأكاذيب والإفتراءات العمل الإسلامي: نرفض الإساءة والتشكيك بالجهد الإغاثي الأردني تجاه فلسطين "الأحزاب الوسطية النيابية": نرفض الافتراءات بحق الهيئة الخيرية الهاشمية "منظمة الإمداد فاونديشن": الأردن يوصل المساعدات بإيجابية ومصداقية والتقارير المشككة غير صحيحة سياسيون: الحملات ضد الأردن لن تتوقف خاصة بعد الترتيبات الأخيرة للمشهد الداخلي لجان المخيمات الفلسطينية تستنكر محاولة التشكيك بدور الأردن كتل نيابية تستهجن الادعاءات الكاذبة وتشيد بموقف الأردن الداعم للقضية الفلسطينية فاعليات اقتصادية ترد على الافتراءات الكاذبةوتؤكد دعمها لجهود الهيئة الخيرية للأشقاء بغزة رئيس مجلس النواب:مواقف الأردنيين لن تنال منها أصوات الافتراء العين داودية: محاولات حاقدة لتشويه الأردن عبر منابر الإخوان الإنجليزية مبارك درجة الدكتوراه ... شيماء الشباطات عاجل: موقع “ميدل آيست آي” البريطاني يتراجع عن ادعائه حول الأردن منظمة "الامداد فاونديشن": مساعداتنا وصلت غزة دون رسوم إسقاط جوي أكاديميون أردنيون يتطوعون لتقديم محاضرات عن بُعد لطلبة جامعات غزة الإعلام النيابية تدين الهجمة التي تستهدف الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية العالمية للإغاثة: الهيئة الخيرية الأردنية شريك موثوق في دعم غزة الخيرية الأردنية الهاشمية.. 35 عامًا من العمل مع 79 جهة دولية تحت الشمس الأردن.. المساعدات لغزة التزام إنساني لا يقايض بالمال غزّيون يُقدّرون جهود الأردن بالتخفيف من معاناتهم ويؤكدون رفضهم التشكيك بدوره الداعم

اليونيسف: الحرب دمرت نظام المياه في غزة والناس تصارع من أجل شربة ماء

اليونيسف: الحرب دمرت نظام المياه في غزة والناس تصارع من أجل شربة ماء
القلعة نيوز- قال صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، مساء الخميس، إن 65 - 70 بالمئة من نظام المياه في غزة قد دُمّر جراء الحرب الإسرائيلية، مما يجعل ضخّ المياه عبر الأنابيب القديمة، ومن ثم وصولها إلى الغزيين، أمرًا مستحيلًا.
وأكد الصندوق أن هذا الواقع دفع عمّال الإغاثة إلى إنشاء نقاط لتوزيع المياه وإيصالها للسكان عبر الشاحنات، إلا أن مشكلة أخرى حالت دون استمرار العملية وهي شح الوقود.
وأوضح أن ندرة هذه المادة لا تؤثر على نقل المياه فحسب، بل على محطات التحلية أيضا، وفقًا للمتحدث باسم اليونيسيف جوناثان كريكس.
وقال كريكس: "الأطفال هم أكثر من يتحمّل أعباء هذه الحرب"، موضحًا أنه يرى يوميًا مشاهد مأساوية لا تُحصى، لصغار مزّقهم الجوع وقتلهم العطش، وهم يضطرون للمشي عشرات الكيلومترات للحصول على لقمة تسدّ رمقهم أو قطرة تروي عطشهم، وفق ما نقلت عنه شبكة "يورونيوز".
وأضاف أن "90 بالمئة من الأسر تُعاني للحصول على ما يكفي من مياه الشرب، حتى إنها تجد صعوبة في تأمين المياه اللازمة لتنظيف طفل رضيع حديث الولادة وتغيير ملابسه".
وانخفض معدّل المياه للشخص الواحد إلى نحو 3 لترات يوميًا، وهو أقل بكثير من 15 لترًا، مقدار المياه التي تقول الأمم المتحدة إن الإنسان يحتاجه للبقاء على قيد الحياة.
وكانت إسرائيل تدير خط الأنابيب الذي يزوّد 70 بالمئة من المياه في المدينة، لكن الشبكة تدمّرت مع استئناف الحرب في نيسان الماضي.
كما كانت محطات تحلية المياه توفر حوالي 7 بالمئة من احتياجات القطاع، إلا أن هذا الخيار أصبح غير متاح بعد تلوث المياه الجوفية ونضوبها.
--(بترا)