
القلعة نيوز- نفت منظمة الإمداد فاونديشن - جنوب إفريقيا بشكل قاطع التقارير الإعلامية الأخيرة التي زعمت أن بعض المنظمات تدفع مبالغ مالية للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية مقابل إسقاط المساعدات جوًا في قطاع غزة.
وأكدت المنظمة في بيان رسمي صادر عنها اليوم وتلقت "الحقيقة الدولية" نسخة عنه، أنها لم تُطلب منها في أي وقت دفع أي رسوم من هذا النوع مقابل عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات في غزة.
وأوضحت منظمة الإمداد أنها تشارك بنشاط في إرسال الطرود الغذائية والأدوية والإمدادات الأساسية الأخرى إلى قطاع غزة من خلال الإسقاط الجوي والقوافل البرية، دون أن تتحمل أي تكاليف مقابل خدمات الإسقاط الجوي. وشددت المنظمة على أن سجلاتها المالية تؤكد بشكل واضح أنها لم تقم بدفع أي مبالغ للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية أو لأي جهة أخرى مقابل إسقاط المساعدات الخاصة بها جوًا.
وفيما يتعلق بالقوافل البرية، بينت منظمة الإمداد فاونديشن أنها تتحمل تكاليف النقل المتعلقة بالشاحنات التي تنقل المساعدات من الأردن إلى غزة، والتي تشمل تكاليف التخزين والنقل والتسليم. وأشارت إلى أن ذلك يُعد إجراءً متعارفًا عليه وضروريًا لضمان إيصال المساعدات بسلاسة إلى المستفيدين المحتاجين.
وأكدت المنظمة على نقطتين أساسيتين فيما يتعلق بشراكتها مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، وهما أن التعاون مع الهيئة أثمر عن نتائج إيجابية، حيث تم إيصال 100% من المساعدات إلى غزة دون أي قيود على المواد، وأن لديها خبرة طويلة وممتدة في العمل مع الجمعية في إيصال المساعدات عبر الطائرات العسكرية الأردنية إلى دول مثل تركيا وليبيا ولبنان والجزائر، وذلك دون دفع أي تكاليف نقل.
واختتمت منظمة الإمداد فاونديشن، بصفتها منظمة دولية ذات خبرة واسعة في مجال العمل الإنساني، بيانها بالتأكيد على التزامها بأعلى معايير الشفافية والمساءلة، واستمرارها في تقديم الدعم والمساعدة للمتضررين من الأزمات والصراعات حول العالم.
وفيما يلي نص بيان منظمة الامداد فاونديشن في جنوب إفريقيا - المكتب الرئيسي بشأن مساعدات غزة عبر الاردن.:
تود منظمة الإمداد فاونديشن- جنوب إفريقيا أن توضح بشأن التقارير الإعلامية الأخيرة التي تُشير إلى أن بعض المنظمات تدفع مبالغ مالية للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية مقابل إسقاط المساعدات جواً في غزة.
تؤكد منظمة الامداد فاونديشن بشكل قاطع أنه لم يُطلب منها في أي وقت دفع أي رسوم من هذا النوع مقابل عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات في غزة.
وفي الواقع، تُشارك منظمة الإمداد بنشاط في إرسال الطرود الغذائية والأدوية والإمدادات الأساسية الأخرى إلى قطاع غزة من خلال الإسقاط الجوي والقوافل البرية، دون أن تتحمل أي تكاليف مقابل خدمات الإسقاط الجوي. وتؤكد سجلاتنا المالية بشكل واضح أننا لم نقم بدفع أي مبالغ للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية أو لأي جهة أخرى مقابل إسقاط المساعدات الخاصة بنا جواً.
مع ذلك، وبالنسبة للقوافل البرية، تتحمل منظمة الامداد فاونديشن تكاليف النقل المتعلقة بالشاحنات التي تنقل المساعدات من الأردن إلى غزة، والتي تشمل تكاليف التخزين والنقل والتسليم. ويُعد ذلك إجراءً متعارفًا عليه وضروريًا لضمان إيصال المساعدات بسلاسة إلى المستفيدين.
ونود التأكيد على نقطتين أساسيتين فيما يتعلق بشراكتنا مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية:
• أثمر التعاون مع الهيئة عن نتائج إيجابية، حيث تم إيصال 100% من المساعدات إلى غزة دون أي قيود على المواد.
• لدينا خبرة طويلة وممتدة في العمل مع الجمعية في إيصال المساعدات عبر الطائرات العسكرية الأردنية إلى دول مثل تركيا، ليبيا، لبنان، والجزائر، وذلك دون دفع أي تكاليف نقل.
وبصفتنا منظمة دولية ذات خبرة واسعة في مجال العمل الإنساني، تلتزم منظمة الإمداد فاونديشن بأعلى معايير الشفافية والمساءلة، وتؤكد استمرارها في تقديم الدعم والمساعدة للمتضررين من الأزمات والصراعات.
وأكدت المنظمة في بيان رسمي صادر عنها اليوم وتلقت "الحقيقة الدولية" نسخة عنه، أنها لم تُطلب منها في أي وقت دفع أي رسوم من هذا النوع مقابل عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات في غزة.
وأوضحت منظمة الإمداد أنها تشارك بنشاط في إرسال الطرود الغذائية والأدوية والإمدادات الأساسية الأخرى إلى قطاع غزة من خلال الإسقاط الجوي والقوافل البرية، دون أن تتحمل أي تكاليف مقابل خدمات الإسقاط الجوي. وشددت المنظمة على أن سجلاتها المالية تؤكد بشكل واضح أنها لم تقم بدفع أي مبالغ للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية أو لأي جهة أخرى مقابل إسقاط المساعدات الخاصة بها جوًا.
وفيما يتعلق بالقوافل البرية، بينت منظمة الإمداد فاونديشن أنها تتحمل تكاليف النقل المتعلقة بالشاحنات التي تنقل المساعدات من الأردن إلى غزة، والتي تشمل تكاليف التخزين والنقل والتسليم. وأشارت إلى أن ذلك يُعد إجراءً متعارفًا عليه وضروريًا لضمان إيصال المساعدات بسلاسة إلى المستفيدين المحتاجين.
وأكدت المنظمة على نقطتين أساسيتين فيما يتعلق بشراكتها مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، وهما أن التعاون مع الهيئة أثمر عن نتائج إيجابية، حيث تم إيصال 100% من المساعدات إلى غزة دون أي قيود على المواد، وأن لديها خبرة طويلة وممتدة في العمل مع الجمعية في إيصال المساعدات عبر الطائرات العسكرية الأردنية إلى دول مثل تركيا وليبيا ولبنان والجزائر، وذلك دون دفع أي تكاليف نقل.
واختتمت منظمة الإمداد فاونديشن، بصفتها منظمة دولية ذات خبرة واسعة في مجال العمل الإنساني، بيانها بالتأكيد على التزامها بأعلى معايير الشفافية والمساءلة، واستمرارها في تقديم الدعم والمساعدة للمتضررين من الأزمات والصراعات حول العالم.
وفيما يلي نص بيان منظمة الامداد فاونديشن في جنوب إفريقيا - المكتب الرئيسي بشأن مساعدات غزة عبر الاردن.:
تود منظمة الإمداد فاونديشن- جنوب إفريقيا أن توضح بشأن التقارير الإعلامية الأخيرة التي تُشير إلى أن بعض المنظمات تدفع مبالغ مالية للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية مقابل إسقاط المساعدات جواً في غزة.
تؤكد منظمة الامداد فاونديشن بشكل قاطع أنه لم يُطلب منها في أي وقت دفع أي رسوم من هذا النوع مقابل عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات في غزة.
وفي الواقع، تُشارك منظمة الإمداد بنشاط في إرسال الطرود الغذائية والأدوية والإمدادات الأساسية الأخرى إلى قطاع غزة من خلال الإسقاط الجوي والقوافل البرية، دون أن تتحمل أي تكاليف مقابل خدمات الإسقاط الجوي. وتؤكد سجلاتنا المالية بشكل واضح أننا لم نقم بدفع أي مبالغ للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية أو لأي جهة أخرى مقابل إسقاط المساعدات الخاصة بنا جواً.
مع ذلك، وبالنسبة للقوافل البرية، تتحمل منظمة الامداد فاونديشن تكاليف النقل المتعلقة بالشاحنات التي تنقل المساعدات من الأردن إلى غزة، والتي تشمل تكاليف التخزين والنقل والتسليم. ويُعد ذلك إجراءً متعارفًا عليه وضروريًا لضمان إيصال المساعدات بسلاسة إلى المستفيدين.
ونود التأكيد على نقطتين أساسيتين فيما يتعلق بشراكتنا مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية:
• أثمر التعاون مع الهيئة عن نتائج إيجابية، حيث تم إيصال 100% من المساعدات إلى غزة دون أي قيود على المواد.
• لدينا خبرة طويلة وممتدة في العمل مع الجمعية في إيصال المساعدات عبر الطائرات العسكرية الأردنية إلى دول مثل تركيا، ليبيا، لبنان، والجزائر، وذلك دون دفع أي تكاليف نقل.
وبصفتنا منظمة دولية ذات خبرة واسعة في مجال العمل الإنساني، تلتزم منظمة الإمداد فاونديشن بأعلى معايير الشفافية والمساءلة، وتؤكد استمرارها في تقديم الدعم والمساعدة للمتضررين من الأزمات والصراعات.