
القلعة نيوز - تابع نائب رئيس الجامعة الهاشمية لشؤون الكليات العلمية الأستاذ الدكتور خالد أبو التين، مجريات امتحان اللجان الشفوية النهائية لخريجي كلية التمريض، ضمن مساق التدريب والتأقلم المهني الذي يعكس القيمة المكتسبة للطلبة في العملية التدريسية والتدريبية ويوفر التغذية الراجعة لتقييم مستواهم العلمي والعملي، كما يعزز دور الهيئة التدريسية في تحسين عملية التقييم والوقوف على الإيجابيات خاصة في المهارات العملية التي يحتاجها سوق العمل، وشارك في لجان الامتحان عدد من الكفاءات المتخصصة من وزارة الصحة، والخدمات الطبية الملكية، والجامعات والمستشفيات الحكومية والخاصة، إضافة إلى أعضاء الهيئة التدريسية بالكلية.
وقال الدكتور أبو التين: "إن مشاركة الخبرات الوطنية من مؤسسات طبية عريقة بالإضافة لأساتذة كلية التمريض في هذه الامتحانات كفيلة في تقديم تغذية راجعة تساهم في تقييم المستوى العلمي للطلبة، ومستوى العملية التدريسية، وتعزز من دور الكلية في تطوير نوعية الامتحانات وتقييم العملية التدريسية، والوقوف على الإيجابيات ومجالات التحسّن الأمر الذي يؤدي في النهاية إلى مواكبة كلية التمريض لكل ما هو جديد لتظل على الدوام متميزة بين مثيلاتها.
بدورها، أكّدت عميدة كلية التمريض الأستاذة الدكتور جميلة ابوادحيل أهمية تظافر الجهود الإيجابية لإنجاح محاور الامتحان الذي يضمن جودة مخرجات كلية التمريض التدريسية والتدريبية وذلك من خلال الاستفادة من مسيرة الممتحنين الخارجيين في عملية التقييم العملية والتي تضفي الفائدة على الطلبة وعلى العملية التدريسية في الكلية
وقد أبدى الممتحنون الخارجيون، إعجابهم بالمستوى العلمي لطلبة كلية التمريض مثمنين دور الكلية في التعاون المستمر للنهوض بمهنة التمريض في الأردن، وأشدوا بمستوى خريجي كلية التمريض بالجامعة الهاشمية في أسواق العمل المحلية والعربية والعالمية نظرا لما يتمتعون به من الخبرات والكفاءات والمهارات العملية والعلمية ومهارات التواصل العالية.
وقال الدكتور أبو التين: "إن مشاركة الخبرات الوطنية من مؤسسات طبية عريقة بالإضافة لأساتذة كلية التمريض في هذه الامتحانات كفيلة في تقديم تغذية راجعة تساهم في تقييم المستوى العلمي للطلبة، ومستوى العملية التدريسية، وتعزز من دور الكلية في تطوير نوعية الامتحانات وتقييم العملية التدريسية، والوقوف على الإيجابيات ومجالات التحسّن الأمر الذي يؤدي في النهاية إلى مواكبة كلية التمريض لكل ما هو جديد لتظل على الدوام متميزة بين مثيلاتها.
بدورها، أكّدت عميدة كلية التمريض الأستاذة الدكتور جميلة ابوادحيل أهمية تظافر الجهود الإيجابية لإنجاح محاور الامتحان الذي يضمن جودة مخرجات كلية التمريض التدريسية والتدريبية وذلك من خلال الاستفادة من مسيرة الممتحنين الخارجيين في عملية التقييم العملية والتي تضفي الفائدة على الطلبة وعلى العملية التدريسية في الكلية
وقد أبدى الممتحنون الخارجيون، إعجابهم بالمستوى العلمي لطلبة كلية التمريض مثمنين دور الكلية في التعاون المستمر للنهوض بمهنة التمريض في الأردن، وأشدوا بمستوى خريجي كلية التمريض بالجامعة الهاشمية في أسواق العمل المحلية والعربية والعالمية نظرا لما يتمتعون به من الخبرات والكفاءات والمهارات العملية والعلمية ومهارات التواصل العالية.